|/ إلى محبة الدعوه /|

الأدب النبطي والفصيح



عندما تنشد الزهور أنشودة الغياب

ويعزف الناي ألحان الفراق

والقلب في إنتظار مـ ؛ ـن غآب

وذكرى العزيز لا تفارق المخيلة .

ونواقيس الزمان قد تتوقف عن الرنين

والحزن يخيم على تلك الشوارع

فلن أجد سوى أن أرفع رأسي إلى السماء مرددة :

|\ يارب عفوك أرجعها إليّ \|

إلى الحاضرة الغائبة

الأخت والصديقة الغالية على قلبي

أختي / محبة الدعوة

غبتِ ولم أجد لكِ أثر ، فأحزنني ذلك الغياب

وقد تأثرت وانعكس علي فيما حولي .

أتمنى من الله أن تكونِ بصحة وعافية

وتذكري بأني سأكون دوماً بإنتظاركِ



أختك / وفيت ومحد معي وفى


2
469

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مايلي الحربي
مايلي الحربي
وفيت ومحد معي وفى
أشكرك اختي على مرورك العطر
كل الشكر لجبرك خاطري