زائرة
تسلم اناملك على كتابة القصة
موتك هد حيلي
موتك هد حيلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خير اختي الكريمه ع هذا الموضوع الرائع ولكن لي تعقيب حول هذي القصه فلا ادري مدى صحتها لني سمعت قبل فتره ع قناة ابن عثيمين رحمه الله تفسير بصوت الشيخ بن عثيمين ع هذي الايه الكريمه وقال ان المقصود أي بقره ولو ذبح بني إسرائيل أي بقره لادت المقصود ولكن كثر جدالهم وتعنتهم وشدتهم وجهلهم قالو ادع لنا ربك يصفها لنا وهذا تفسير لبن سعدي رحمه الله و والشيخ ابن عثيمين يأخذ تفسيره منه ومن ابن كثير ومن لها من الاخوات تعقيب وملاحظه تتفضل
موتك هد حيلي
موتك هد حيلي
" قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون "" قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا " فلم نهتد إلى ما تريد " وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ
" قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها قالوا الآن جئت بالحق فذبحوها وما كادوا يفعلون "قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ " أي مذللة بالعمل.
" تُثِيرُ الْأَرْضَ " بالحراثة " وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ " أي: ليست بسانية " مُسَلَّمَةٌ " من العيوب أو من العمل " لَا شِيَةَ فِيهَا " أي: لا لون فيها غير لونها الموصوف المتقدم.
" قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ " أي: بالبيان الواضح.
وهذا من جهلهم, وإلا فقد جاءهم بالحق أول مرة.
فلو أنهم اعترضوا أي بقرة, لحصل المقصود, ولكنهم شددوا بكثرة الأسئلة فشدد الله عليهم, ولو لم يقولوا " إن شاء الله " لم يهتدوا أيضا إليها.
" فَذَبَحُوهَا " أي: البقرة التي وصفت بتلك الصفات.
" وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ " بسب التعنت الذي جرى منهم
" فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى ويريكم آياته لعلكم تعقلون "
موتك هد حيلي
موتك هد حيلي
" وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين "أي: واذكروا ما جرى لكم مع موسى, حين قتلتم قتيلا, فأدارئتم فيه, أي: تدافعتم واختلفتم في قاتله, حتى تفاقم الأمر بينكم وكاد - لولا تبيين الله لكم - يحدث بينكم شر كبير.
فقال لكم موسى في تبين القائل: اذبحوا بقرة.
وكان من الواجب, المبادرة إلى امتثال أمره, وعدم الاعتراض عليه.
ولكنهم أبوا إلا الاعتراض, فقالوا: " أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا " فقال نبي الله " أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ " .
فإن الجاهل هو الذي يتكلم بالكلام الذي لا فائدة فيه, وهو الذي يستهزئ بالناس.
وأما العاقل, فيرى أن من أكبر العيوب المزرية بالدين والعقل, استهزاءه بمن هو آدمي مثله.
وإن كان قد فضل عليه, فتفضيله يقتضي منه الشكر لربه, والرحمة لعباده.
فلما قال لهم موسى ذلك, علموا أن ذلك صدق فقالوا
رحيق وندى
رحيق وندى
السلام عليكم
انا معك اختي يوشا في ان البقرة يمكن ان تكون مفبركة ورغم ذلك فإن القصة والعظة لا تتأثر بلون البقرة اكانت صفراء او زرقاء ولكي
لا نكون كبني اسرائيل ونهتم بالتفاصيل البسيطة فهم لو اكتفوا بذبح البقرة اي بقرة كانت لان الله قال " وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة"
لا حظي معي انه امرهم بذبح بقرة ولم يعينها بسن او لون او اية صفة اخرى
فجادلوا و شددوا على رسولهم فشدد عليهم الله سبحانه وتعالى
قال الله"بقرة صفراء فاقع لونها"ونحن نؤمن بهذا ونصدقه وربما لم يخلق الله الا هذه البقرة في زمن سيدنا موسى او ان البقر الاصفر انقرض بعدها
ونسال الله ان يجعلنا ممن يستمعون الكلام ويتبعون احسنه