
المنيبة
•
معقول الخير هذا كله وانا ماعرفة الا متاخر الموضوع جدا رائع فلا تحرموني المشاركة فية وجعله الله في موازين حسناتكن ويشد الله اني احببتكم كيف لا وانتم تدعون الى الهداية عسى الله ان ينفع بكن وانا احب ان ادعوا في المنتديات العربية والبريد الالكتروني فياليت اعرف ماذا افعل لكي لايحصل تكرار والموضوع كما قالت الاخت ماذن لابد من يكون مثبت وانا معها في كل ماقالت واتمنى من الجميع ان يدعوا ان يوفقني الله لكل مايحبه ويرضاة

اشجان
•
يالله ياخوات شدو الهمه ولنتعاون على طاعه الله فالوقت انفاس لا تعود
يالله اعطونا افكاركم الدعويه من اجل ان نتقسم لمجموعات ونباشر العمل
ياليت احد الاخوات التي لديها افكار دعويه عن طريق النت تبدا ونحن معها بقلوبنا وعقولنا
الصراحه كان ود ي ابدأ لكني ماعندي طريقه جديده نبدأ بها
يالله شدوا الهمه ياخوات بارك الرحمن فيكن وسدد على الخير خطاكم
يالله اعطونا افكاركم الدعويه من اجل ان نتقسم لمجموعات ونباشر العمل
ياليت احد الاخوات التي لديها افكار دعويه عن طريق النت تبدا ونحن معها بقلوبنا وعقولنا
الصراحه كان ود ي ابدأ لكني ماعندي طريقه جديده نبدأ بها
يالله شدوا الهمه ياخوات بارك الرحمن فيكن وسدد على الخير خطاكم

مآذن
•
فتور الدعاة وضعف الدافع
لو أن كل طالب علم دعا إلى الله لصلح الحال. لكن طلبة العلم كثير وأهل المعرفة كثير، وأهل الثقافة كثير، وأما الدعاة فقليل.
والله مدح الدعاة وحث على الدعوة، واستنكر على من كتم، فقال سبحانه: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
وقال سبحانه: (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين) وقال سبحانه: (قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين)
وقال سبحانه: (يا أيها الرسول بلع ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته)
وقال عن عقاب الكتم: (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون*إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((من كتم علماً ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة)) فما فائدة العلم إلا أن تنصح؟ وأن تعض؟ وأن تتحدث؟ ولا تتأخر
أهل الباطل صباحاً ومساءً يطبلون ويرقصون ويغنون وينتجون ويقدمون وأما أهل الحق فقليل وفي بُخل عظيم في دعوتهم وفي انهيار ونشكو حالنا إلى الله.
ويقول عليه الصلاة والسلام: ((نضّر الله امرءاً سمع مني مقالة فوعاها فأداها كما سمعها فربَّ مبلغ أوعى من سامع)) نضَّر : يعني جعل على وجهه بهاء وبضرة وجمالاً
وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النِّعم) يقول الحارث بن مسلم أحد الصحابة الأتقياء: خرجنا في غزوة مع الصحابة فلما أراد الصحابة أن يبيتوا أهل قرية، يعني يصبحوهم أو يمسوهم في الليل، فيأخذوا غنائمهم قال: وفدت إلى أهل القرية وحدي في الليل، فجمعت أهل القرية، فقلت: إن أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام سوف يأتونكم، فإذا أتوكم فقولوا: نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فافعلوا ، فقال الصحابة: من علمكم هذه الكلمة؟
قالوا: علمنا فلان الحارث، قال الصحابة: ما تركتنا ننال الغنيمة، فعادوا إلى الرسول عليه الصلاة والسلام فشكوه إليه، فدعاه صلى الله عليه وسلم قال: فرأيت وجهه يتهلل كالقمر ليلة أربعة عشر، قال: فدعاني وبرّك علي وأخذني بيده وقال لي قولاً جميلا، وقال: ((ألا أدلك على شيء تقوله بعد الفجر وبعد المغرب، إن قلته لا تمسك النار إن شاء الله)) ، قال: بلى يا رسول الله، قال: ((إذا صليت المغرب وإذا صليت الفجر فقل بعد كل صلاة سبعاً ربي أجرني من النار، ربي أجرني من النار)) ،وفي لفظ: ((اللهم أجرني من النار))
هذه جائزة له، لأنه فعل الخير ولم يفتر عن الدعوة في الظرف العصيب. ولكن..هناك من يريد تثبيط الدعاة بثلاث طرق:
1- أن يقول للداعية : لا تدع وأنت شاب أصبر حتى تكبر. قال أبو مسلم الخراساني : من أراد شيئا فعليه بالشباب. وهل كان دعاة الإسلام إلا شبابا؟ وهل كان علماء الصحابة إلا شبابا؟ وهل الدعوة إلا شابة؟ إلا متى يبقى الإنسان؟ وهل يبقى كهذا إلا أن يعمى فتعمى عيناه وتصم أذناه ويصبح يتدحرج على عصاه، ثم يبدأ في الدعوة إلى الله!
