بس يجب التوقف عن الغيبه فورآ
لانها من الكبائر
الله يجزااك كل خير يا رب
دائما اشبه المغتاب با الذباب و المغتيب بالكيكه الجميله
و قع عليها ذالك الذباب و يقع من كل جانب و لا يحدث فيها خدشا
الله يعافينا يا رب
و يرحم حالنا
دائما اشبه المغتاب با الذباب و المغتيب بالكيكه الجميله
و قع عليها ذالك الذباب و يقع من كل جانب و لا يحدث فيها خدشا
الله يعافينا يا رب
و يرحم حالنا
الله يجزااك كل خير يا رب
دائما اشبه المغتاب با الذباب و المغتيب بالكيكه الجميله
و قع عليها ذالك الذباب و يقع عليها من كل جانب و لا يحدث فيها خدشا
الله يعافينا يا رب
و يرحم حالنا
دائما اشبه المغتاب با الذباب و المغتيب بالكيكه الجميله
و قع عليها ذالك الذباب و يقع عليها من كل جانب و لا يحدث فيها خدشا
الله يعافينا يا رب
و يرحم حالنا
انتبهوا ياحريم الاالغيبه والله العظيم اكثرت المواضيع اللي تسهل غفران الغيبه الحين اغتبتي وشوهتي سمعه وتحسبين الموضوع به السهوله راجعوا الاحاديث لهم عذاب كفوا السنتكم عن الناس ولاتستسهلون ولاتستهينون يعني اجلس في مكان واشوه سمعة وحده والتكلم عنها بما تكره وروح استغفر وخلاص ياعالم اصحو لان يوم التغابن الكل راح ياخذ حقه
فقد مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم ـ ليلة عرج به ـ بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، قال: فقلت: "من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم" والأحاديث في ذم الغيبة والتنفير منها كثيرة.
وأسبابها الباعثة عليها كثيرة منها: الحسد، واحتقار المغتاب، والسخرية منه، ومجاراة رفقاء السوء، وأن يذكره بنقص ليظهر كمال نفسه ورفعتها، وربما ساقها مظهراً الشفقة والرحمة، وربما حمله عليها إظهار الغضب لله فيما يَدَّعي.. إلى غير ذلك من الأسباب.
وأما علاجها فله طريقان: طريق مجمل، وطريق مفصل كما ذكر الغزالي فالأول:
أن يتذكر قبح هذه المعصية، وما مثل الله به لأهلها، بأن مثلهم مثل آكلي لحوم البشر، وأنه يُعرِّض حسناته إلى أن تسلب منه بالوقوع في أعراض الآخرين، فإنه تنقل حسناته يوم القيامة إلى من اغتابه بدلاً عما استباحه من عرضه، فمهما آمن العبد بما ورد من الأخبار في الغيبة لم يطلق لسانه بها خوفاً من ذلك.
ونصيحتي لك ياصاحبة الموضع لاتكتبين موضوع مومتاكده منه وتاخذين عاقبة الحريم تروح تغتاب وبعده تستغفروتحسب ان خلاص غفر لها الدين دين حق ولاتساهل في حقوق الاخرين الغيبه لازم تروح تستسمح من اللي اغتابتها اوتجلس في نفس المجلس اللي ذمتها فيها وتمدحها اي بشرى في اكل لحوم الناس كفوا السنتكم عن الناس واستبشروا برضى الرحمن
فقد مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم ـ ليلة عرج به ـ بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، قال: فقلت: "من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم" والأحاديث في ذم الغيبة والتنفير منها كثيرة.
وأسبابها الباعثة عليها كثيرة منها: الحسد، واحتقار المغتاب، والسخرية منه، ومجاراة رفقاء السوء، وأن يذكره بنقص ليظهر كمال نفسه ورفعتها، وربما ساقها مظهراً الشفقة والرحمة، وربما حمله عليها إظهار الغضب لله فيما يَدَّعي.. إلى غير ذلك من الأسباب.
وأما علاجها فله طريقان: طريق مجمل، وطريق مفصل كما ذكر الغزالي فالأول:
أن يتذكر قبح هذه المعصية، وما مثل الله به لأهلها، بأن مثلهم مثل آكلي لحوم البشر، وأنه يُعرِّض حسناته إلى أن تسلب منه بالوقوع في أعراض الآخرين، فإنه تنقل حسناته يوم القيامة إلى من اغتابه بدلاً عما استباحه من عرضه، فمهما آمن العبد بما ورد من الأخبار في الغيبة لم يطلق لسانه بها خوفاً من ذلك.
ونصيحتي لك ياصاحبة الموضع لاتكتبين موضوع مومتاكده منه وتاخذين عاقبة الحريم تروح تغتاب وبعده تستغفروتحسب ان خلاص غفر لها الدين دين حق ولاتساهل في حقوق الاخرين الغيبه لازم تروح تستسمح من اللي اغتابتها اوتجلس في نفس المجلس اللي ذمتها فيها وتمدحها اي بشرى في اكل لحوم الناس كفوا السنتكم عن الناس واستبشروا برضى الرحمن
الصفحة الأخيرة
وفيه دعاء ثاني كمان اللي هو
اللهم اجعل كتابي في عليين واحفظ لساني عن العالمين