اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيه
اختي ان شاء الله مافيه الا العافيه
يجب عليكم الرقيه بقلب واثق من ان الله سيشفيكم وايضاً الدعاء والاستغفار والصدقه وترك كل معصيه لوجه الله
لان الشيطان يريد ان يلهينا عن دعاء الله والتذلل اليه
الله يشفيه ويشفي مرضا المسلمين
ام ديدى :
اسال الله العلى القدير ان يشفيه ويعافيه ويشفينى وجميع مرضى المسلمين,,, اختى نــــونــــة عليكم بقراءة البقرة يومياً فى الثلث الاخر من الليل والصدقة بنيه الشفاء,,, حبيبتى حمداً لله انه فى المرحلة اولى وهذا المرض فى مراحله الاولى نسبة الشفاء عاليه بأذن الله ,,, اختى لاتجزى واثبتى ولاتتركى لوساوس الشيطان مجالاً فعليكم بالدعاء فى كل الاوقات,,, بالنسبه للعلاج فأنا تعالجت فى الاردن اذا بدك العنوان راسلينى ع الخاص,,, طمنينا عليه ,,,اسال الله العلى القدير ان يشفيه ويعافيه ويشفينى وجميع مرضى المسلمين,,, اختى نــــونــــة عليكم...
الله يشفي زوجك ويشفي مرضى المسلمين يارب
والحمدلله اللي بدا يرقي نفسه وان شاء الله ربي مايخيب ظن العبد فيه
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .رواه البخاري و مسلم
عليكم بالصبر هذا ابتلاء من الله تعالى ولا تخلي لشيطان مجال يوسوس لكم بالهم وان مافي علاج ونسبة الشفاء ضعيفه كل شي بيد الله
و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } .
عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض.
الله يفرج همكم ويفرح صدرك بشفاء زوجك وهو ارحم الرحمين
والحمدلله اللي بدا يرقي نفسه وان شاء الله ربي مايخيب ظن العبد فيه
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .رواه البخاري و مسلم
عليكم بالصبر هذا ابتلاء من الله تعالى ولا تخلي لشيطان مجال يوسوس لكم بالهم وان مافي علاج ونسبة الشفاء ضعيفه كل شي بيد الله
و عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } .
عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه } واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض.
الله يفرج همكم ويفرح صدرك بشفاء زوجك وهو ارحم الرحمين
الصفحة الأخيرة
الأرض و يا بديع السماوات و الأرض و يا زين السماوات و الأرض و يا جمال السماوات و الأرض و يا بديع السماوات و الأرض و يا
ذا الجلال و الإكرام و يا غوث المستغيثين و منتهى رغبة العائذين و منفس المكروبين و مفرج المغمومين و صريخ المستصرخين و
مجيب دعوة المضطرين و كاشف كل سوء يا إله العالمين
شافي زوج أختنا نونة ومده بالصحه والعافيه ووالد اختنا لزوووزا
وجميع مرضى المسلمين