وفي هذا التفصيل، أما المتصدر للفتيا فأنا معكم أن لا يفتي حتى يكبر
وأما الدعوة، فبلغوا ولو آية، ما يمنع الطالب الذي في الابتدائية أن يقوم ويلقي كلمة مما يعرف ولا يفتي، في المتوسطة والثانوية، بغلوا ولو آية.
2- أو يقولون: إن كثرة الدعوة تأثر على تحصيل العلم، ويقولون إن الذي يدعوا الناس يقل تحصيله. وأقول: لا، بل يكثر تحصيله، فالعلم يزيد بكثرة الإنفاق منه وينقص إن به كفّا شددت، ولذلك أنقصوا الناس علما من لا يدعوا أو لا يتحرك بل يتكلم، وعظ، ووجه، وأنصح.. وستجد نفسك تحفظ النصوص والآيات وتحفظ الأحاديث و يزيدك الله بصيرة وتوفيقا وفقها في الدين، لأن العلم كالماء.
العلم كالماء أن تحبس سواقيه يأسن,,,,, وإن يجر يعذب منه سلسال
الله أعـطـاك فابـذل مـن عـطــــيته ،،،،، في العمر عارية والعمر رحال
3- ويقولون: إن الداعية إذا أكثر من الكلام كرر. فأقول لهم: وهل المكرر إلا الحالي، وهل الجميل إلا مكرر، وهل القرآن إلا قضايا مكررة، من الفاتحة إلى سورة الناس كلما ختمناه عدنا من الأول، وهل العقيدة إلا مكررة، فقصة موسى عرضت أكثر من ثلاثة وعشرين مرة، لكن في قوالب:
كرر العلم يا جميل المحيا,,,,وتدبر فالمكرر أحلى
قالـــوا تكرر قلت أحلى,,,,علمنا من أرواح أغلى
فإذا ذكــــــر محـــــمدا,,,,, قال الملا أهلا وسهلا
كلمة واحدة تلقيها ثلاثين أو أربعين مرة في أمكنة مختلفة فتزيد عمقا وينفع الله بها.
كان العلماء يتحدثون في الحديث الواحد مئات الجلسات.
قال الحسن البصري لرجل: غضنا، يعني تحدث فينا، قال: أنا لست هناك، يعني ما بلغتك في المنزلة، قال الحسن البصري: أوّه، ودَّ الشيطان أن يظفر بك.
ولذلك يأتيك الشيطان: لا تخطب ، لا تتحدث، لا تؤم الناس، الرياء سوف يسعى إليك كفى بك رياءً أنك أعرضت عن الدعوة.
منقول
من كتاب..
ولكن كونوا ربانيين....للشيخ عائض القرني
لو أن كل طالب علم دعا إلى الله لصلح الحال. لكن طلبة العلم كثير وأهل المعرفة كثير، وأهل الثقافة كثير، وأما الدعاة فقليل.
