ethararafat

ethararafat @ethararafat

عضوة جديدة

إليكم أفضل دورات تدريبية للحصول على فرص عمل بكفاءة و تطوير ذاتك

المشاريع والافكار التجارية الشاملة

أهمية توفير الدورات التدريبية داخل المؤسسات و الشركات لتدريب الموظفين و العاملين
إن من المعلوم أن أي مجال أو نشاط عمل دائماً بحاجة إلى تطوير وتحديث من وقت للآخر نظراً للتقدم تكنولوجي و التطورات و التغييرات المستمرة في الحدوث بشكل دائم، و بالتالي إن الأفراد العاملين في تلك المجالات أيضاً بحاجة إلى تطوير مهاراتهم و توفير لهم العلم و الإمكانيات لكي يتمكنوا من أداء دورهم بأعلى كفاءة و بأساليب متطورة.
لذلك مركز ملتقى الخبرات لتقديم الدورات التدريبية تعاون كل مؤسسة أو شركة مهما كان نشاط أعمالها على إمدادها بالدورات التدريبية المتخصصة المميزة لتعاون أفراد العاملين بها و المتدربين على تنمية خبراتهم و مهاراتهم في التنمية البشرية و إعطاء لهم المعلومات و تعريفهم بالمفاهيم الحديثة المرتبطة بمجال عملهم،
فتعود على المؤسسة بالنتائج الإيجابية حيث أهمية حصول المتدربين على الدورات التدريبية تتمثل في الآتي:
أولاً
تدريب و إعداد الموظفين لأن يكونوا ذو خبرة و إمدادهم بالمعلومات في مجال عملهم بأساليب متطورة و بناءهم على أن يكونوا قادرين على الإستجابة السريعة لكافة المتغيرات الحديثة بحيث يتوفر لهم الإستراجيات المناسبة في مجال عملهم و مواكبة تطورات العمل.

ثانياً
توجيه القدرات العقلية الخاصة بالمتدرب و شغفه و رغبته في حب المعرفة و التعلم و ذكاءه بالإتجاه الصحيح و العمل على تحسين مستوياته، و ذلك من خلال تزويدهم بالمعرفة و توفير لهم كافة السبل المختلفة المتاحة التي تعاونهم على معرفة العديد من المعلومات و الخبرات و التقنيات و الأساليب الحديثة التي تساعدهم في مجال عملهم و أي مجالات أخرى لأن الدورات التدريبية تعاونهم على تحسين مهاراتهم و مستواهم بوجه و بشكل عام.

ثالثاً
تعاون المتدرب على تحويل فِكره و تفكيره من أسلوب تشاؤمي و سلبي إلى إبداعية و أسلوب إيجابي ، كما تدربه على النظر إلى الأشياء نظرة أكثر عمقاً و الأمور الحياتية المختلفة التي تحيط به بشكل أكثر وعياً و ليس بشكل سطحي و أن يكون فرد متفتح و مبتكر.

رابعاً
تعاون المتدرب على إكتشاف ذاته و مفاتيح قوته و مهاراته الحقيقية التي من الممكن لم يدركها إلى الآن لكي يستطيع تحديد إتجاهاته و اي دور وظيفي يناسبه للعمل به، و الذي يحقق من خلاله أعلى مستوى من النجاح و بالتالي معاونة المؤسسة على تحقيق النجاح بكفاءة.
خامساً
تنمية روح التعاون لدى المتدرب و تدريبه على مهارات التواصل ليكون لديه القدرة على التواصل مع الجميع بشكل أخلاقي و بذكاء و أن يكون مؤثر بفاعلية، بالإضافة إلى إثبات حاله و ذاته أمام نفسه و الجميع مما يولد لدى المتدرب الثقة بالنفس و أيضاً شئ من الراحة بداخل أفراد المجتمع من فئات مختلفة إتجاهه عند التعامل معه.

سادساً
تعمل على بناء الفرد و على بناء إدراكه بأهمية الوقت و بكيفية إدارة الوقت، و العمل على تدريبه لإستغلال مهاراته و مواهبه و طاقاته أفضل إستغلال، و على كيفية تحديد أهدافه بحياته الشخصية و العملية من خلال تحليل ذاته و إكتشاف مفاتيح قوته، و كل ذلك من خلال إعطاء له الأساليب و المفاتيح المميزة التي تعاونه على ممارسة ذلك بأعلى كفاءة أثناء تدريبه.

سابعاً
تعاون المتدرب على أن يكون قادر على مواجهة جميع المشكلات و التغيرات المتوقع حدوثها و مقابلتها بحياته الشخصية أو العملية بشكل عام بأساليب و خطوات محدد مدروسة، بحيث يتعامل مع تلك المشكلات و يعمل على التغلب عليها بأسلوب إيجابي و بإتزان و بشكل فعال دون أن يؤثر عليه بشكل سلبي أو رجعي.

