السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي طلب واتمنى اني اجد من يساعدني:)
مطلوب مني ان اكتب قصة قصيرة للاطفال عن الحصان وتكون هادفة ومشوقة
وانامااعرف اكتب قصص:44: فاتمنى من اعضاء المنتدى الغالين من يستطيع كتابة
قصة تكون في حدود صفحة ونصف اوصفحتين ان يساعدني في اسرع وقت ممكن
لانه مطلوب مني ان اسلمه خلال الاسابيع القادمة:icon33:
الله يجزاه الف خير اللي يساعدني
الاميره دانا @alamyrh_dana
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
وفي هذه الاثناء التي كان فيها صلاح يتأمل جمال الحديقة وعظيم أشجارها وروعة أزهارها كان هناك حية كبيرة تتجه إلى قدمه وهو لاه غير منتبه لكن الفرس الوفية كانت منتبهة فأجفلت وأسرعت نحو العدو القادم وهرسته تحت قدمها وقضت عليه في لحظات عصيبة راقبها صلاح في ذعر شديد.
انتهت المعركة بقتل الحية شر قتلة فأسرع صلاح يضم الفرس إليه شاكرا لها صنيعا الشهم.
دخل الامير باسم الحديقة ورأى صلاح وهو يضم الفرس فأخبره بالقصة كلها فأعجب بفرسه التي ردت الجميل .
ومنذ ذلك الحين كان صلاح يزداد حبا للفرس ولصاحبها الذي أصبح من أعز أصدقائه بل إنه لقي عملا ذا مردود ممتاز لدى الملك والد باسم فصار لايكاد يفارق حبيبيه .
انتهت
أتمنى تكون حازت اعجابك وسامحيني على التقصير هذا اللي أقدر عليه .
انتهت المعركة بقتل الحية شر قتلة فأسرع صلاح يضم الفرس إليه شاكرا لها صنيعا الشهم.
دخل الامير باسم الحديقة ورأى صلاح وهو يضم الفرس فأخبره بالقصة كلها فأعجب بفرسه التي ردت الجميل .
ومنذ ذلك الحين كان صلاح يزداد حبا للفرس ولصاحبها الذي أصبح من أعز أصدقائه بل إنه لقي عملا ذا مردود ممتاز لدى الملك والد باسم فصار لايكاد يفارق حبيبيه .
انتهت
أتمنى تكون حازت اعجابك وسامحيني على التقصير هذا اللي أقدر عليه .
الصفحة الأخيرة
كان أحد الملوك يعيش في قصر كبير بين خدمه وحشمه ولم يكن له غير ولد واحد اسمه (باسم) بذل أبوه كل مايستطيع في سبيل تربيته التربية الصحيحة وكان لباسم فرس جميلة أتى لها والده بمروضين من بلدان بعيدة وقد تعود باسم يوميا الانطلاق بالفرس بين الحقول يقودها مثل فارس مغوار لا يهاب الموت ثم يعود قبيل الغروب.
وفي أحد المرات خرج الامير الشاب كعادته يقود فرسه متجها الى الحقول لكن فرسه عثرت بحجر كبير وسقطت تئن من الالم لم يكن بالقرب منه من يستنجد به ولم يكن قصر والده قريبا ليعود بمن يسعف فرسه الغالية ترى ماذا سيفعل ؟؟
وبينما هو يفكر في الامر إذ مر به شاب يمتطي خيلا ظهرت عليه علامات الفقر . عرض الشاب الطيب مساعدته على الامير دون أن يعرف هويته فشكره وطلب منه فقط أن يعتني بفرسه ريثما يعود بالاسعافات الى بيته لكن الشاب الطيب أصر على باسم أن يمتطي حصانه .
سر الامير كثيرا وركب الحصان وعاد مسرعا الى القصروعاد بالطبيب الخاص بالفرس.فوجد الشاب قد أسقاها من الماء ونظف لها جرحها فشكره على جميل صنيعه ودعاه إلى زيارته في القصر بعد أن عرفه بنفسه.
وبعد ساعة من الزمن استطاعت الفرس الوقوف والمشي فعاد الامير أدراجه الى القصر يصحبه الطبيب أما الشاب الطيب فقد اعتذر ووعد بزيارة قريبة لصديقه الجديد.
وفي مساء أحد الايام قرر الشاب الطيب الذي كان يدعى صلاح أن يزور باسما كما وعد لكنه لم يجده فجلس وحيدا ينتظره في الحديقة الكبيرة التي كانت تحيط بالقصر وكانت الفرس تدور حوله في حنان وكأنما قد تذكرته . (يتبع)