والله مدح الدعاة وحث على الدعوة، واستنكر على من كتم، فقال سبحانه: (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)
وقال سبحانه: (ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين) وقال سبحانه: (قل هذه سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين)
وقال سبحانه: (يا أيها الرسول بلع ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته)
وقال عن عقاب الكتم: (إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون*إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
وصح عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((من كتم علماً ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة)) فما فائدة العلم إلا أن تنصح؟ وأن تعض؟ وأن تتحدث؟ ولا تتأخر
أهل الباطل صباحاً ومساءً يطبلون ويرقصون ويغنون وينتجون ويقدمون وأما أهل الحق فقليل وفي بُخل عظيم في دعوتهم وفي انهيار ونشكو حالنا إلى الله.
ويقول عليه الصلاة والسلام: ((نضّر الله امرءاً سمع مني مقالة فوعاها فأداها كما سمعها فربَّ مبلغ أوعى من سامع)) نضَّر : يعني جعل على وجهه بهاء وبضرة وجمالاً
وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النِّعم) يقول الحارث بن مسلم أحد الصحابة الأتقياء: خرجنا في غزوة مع الصحابة فلما أراد الصحابة أن يبيتوا أهل قرية، يعني يصبحوهم أو يمسوهم في الليل، فيأخذوا غنائمهم قال: وفدت إلى أهل القرية وحدي في الليل، فجمعت أهل القرية، فقلت: إن أصحاب الرسول عليه الصلاة والسلام سوف يأتونكم، فإذا أتوكم فقولوا: نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فافعلوا ، فقال الصحابة: من علمكم هذه الكلمة؟
قالوا: علمنا فلان الحارث، قال الصحابة: ما تركتنا ننال الغنيمة، فعادوا إلى الرسول عليه الصلاة والسلام فشكوه إليه، فدعاه صلى الله عليه وسلم قال: فرأيت وجهه يتهلل كالقمر ليلة أربعة عشر، قال: فدعاني وبرّك علي وأخذني بيده وقال لي قولاً جميلا، وقال: ((ألا أدلك على شيء تقوله بعد الفجر وبعد المغرب، إن قلته لا تمسك النار إن شاء الله)) ، قال: بلى يا رسول الله، قال: ((إذا صليت المغرب وإذا صليت الفجر فقل بعد كل صلاة سبعاً ربي أجرني من النار، ربي أجرني من النار)) ،وفي لفظ: ((اللهم أجرني من النار))
هذه جائزة له، لأنه فعل الخير ولم يفتر عن الدعوة في الظرف العصيب. ولكن..هناك من يريد تثبيط الدعاة بثلاث طرق:
1- أن يقول للداعية : لا تدع وأنت شاب أصبر حتى تكبر. قال أبو مسلم الخراساني : من أراد شيئا فعليه بالشباب. وهل كان دعاة الإسلام إلا شبابا؟ وهل كان علماء الصحابة إلا شبابا؟ وهل الدعوة إلا شابة؟ إلا متى يبقى الإنسان؟ وهل يبقى كهذا إلا أن يعمى فتعمى عيناه وتصم أذناه ويصبح يتدحرج على عصاه، ثم يبدأ في الدعوة إلى الله!
وفي هذا التفصيل، أما المتصدر للفتيا فأنا معكم أن لا يفتي حتى يكبر
وأما الدعوة، فبلغوا ولو آية، ما يمنع الطالب الذي في الابتدائية أن يقوم ويلقي كلمة مما يعرف ولا يفتي، في المتوسطة والثانوية، بغلوا ولو آية.
2- أو يقولون: إن كثرة الدعوة تأثر على تحصيل العلم، ويقولون إن الذي يدعوا الناس يقل تحصيله. وأقول: لا، بل يكثر تحصيله، فالعلم يزيد بكثرة الإنفاق منه وينقص إن به كفّا شددت، ولذلك أنقصوا الناس علما من لا يدعوا أو لا يتحرك بل يتكلم، وعظ، ووجه، وأنصح.. وستجد نفسك تحفظ النصوص والآيات وتحفظ الأحاديث و يزيدك الله بصيرة وتوفيقا وفقها في الدين، لأن العلم كالماء.
