يـــااخي ماشاءالله تبارك الله من وين تجيب هالكلام؟؟


لما اقرا مواضيعك احس بتحفيز والطاقه تكاد تنفجر واقول خلاص مابدهاااااش لازم اطبق وخروووو بس :42:



ومن اطلع من الموضوع انسى ..:35:



على ماقالوا ( فزة عروس ):icon28:



العتب ع الكسل الله يسامحه




متشنــــــكر أوي جدآ

شكرا جزيلا

شكرا أخوي على هالكلام الجميل

كيف نتواصل معك عندي موضوع حساس جدا

جزاك الله عنا خير
وجعله الله في موازين حسناتك
ورزقك الاخلاص والتوفيق بالدنيا ولآخرة
كيف الا تتعامل مع ابنائها عشان لاتفقدهم هويتهم او تساعدهم على عقوقها؟؟؟

جزاك الله خيرا ....للأسف ماتحدثت عنه في مقالتك اخي الكريم ليست فكره او ظاهره
بل هي "ثقافه" توارثتها النسوه واغرم بها الرجال ..وإن اسميته "غباءً"
فأنا أسميه "ارهاباً" ..نعم ...انا واثقه ان الارهاب الذي نراه في الشوارع
اليوم ...ماكان الا ارهاباً داخل حجرات المنازل وخلف الابواب الموصده ..ولعل مع
انفتاح العالم وثورة القنوات الفضائيه اصبح يُسمع ويُرى ..

فالأهل يرهبون بناتهم من العوده الى بيت أهلها بعد ان تتزوج إلا "زياره"
وتصبح الوصايا التي تسمعها منهم هي عن اهميه الصبر والتضحيه لعدم تشتت الاولاد
وهذه النصيحه تصلح لكل زمان ومكان ومشكله ..ثم يرهب الزوج زوجته بأولادها
ويشعل غيرتها الفطريه بالتهديد ب"إمراة اخرى" فتعيش المرأة بين مطرقه اهلها
وسندان زوجها ...فيتشتت الاولاد ايما تشتت ..ولنحسبه هذه المره ليس بالمعنى المعنوي
فقط بل بالمعنى النفسي ...الذي يولد الخوف والجبن وفقد الثقة بالنفس..وهذا ليس
أمراً غريبا ...فكيف بفاقد الشي أن يعطيه ...

الحل فعلاً هو مااوردته بجمال في مقالتك عن "توكيد الذات" وهذا الامر
في غاية الاهميه حتى انه من الاهمية بمكان ان يدرس في المدراس والجامعات
حتى يصبح ثقافة أخرى لدحض سابقتها التي جردت المرأه من إنسانيتها
في كثير من المجتمعات ..