ثامناُ
تحقيق التفاعل بين المتدربين بجميع التخصصات و المجالات المختلفة، حيث من المعلوم أن لكل تخصص يتفرع منه عدة مجالات مختلفة مثل تخصص التسويق الذي يتفرع منه عدة مجالات مثل التسويق الإلكتروني و التسويق عبر السوشيال ميديا و المسئول عن التسويق للمؤسسة أو الشركة بالمعارض، بالإضافة إلى أنها تتداخل مع تخصصات أخرى مثل علوم الكمبيوتر لكي يتم تصميم المواقع الإلكترونية التي تحقق أغراض التخصص التسويقي، فلذلك يأتي هنا دور المراكز التدريبية بإعطاء دورة تدريبية بكل تخصص و مجال محدد و مع إعطاء معلومات بسيطة عن كل ما يتبع كل تخصص أو مجال من المجالات الأخرى بأساليب و طرق متطورة و واضحة.


كما تعود على المؤسسة أو الشركة بالنتائج الإيجابية و التي تتمثل في الآتي:
أولاً
بتوفير الدورات التدريبية للموظفين سيتم الحصول على فريق و مجموعة جديدة و مهيأة للعمل بأدوار مختلفة و خاصة بالدور القيادي، بحيث يكون المتدرب قادر على تحمل المسئولية و قادر على أن يقوم بعملية الإشراف و المتابعة بأداء جيد، لأن المؤسسة تكون بحاجة إلى من يحل محل أدوار الأفراد الذين يتركون أدوارهم إما بسبب التقاعد أو الإنتقال إلى مكان آخر، و بذلك ستكون المنظمة بحاجة إلى تفويض تلك السلطة إلى شخص مقتدر و متميز في الحال.


ثانياً
تحقيق التوازن النوعي و العددي بهيكل العمالة، و ذلك من خلال تدريب العاملين و العمل على تأهيلهم لتخصصات مختلفة و متعددة، بحيث إن تم حدوث عجز أو زيادة بالعمالة بالقطاع يتم إعادة توزيع الأدوار بشكل مناسب على العاملين لسد العجز و العمل بأعلى كفاءة.

ثالثاً
العمل على تطوير وعي و إدراك المتدريبين حول التوجهات الحديثة و الأسس و التي تعتبر أساس المؤسسة و مبنية عليها مما يعمل على زيادة كفاءة الإنتاج للمؤسسة.

رابعاً
تنمية روح الولاء و الإخلاص لدى المتدربين إتجاه المنظمة و المؤسسة بسبب تقديم الشركة أو المؤسسة الدورات التدريبية و توفير لهم الفرص لإثبات ذاتهم، لأنها بذلك تعاونهم على تطويرهم و تطوير مهاراتهم و تحسين مستواهم و بالتالي يتولد بهم نوع من أنواع الرضا و التي تجعلهم متمسكين بالمنظمة و بذل أقصى ما لديهم لتطوير المنظمة و العمل على رفع مستواها و تحقيق أعلى نسبة مبيعات و بأعلى كفاءة من الخدمات أو المنتجات التي يقدموها.

كما أن مركز ملتقى الخبرات يعمل على تقديم البرامج و الدورات التدريبية المميزة لجميع الشركات التي تعمل بالمجالات المختلفة، بالإضافة إلى أن كبار الخبراء و المحترفين بتلك المجالات هم من يقدموا تلك الدورات للمتدربين و بأساليب متطورة و حديثة و مميزة، و من أنواع تلك الدورات التي تناسب الشركات و المؤسسات المختلفة:


  • تقديم للشركات الخاصة بالمجال الهندسي دورات بكيفية إدارة المباني، و التجربة الماليزية في عمليات تخطيط المدن، و إدارة المشاريع بإحترافية و غيرها من الدورات الأخرى.
  • و تقديم للشركات و المنظمات الإدارية دورات التخطيط الإستراتيجي، و المنهج الأوربي في تحقيق الجودة الشاملة و في التخطيط و غيرها من الدورات العديدة الأخرى.
  • و تقديم للبنوك و الشركات المالية دورات إعداد الموازنات التخطيطية، و تصميم الهياكل المالية، و إتقان المحاسبة الإلكترونية في المالية و التكاليف و غيرها من الدورات المميزة الأخرى.
  • تقديم للمؤسسات التعليمية برامج تربوية و التعليم العالي و الجامعات لكي تعمل على تعزيز العمليات التعلم و التعليم و تطوير القيادات التعليمية.
0
244

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️