الشيخ ناصر العمر مسجد خالد بن الوليد بجدة
ذكر قصة وهي :
كان هناك فتاة صغيرة ولكنها فاتنة ولم يكن أهلها يسّترونها كما ينبغي .
فذهبت ذات يوم مع أمها لمحل وشاهدها احد العمال ففتن بها فأخذ يراقبها حتى تعرف على منزلها وأخذ يراقب المنزل حتى خرجت الفتاة مع الشغالة لرمي الزبالة أعزكم الله فأخذ يتردد على المكان التي تلقي فية الخادمة وتعرف على الخادمة وأعطاها مبالغ حتى تدخلة على الفتاة في حال خلو البيت من اهلها وفعلا ً ذات يوم اتصلت عليه الخادمة وأخبرته بأن المنزل خالي والفتاه وحدها وادخلته على الفتاة فوجدها نائمة ولكن لم يستطع القرب منها هناك من يصده عنها وكرر المحاوله ولم يستطع وكرر الثالثة ولم يستطع . عاد خائباً ذليلا ولكن أمر الفتاة اشغله وقرر أن يتصل على اهلها ويعلم خبر الفتاة فكلمته امها واخبرها عن ماحدث وانه تاب الى الله وأن الخادمة غير امينه وتفشي اسرار المنزل ونصحها بتغيييرها وسأل عن سر الفتاة فأخبرته الأم
إنهم لايفارقون أذكار الصباح والمساء
أستغفر الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله
وسبحان الله العظيم وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته
اللهم أغفر لنا ولوالدينا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
الأحياء منهم والأموات يا أرحم الراحمين
balck2 @balck2
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
انا اول ماكنت اقول الاذكار لاني كنت اقول ماعندي وقت او انها طويل ومايمديني احفظها
بس يوم صارلي موقف قبل شهرين واوصوني الناس بمداومة على الاذكار صباحا ومساءا
وبالفعل الحمدلله الى الان مستمرة عليهم واحس اذا ماقلتهم انه شي ناقص في يومي ماسويته
بس يوم صارلي موقف قبل شهرين واوصوني الناس بمداومة على الاذكار صباحا ومساءا
وبالفعل الحمدلله الى الان مستمرة عليهم واحس اذا ماقلتهم انه شي ناقص في يومي ماسويته
الصفحة الأخيرة
موضوع رائع