العلم كالماء أن تحبس سواقيه يأسن,,,,, وإن يجر يعذب منه سلسال
الله أعـطـاك فابـذل مـن عـطــــيته ،،،،، في العمر عارية والعمر رحال
3- ويقولون: إن الداعية إذا أكثر من الكلام كرر. فأقول لهم: وهل المكرر إلا الحالي، وهل الجميل إلا مكرر، وهل القرآن إلا قضايا مكررة، من الفاتحة إلى سورة الناس كلما ختمناه عدنا من الأول، وهل العقيدة إلا مكررة، فقصة موسى عرضت أكثر من ثلاثة وعشرين مرة، لكن في قوالب:
كرر العلم يا جميل المحيا,,,,وتدبر فالمكرر أحلى
قالـــوا تكرر قلت أحلى,,,,علمنا من أرواح أغلى
فإذا ذكــــــر محـــــمدا,,,,, قال الملا أهلا وسهلا
كلمة واحدة تلقيها ثلاثين أو أربعين مرة في أمكنة مختلفة فتزيد عمقا وينفع الله بها.
كان العلماء يتحدثون في الحديث الواحد مئات الجلسات.
قال الحسن البصري لرجل: غضنا، يعني تحدث فينا، قال: أنا لست هناك، يعني ما بلغتك في المنزلة، قال الحسن البصري: أوّه، ودَّ الشيطان أن يظفر بك.
ولذلك يأتيك الشيطان: لا تخطب ، لا تتحدث، لا تؤم الناس، الرياء سوف يسعى إليك كفى بك رياءً أنك أعرضت عن الدعوة.
منقول
من كتاب..
ولكن كونوا ربانيين....للشيخ عائض القرني

فنه
•
جزاك اللة خير يااختاه
انا اريد ان انضم من خلال المنتديات او الشات لانى اعرف كثير يدخلون الشات ونفسى انصحهم افيدينى جزاك الله خير
انا اريد ان انضم من خلال المنتديات او الشات لانى اعرف كثير يدخلون الشات ونفسى انصحهم افيدينى جزاك الله خير

مآذن
•
بالنسبة لمطلبك عزيزتي فنة...
فقد تحدثنا بشكل مفصل عن الدعوة عبر المنديات وفي غرف الشات ...
وقد وضعت العديد من الأخوات أفكار رائعة جدا وكذلك روابط لقصص
مؤثرة كما فعلت الأخت الغالية ## مها ## ...
ولهذا عليك بالعودة الى الصفحات السابقة وبالأخص في بداية الموضوع
حتى يتسنى لك الألمام الكامل بالموضوع ...
واليك هذا المقال الذي أعجبني حول الدعوة في المنتديات..بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه . وبعد ،،،،،،
تعلمون بُعد كثير من أبناء وبنات المسلمين عن المنهج الصحيح ، وركوبهم أمواج الشهوات ، في وقت كثر فيه أعوان الشر والتضليل ونشر الرذيلة وتغريب بنات المسلمين . وفي حين أصبح الحصول على الحرام من أسهل ما يكون وفي الوقت الذي أصبح شباب المسلمين في عزلة عن أجواء الإيمان ، و غاب فيه الرقيب ، وضعفت فيه همة كثير من أهل الدعوة .
إن الذي يتصفح ما يسمى (( بالمواقع الشبابية )) ، ليجد عظيم الأسى في نفسه لما آل إليه حال المسلمين ....
كلام يعج بالغفلة واللهو ، موضوعات ومشاركات غالبيتها تعكس صوراً من الجهل و تكشف عن محاذير شرعية وكبائر وتميع وتكسر وشهوات واختلاط وغرور الأماني ..
وفي المنتديات الإسلامية نلمس بعض المشاركات الدعوية والأفكار الإصلاحية من البعض ، وهذا توفيق من الله فجزاهم الله خيراً .
لكن أين الكثير منهم عن المنتديات التي تعلوها سمات الغفلة والضياع.
رغم وجود دواعي الإصلاح الملحة في مثل هذه المواقع ، هناك حيث يحتاجون إلى كلمة صادقة وتذكير بالمعروف وعبارة رفيقة و موعظة مؤثرة وإزالة لبس وكشف شبهة وقد يكون لوقع دعوتك أثراً في نقلهم من الكفر إلى الإيمان ، فأين المشمرون ، أين المتلهفون لرحمة الله والدرجات العلى فالمجال كما ترون خصباً ، وذلك لمن يجد في نفسه القدرة على الدعوة بعلم وبصيرة وبضوابط الدعوة ، ويأمن على نفسه من الشبهات ومزالق الفتن والشهوات .
00000000000000000000000000000000000000000000000000000
أهداف الدعوة عبر المنتديات الشبابية :
هي تلك الأهداف والمقاصد من الدعوة بمفهومها العام * فالمقصود والهدف الأعظم من الدعـوة هو إخراج الناس من الظلمات إلى النور وإرشادهم إلى الحق حتى يأخذوا به وينجوا من النـار، وينجوا من غضب الله، وإخراج الكافر من ظلمة الكفر إلى النور والهدى، وإخراج الجاهل من ظلمة الجهل إلى نور العلم، والعاصي من ظلمة المعصية إلى نور الطاعة، هذا هو المقصود من الدعوة كما قال جل وعلا: {اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} (البقرة:257). فالرسل بعثوا ليخرجوا من شاء الله من الظلمات إلى النور، ودعاة الحـق كذلك يقومون بالدعوة وينشطون لها لإخراج من شاء الله من الظلمات إلى النور، ومن العذاب إلى المغفرة والجنة، ومن طاعة الشيطان، والهوى إلى طاعة الله ورسوله.
0000000000000000000000000000000000000000000000
من المعني بهذه المقالة :
00000000000000000000000000000000000000000000000000000
الذي يحمل الدعوة والإصلاح الذي يريد علو كلمة التوحيد وتنكيس راية الضلال وأهل الزيغ والفساد ، الذي يحمل هم هداية البشر وإخراجهم من الظلمات إلى النور ومن سجن المعصية إلى فضاء الإيمان ، الذي يدعو على علم وبصيرة وحجة مبينة ، الذي يأمن من الفتن والشبهات ، الذي يبتغي ما عند الله ولا يجزع ويعمل بيقين (( إن مع العسر يسراً )) (( فاصبر إن العاقبة للمتقين )) هود : 49 .
00000000000000000000000000000000000000000000000000000
من مميزات الدعوة عبر (( المنتديات الشبابية )) :
1- تواجد المدعوين بفئاتهم في مكان واحد يوفر على الداعية تكلف البحث عنهم .
2- قلة التكلفة المادية للوسيلة الدعوية مقارنة بالدعوة الموجهة لكل فرد بعينه بواسطة المطبوعات
والأشرطة ، كذلك من حيث الزمن فهي تختصر الأوقات .
3- الدعوة عبر المنتديات يمكن وصفها بأنه شبه مستمرة خلاف الدعوة التي تنظم خلال فترات
زمنية متفاوتة .
4- حدوث التواصل بين الداعية والمدعو بلا عناء ولا سفر و على اختلاف بلدان المدعوين .
5- إمكانية تأجيل الرد فيما لو استلزم الأمر ، للبحث والسؤال بخلاف الدعوة الميدانية .
6- بقاء الموعظة والنصيحة ، بعد انصرافك لقضاء أعمالك الشخصية واليومية .
7- إمكانية إنشاء جسور من الثقة لإتاحة المجال لقبول الدعوة عن اقتناع .
8- الوقوف على بعض الأخطاء من قريب لعلاجها أو الحد منها .
9- إمكانية إرسال رسائل خاصة لا يمكن للأعضاء الآخرين الاطلاع عليها ، واستخدام هذه
الخاصية في الإنكار السري أو الحث والتشجيع .... .
