«قال الكسائي: صلّيت يومًا بالرشيد، فأعجبتني قراءتي، فغلطتُ غلطةً ما غلطها صبي، أردت أن أقول: ﴿لعلهم يرجعون﴾، فقلت: لعلهم يرجعين!
فما تجاسر الرّشيد أن يَرُدّها، لكن لما سلّمت قال: أي لغةٍ هذه؟
فقلت: إن الجواد قد يعثر. فقال: أما هذا فنعم»
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة