ختي الغالية ...
كم تحل بنا المحن وتمر علينا العبر ونحن في غفلة ..كم أخرنا الصلاة عن وقتهاوأضعناها ونحن في مهله ..قال الله في وصف مؤخرها (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ) قال ابن عباس رضي الله عنه "ويل واد في جهنم تستغيث جهنم من حره وهو مسكن من يؤخر الصلاة عن وقتها
وقد سئل الحسن البصري عن قوله تعالى (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون ) فقال :هو الذي يسهو عن وقت الصلاة حتى يخرج وقتها ...
فعجباً للناس يبكون على من مات جسده ولايبكون على من مات قلبه ..
أخواتي الغاليات ,,
الناس على طبقات في أمر الصلاة ..
*طبقة أعاذنا الله منهم لم يقبلوا بصلاة ومصيرهم سقر ..قال تعالى (ماسلككم في سقر قالوا لم نكن من المصلين)
*وطبة قبلوها ولم يؤدوها وجزاؤهم الغي ..
قيل الغي :هو الخسران
*وطبقة لم يهتموا بها ولم يبالوا بها أدوها في وقتها أو أخروها يخرج وقت الصلاة ولايشعرون فيصلون بعد خروج الوقت غير مبالين بذالك ولانادمين ,,فلهم الويل وهو شدة العذاب ...أسأل الله لي ولكن أن نكون من الذين هم على صلاتهم يحافظون
والله أجل وأعلم وصلى لله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
جزاك الله الفردوس الاعلى ياغاليه وغفرلك ولوالديك
صيغة التكبير:
أ)الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر لاإله إلا الله
ب) الله أكبر. الله أكبر. . . ولله الحمد.
ج) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله
. الله أكبر. الله أكبر. ولله الحمد.
صيغة التكبير:
أ)الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر لاإله إلا الله
ب) الله أكبر. الله أكبر. . . ولله الحمد.
ج) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله
. الله أكبر. الله أكبر. ولله الحمد.
جزاك الله خيرا وربي يجعل كل حرف منها بميزان أعمالك الصالحة يوم القيامةجزاك الله خيرا وربي يجعل كل حرف منها بميزان أعمالك الصالحة يوم القيامة
جزاك الله خير
صيغة التكبير:
أ)الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيرأ.
ب) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
ج) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
صيغة التكبير:
أ)الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر كبيرأ.
ب) الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
ج) الله أكبر. الله أكبر. الله أكبر. لا إله إلا الله. والله أكبر. الله أكبر. الله أكبر ولله الحمد.
الصفحة الأخيرة
الصالحة يوم القيامة