10- تكوين علاقة أخوية عبر البريد الخاص لمن يغلب على مشاركاته الصلاح ومن ثم إذا وجد منه
التوجه الصحيح يرغبه في الدعوة إلى الله بهذا يمكن الحد من المنكرات أو كسبه في دعوة غيره.
11- تكوين مجموعة دعوية داخل المنتدى تتفاهم فيما بينها على سلوك طريق مناسب في الدعوة
وتنسيق العمل فيما بينهم ، وذلك بعد ملاحظة مشاركات الأعضاء والحكم على شخصيات
أصحابها وقد تكون هذه المرحلة متقدمة و لكن يمكن تشكيلها على فترات .
0000000000000000000000000000000000000000000000000000
ملحوظة ينبغي التنبه لها
من تستقيم كتاباته أو يصلح حاله من الأعضاء من الطبيعي أن أغلب ضوابط وشروط الدعوة إلى الله لا تتوفر فيه ، لكن قد يدعو إلى الله في بداية الأمر عن طريق اختيار المواضيع الدينية الموجهة لتلك الفئات مع أهمية إرشاده إلى طرق التثبيت على دين الله حتى يقوى عوده في دين الله ، ويرشد أيضاً إلى زيارة المنتديات الإسلامية الموثوق بها .
قبل البدء في المشاركة في المنتديات الشبابية :
0000000000000000000000000000000000000000000000000000
: يفضل دخول أكثر من داعية في المنتدى الواحد لتقوية الجانب الدعوي فيه مع ملاحظة أهمية التنسيق فيما بينهم إزاء ذلك .
000000000000000000000000000000000000000000000000000
نقاط ينبغي التنبه لها أثناء الدعوة عبر هذه المنتديات .
0000000000000000000000000000000000000000000000000000
1- تجنب الزلل والحذر من شوائب الفتن وميل النفس والهوى .
2- تثبت فيما تكتب ، ولا تكتب شيئاً يحمل على محمل لا تريده أو يفهم منه مفهم سيئ أو رغبة
في شيء أنت لا تقصده فأنت تتعامل مع فتيات وأناس أغلبهم ليس حالهم الصلاح .
3- الحذر بعض الاطراءات وعبارات الشكر والتعامل معها وفق ما يرضي الله .
4- لا تكتب بصيغة الكاتب المتفضل وتجنب الرد الغليظ واظهر لهم الخوف عليهم وإرادة الخير لهم .
5- اتخاذ الطرق السليمة في الإنكار و النظر إلى المصالح والمفاسد المترتبة
6- التنوع في طرح المشاركات وتجنب كثرة المشاركة أو تطويلها الممل .
7- إشعارهم بضرورة النصح والتذكير وأن البركة في الجماعة وأن المسلم قوي بإخوانه .
8- شكر من يتجاوب مع مشاركتك وكذلك شكرك لأصحاب المشاركات الجيدة .
9- تقوى الله في الأمر كله والاستعانة به وطلب العون منه والتضرع إليه .
أين تجد هذه المنتديات :
http://www.raddadi.com/montadayat.html
وسائل وأفكار ومواضيع جاهزة للدعوة عبر المنتديات الشبابية :
http://www.saaid.net/afkar/shabab
فقد تحدثنا بشكل مفصل عن الدعوة عبر المنديات وفي غرف الشات ...
وقد وضعت العديد من الأخوات أفكار رائعة جدا وكذلك روابط لقصص
مؤثرة كما فعلت الأخت الغالية ## مها ## ...
ولهذا عليك بالعودة الى الصفحات السابقة وبالأخص في بداية الموضوع
حتى يتسنى لك الألمام الكامل بالموضوع ...
واليك هذا المقال الذي أعجبني حول الدعوة في المنتديات..بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه . وبعد ،،،،،،
تعلمون بُعد كثير من أبناء وبنات المسلمين عن المنهج الصحيح ، وركوبهم أمواج الشهوات ، في وقت كثر فيه أعوان الشر والتضليل ونشر الرذيلة وتغريب بنات المسلمين . وفي حين أصبح الحصول على الحرام من أسهل ما يكون وفي الوقت الذي أصبح شباب المسلمين في عزلة عن أجواء الإيمان ، و غاب فيه الرقيب ، وضعفت فيه همة كثير من أهل الدعوة .
