
عندما تنشد الزهور أنشودة الغياب
ويعزف الناي ألحان الفراق
والقلب في إنتظار مـ ؛ ـن غآب
وذكرى العزيز لا تفارق المخيلة .
ونواقيس الزمان قد تتوقف عن الرنين
والحزن يخيم على تلك الشوارع
فلن أجد سوى أن أرفع رأسي إلى السماء مرددة :
|\ يارب عفوك أرجعها إليّ \|
إلى الحاضرة الغائبة
الأخت والصديقة الغالية على قلبي


غبتِ ولم أجد لكِ أثر ، فأحزنني ذلك الغياب
وقد تأثرت وانعكس علي فيما حولي .
أتمنى من الله أن تكونِ بصحة وعافية
وتذكري بأني سأكون دوماً بإنتظاركِ

أختك / وفيت ومحد معي وفى
