:27: ابتسمي معنا
--------------------------------------------------------------------------------
مواقف الصغار ..المحرجة للكبار
إنه عالم الطفولة..عالم الصفاء والنقاء..حيث صدق اللهجة وحسن النية..فلاكذب ولا مجاملة..تخرج الكلمة ببراءة فتكون كالقنبلة التي ترفع أقنعة التكلف والمجاملة..لتتأرجح عندها مواقف الكبار بين حازم يبتسم أو عاقل يعتذر أو خجول ينهار.. وكثيرا مايقع الكبار في الخصام والقطيعة بل تنشب المشاكل وتثار قضايا فقط بسبب صرااااااااحة طفل .ورغم ذلك يظل الطفل هو الأكثر صراحة والأعمق براءة وإليكم هذه القصص والطرائف بسبب صراحة أطفالنا .
1)) ذكر أحد الأخوة أن أحد معارفه كان في البيت هو وأولاده فرن جرس الهاتف ورد عليه طفله الصغير فسأل المتصل: أين والدك ؟ فقال الطفل: من يريده؟ فقال المتصل فلان فذهب الطفل لأبيه وأخبره الخبر فقال أبوه: قل له: أبي ليس موجودا في البيت فذهب الطفل وقال للمتصل: إن أبي يقول إنه ليس موجودا في البيت وأغلق السماعة .
2)) وأحدهم يقول : وصلت بعد انصراف الناس من الصلاة فدخلت المسجد وبينما أنا أصلي إذ بطفل يريد أن يمر من أمامي فأشرت له بيدي ـ على أني أصلي ـ إلا أنه أستمر في مشيه فأوقفته بيدي فأصر فدفعته بعنف فوقع على الأرض ثم قام فانتظر حتى سجدت فانهال ضرباً علي ثم فر هاربا .
3)) تقول إحدى الأخوات : حدثتني إحدى قريباتي عن امرأة كانت تغتاب جارتها في الهاتف وأمامها طفلتها التي لم تتجاوز " 5 " سنوات وتقول في الهاتف: ( والله جارتنا لسانها طويل ) وحدث أن زارتها جارتها وبينما هي في المطبخ تعد القهوة وجارتها تنتظرها في المجلس إذ بالطفلة تحدق في الجارة باهتمام بالغ فاستغربت هذه الجارة وقالت : لماذا تنظرين إلي هكذا ؟! فقالت الطفلة بكل جرأة : ( أريد أن أرى لسانك الذي تقول عنه أمي إنه طويل ) .
أجمل الطرائف مع زلات كلفت .. وهفوات أحرجت
وهناك مواقف طريفة ولحظات محرجة تتسبب بها كلمة واحدة أو جملة بسيطة تخرج على لسان قائلها دون قصد فتكون أشبه بالضربة القاضية على سامعها وملقيها.. عندها يسارع صاحبها بالتبرير والاعتذار والندم عن تلك الزلة التي صدرت من غير تعمد وقد يصل الحال بصاحب اللسان أن يتمنى انشقاق الأرض وابتلاعها له .. ليخرج من الموقف الحرج الذي وضعه فيه لسانه المسكين . وهناك مواقف طريفة ونوادر لطيفة .. انتقينا لكم أجملها وأظرفها ..
1)) يقول أحد الأشخاص: وأنا في طريقي إلى المعهد كنت منهمكا في ترديد أذكار الصباح سراً ، مرّ علي رجل فألقى السلام فرددت عليه بصوت مرتفع " أصبحنا على فطرة الإسلام" فالتفت الرجل مندهشاً فاستدركت الأمر مبتسماً ورددت عليه التحية بمثلها فانصرف ضاحكاً متعجباً .
2)) ذكر الشيخ الجبيلان في شريطه ( نحو حياة أفضل ) موقفا محرجاً حدث له بسبب زلة لسان حين أراد أن يدعو لمنسوبي إحدى الشركات الخدمية التي استضافته بقوله : " الله يحفظكم " زل اللسان وقال : " الله يفضحكم " .
3)) ذات يوم وقع حادث مروري فتجمهر الناس في مكان الحادث ووصل شخص متأخر بعض الوقت ، وكان هذا الشخص معروفا بفضوله الشديد ، ولما لم يستطع اختراق جموع الواقفين من شدة الزحام . صاح بهم وهو يتظاهر بالبكاء والألم وقال كالمفزوع : " أيها الناس افسحوا لي المكان فأنا من أقارب الضحية المصابة في الحادث" فأفسح الناس له باستغراب ، ولما رأى الضحية وجدها كلبا . فمن يتخيل معي حاله وهو يجر أذيال الخجل والناس ينظرون إليه ويضحكون .
منقووووول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
rawnd
•
هاهاها والله خوش موضوع اينننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننننن
خل اقوللكم موقف صار لقريبتي اول ما حطو بالكويت رقم خدمة الطوارىء 3 سبعات مثل 911 المشهور جمعت اولادها وقالت لهم شوفوا حبايبي اي طارىء يحصل بالبيت وانا مو موجوده تتصلون على 3 سبعات على طول عشان ايساعدونكم اول ما اطلعت اتصل ولدها الصغير 5 سنوات على الرقم وطلب 4 سنويش فلافل حقه وحق اخوانه قامت الشرطه واستدعت الام والاب لازعاج السلطات والولد طبعا قال انتو قلتولي اذا تبون مساعده اتصل على هالرقم
خل اقوللكم موقف صار لقريبتي اول ما حطو بالكويت رقم خدمة الطوارىء 3 سبعات مثل 911 المشهور جمعت اولادها وقالت لهم شوفوا حبايبي اي طارىء يحصل بالبيت وانا مو موجوده تتصلون على 3 سبعات على طول عشان ايساعدونكم اول ما اطلعت اتصل ولدها الصغير 5 سنوات على الرقم وطلب 4 سنويش فلافل حقه وحق اخوانه قامت الشرطه واستدعت الام والاب لازعاج السلطات والولد طبعا قال انتو قلتولي اذا تبون مساعده اتصل على هالرقم
الصفحة الأخيرة
تسلمين