إن الذي يتصفح ما يسمى (( بالمواقع الشبابية )) ، ليجد عظيم الأسى في نفسه لما آل إليه حال المسلمين ....
كلام يعج بالغفلة واللهو ، موضوعات ومشاركات غالبيتها تعكس صوراً من الجهل و تكشف عن محاذير شرعية وكبائر وتميع وتكسر وشهوات واختلاط وغرور الأماني ..
وفي المنتديات الإسلامية نلمس بعض المشاركات الدعوية والأفكار الإصلاحية من البعض ، وهذا توفيق من الله فجزاهم الله خيراً .
لكن أين الكثير منهم عن المنتديات التي تعلوها سمات الغفلة والضياع.
رغم وجود دواعي الإصلاح الملحة في مثل هذه المواقع ، هناك حيث يحتاجون إلى كلمة صادقة وتذكير بالمعروف وعبارة رفيقة و موعظة مؤثرة وإزالة لبس وكشف شبهة وقد يكون لوقع دعوتك أثراً في نقلهم من الكفر إلى الإيمان ، فأين المشمرون ، أين المتلهفون لرحمة الله والدرجات العلى فالمجال كما ترون خصباً ، وذلك لمن يجد في نفسه القدرة على الدعوة بعلم وبصيرة وبضوابط الدعوة ، ويأمن على نفسه من الشبهات ومزالق الفتن والشهوات .
00000000000000000000000000000000000000000000000000000
أهداف الدعوة عبر المنتديات الشبابية :
هي تلك الأهداف والمقاصد من الدعوة بمفهومها العام * فالمقصود والهدف الأعظم من الدعـوة هو إخراج الناس من الظلمات إلى النور وإرشادهم إلى الحق حتى يأخذوا به وينجوا من النـار، وينجوا من غضب الله، وإخراج الكافر من ظلمة الكفر إلى النور والهدى، وإخراج الجاهل من ظلمة الجهل إلى نور العلم، والعاصي من ظلمة المعصية إلى نور الطاعة، هذا هو المقصود من الدعوة كما قال جل وعلا: {اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} (البقرة:257). فالرسل بعثوا ليخرجوا من شاء الله من الظلمات إلى النور، ودعاة الحـق كذلك يقومون بالدعوة وينشطون لها لإخراج من شاء الله من الظلمات إلى النور، ومن العذاب إلى المغفرة والجنة، ومن طاعة الشيطان، والهوى إلى طاعة الله ورسوله.
0000000000000000000000000000000000000000000000
من المعني بهذه المقالة :
00000000000000000000000000000000000000000000000000000
الذي يحمل الدعوة والإصلاح الذي يريد علو كلمة التوحيد وتنكيس راية الضلال وأهل الزيغ والفساد ، الذي يحمل هم هداية البشر وإخراجهم من الظلمات إلى النور ومن سجن المعصية إلى فضاء الإيمان ، الذي يدعو على علم وبصيرة وحجة مبينة ، الذي يأمن من الفتن والشبهات ، الذي يبتغي ما عند الله ولا يجزع ويعمل بيقين (( إن مع العسر يسراً )) (( فاصبر إن العاقبة للمتقين )) هود : 49 .
00000000000000000000000000000000000000000000000000000
من مميزات الدعوة عبر (( المنتديات الشبابية )) :
1- تواجد المدعوين بفئاتهم في مكان واحد يوفر على الداعية تكلف البحث عنهم .
2- قلة التكلفة المادية للوسيلة الدعوية مقارنة بالدعوة الموجهة لكل فرد بعينه بواسطة المطبوعات
والأشرطة ، كذلك من حيث الزمن فهي تختصر الأوقات .
3- الدعوة عبر المنتديات يمكن وصفها بأنه شبه مستمرة خلاف الدعوة التي تنظم خلال فترات
زمنية متفاوتة .
4- حدوث التواصل بين الداعية والمدعو بلا عناء ولا سفر و على اختلاف بلدان المدعوين .
5- إمكانية تأجيل الرد فيما لو استلزم الأمر ، للبحث والسؤال بخلاف الدعوة الميدانية .
6- بقاء الموعظة والنصيحة ، بعد انصرافك لقضاء أعمالك الشخصية واليومية .
7- إمكانية إنشاء جسور من الثقة لإتاحة المجال لقبول الدعوة عن اقتناع .
8- الوقوف على بعض الأخطاء من قريب لعلاجها أو الحد منها .
9- إمكانية إرسال رسائل خاصة لا يمكن للأعضاء الآخرين الاطلاع عليها ، واستخدام هذه
الخاصية في الإنكار السري أو الحث والتشجيع .... .
10- تكوين علاقة أخوية عبر البريد الخاص لمن يغلب على مشاركاته الصلاح ومن ثم إذا وجد منه
التوجه الصحيح يرغبه في الدعوة إلى الله بهذا يمكن الحد من المنكرات أو كسبه في دعوة غيره.
11- تكوين مجموعة دعوية داخل المنتدى تتفاهم فيما بينها على سلوك طريق مناسب في الدعوة
وتنسيق العمل فيما بينهم ، وذلك بعد ملاحظة مشاركات الأعضاء والحكم على شخصيات
أصحابها وقد تكون هذه المرحلة متقدمة و لكن يمكن تشكيلها على فترات .
0000000000000000000000000000000000000000000000000000
ملحوظة ينبغي التنبه لها
من تستقيم كتاباته أو يصلح حاله من الأعضاء من الطبيعي أن أغلب ضوابط وشروط الدعوة إلى الله لا تتوفر فيه ، لكن قد يدعو إلى الله في بداية الأمر عن طريق اختيار المواضيع الدينية الموجهة لتلك الفئات مع أهمية إرشاده إلى طرق التثبيت على دين الله حتى يقوى عوده في دين الله ، ويرشد أيضاً إلى زيارة المنتديات الإسلامية الموثوق بها .
قبل البدء في المشاركة في المنتديات الشبابية :
0000000000000000000000000000000000000000000000000000
: يفضل دخول أكثر من داعية في المنتدى الواحد لتقوية الجانب الدعوي فيه مع ملاحظة أهمية التنسيق فيما بينهم إزاء ذلك .
000000000000000000000000000000000000000000000000000
نقاط ينبغي التنبه لها أثناء الدعوة عبر هذه المنتديات .
0000000000000000000000000000000000000000000000000000
1- تجنب الزلل والحذر من شوائب الفتن وميل النفس والهوى .
2- تثبت فيما تكتب ، ولا تكتب شيئاً يحمل على محمل لا تريده أو يفهم منه مفهم سيئ أو رغبة
في شيء أنت لا تقصده فأنت تتعامل مع فتيات وأناس أغلبهم ليس حالهم الصلاح .
3- الحذر بعض الاطراءات وعبارات الشكر والتعامل معها وفق ما يرضي الله .
4- لا تكتب بصيغة الكاتب المتفضل وتجنب الرد الغليظ واظهر لهم الخوف عليهم وإرادة الخير لهم .
5- اتخاذ الطرق السليمة في الإنكار و النظر إلى المصالح والمفاسد المترتبة
6- التنوع في طرح المشاركات وتجنب كثرة المشاركة أو تطويلها الممل .
7- إشعارهم بضرورة النصح والتذكير وأن البركة في الجماعة وأن المسلم قوي بإخوانه .
8- شكر من يتجاوب مع مشاركتك وكذلك شكرك لأصحاب المشاركات الجيدة .
9- تقوى الله في الأمر كله والاستعانة به وطلب العون منه والتضرع إليه .
أين تجد هذه المنتديات :
http://www.raddadi.com/montadayat.html
وسائل وأفكار ومواضيع جاهزة للدعوة عبر المنتديات الشبابية :
http://www.saaid.net/afkar/shabab
الصفحة الأخيرة