arojaah15

arojaah15 @arojaah15

عضوة نشيطة

ابغى اسوي تتوه

الاستفسارات الجماليه

السلام عليكم























































من قبل سنين كان نادر تشوفي الوحده مسويه حواجبها يعني منمصه لكن ف زمن هدا صار شي عادي صار مثل شرب الماء واللي ماهي مسويه حواجبها واو هدي ماتعرف تتزين في نظرهم اللي ينمصون

ودحين صار علني عمل التتوه في الحواجب موضه السنه وكمان في جزاء في الجسم صح هو معروف بس حرام التتوه اللي هو الوشم وصارو يتفاخرون فيه
بقولكم ايش سمعت يوم كنت في البزار ارتفع ضغطي قلت هدا هو جيل المستقبل
كنت ماره والا اسمع وحده بنوته باين من صوتها تقول لوحده امريكيه وكان كله بالانجليزي توريها التتوه اللي مسويته بس البنت زعلانه لانه مو دائم بس سته شهور :(


اقولكم صار شي عاادي الواحد يسويه ويتفاخرون فيه واحد يقول لزوجي سويت تتوه في ظهره ومره فرحان لانه دائم طول العمر يعني يموت وهوفيه لاحول ولاقوه الابالله مسويه في ماليزيا



الله يستر ادا هدا الجيل الا احنا عايشين فيه وهو كدا كيف بكره جيل عيالنا يارب سترك ويعينا ع تربيتهم



صاروا ينسون قول الرسول صلى الله عليه وسلم(

وفي الحديث عن ابن مسعود قال: « لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله ، فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب ، فجاءت ، فقالت: إنه بلغني أنك لعنت كيت وكيت .
فقال: ومالي لا ألعن ما لعن رسول الله وهو في كتاب الله؟ فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدت فيه ما تقول!
فقال: لو كنت قرأتيه لوجدتيه، أما قرأت: { وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُم عَنهُ فَانتَهُواْ } ، قالت: بلى .
قال: فإنه قد نهى عنه !
قالت: فإني أرى أهلك يفعلونه! ;قال فاذهبي فانظري ، فذهبت فنظرت فلم تر في حاجبها شيئاً .
قال: لو كانت كذلك ما جامعتها . » .

ففي هذا الحديث وعيد شديد لكل متنمصة أو نامصة، ألا وهو اللعنة التي هي الطرد من رحمة الله.

أختي المسلمة
: فانظري أي جناية تجنيها على نفسها من تقدم على هذه المخالفة.. إذ يكلفها نزع شعيرات من هنا أو هناك في وجهها.. يكلفها ذلك حرماناً من رحمة الله سبحانه.. ومن حرم الرحمة أدركه - ولابد الشقاء - وتحريم النمص هو الذي عليه العلماء.

قال العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله: ( لا يجوز أخذ شعر الحاجبين، ولا التخفيف منهما، لما ثبت عن النبي أنه لعن النامصة والمتنمصة، وقد بيَّن أهل العلم أن أخذ شعر الحاجبين من النمص ) .

وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: ( التجميل ينقسم إلى قسمين: أحدهما ثابت دائم، مثل: الوشر والوشم، النمص.. فهو محرم بل من كبائر الذنوب لأن النبي لعن فاعله.

الثاني
: ما كان على وجه لا يدوم، فإنه لا بأس به مثل التجميل بالكحل والورس لكن بشرط أن لايؤدي هذا إلى محظور شرعاً مثل أن يكون فيه تشبه بالنساء الكافرات، أو أن يكون ذلك من باب التبرج.. فإن هذا يكون محرماً لغيره لا لذاته ) .

وقال العلامة الشيخ عبدالله بن جبرين: ( لا يجوز القص من شعر الحواجب ولا حلقه ولا التخفيف منه، ولا نتفه، ولو رضي الزوج، فليس فيه جمال، بل تغيير لخلق الله وهو أحسن الخالقين، وقد ورد وعيد في ذلك، ولعن من فعله، وذلك يقتضي التحريم ) .


خطورة النمص على الصحة:

يقول الدكتور وهبة أحمد حسن: ( إن إزالة شعر الحواجب بالوسائل المختلفة ثم استخدام أقلام الحواجب وغيرها من " مكياجات " الجلد؛ لها ثأثيرها الضار، فهي مصنوعة من مركبات معادن ثقيلة.. إلى أن قال: إن إزالة شعر الحواجب بالوسائل المختلفة ينشط الحلمات الجلدية، فتتكاثر خلايا الجلد، وفي حالة توقف الإزالة ينمو شعر الحواجب بكثافة ملحوظة، وإن كنا نلاحظ أن الحواجب الطبيعية تلائم الشعر والجبهة واستدارة الوجه ) .

أختي المسلمة:

إن هذه المخاطر التي تتمخض عن نمص شعر الوجه، ونتف الحواجب لتوقف كل مؤمنة عاقلة على ضرورة مراجعة نفسها كما تنذر كل مقبلة على النمص وتدق لها ناقوس الخطر..

إن مخاطر النمص تشمل دين المسلمة ودنياها.. إنه يهدد إيمانها لأنه من إيحاءات الشيطان ووساوسه وحبائله { لآمُرنَّهُم فَلَيُغَيرُنَّ خَلق اللهِ } ، كما يهدد صحتها وجمالها لأنه مضر كما تبين للأطباء ولأن جماله مخالف للطبيعة الخلقية التي فُطر على استحسانها الناس.

وإليك أخية أسباب وقوع النساء في هذا المحظور:

الإفتتان بالموضة:

فالموضة لا تقتصر في غزوها على اللباس بل أصبحت تغزو النساء في كل ما يتعلق بحياتهن حتى أجسادهن.

فالنمص مثلاً يُعد من متطلبات الموضة الحديثة.. تتغير أشكاله.. بل ألوانه من وقت لآخر.. وهنا حين تُفتن الأخت المسلمة بهذه البدعة المحدثة.. وتضعف شخصيتها أمام دعايات الأزياء والموضة تصبح عبدة لتلك الدعايات.. مولعة بمسايرة ركبها.. فعلى سبيل المثال: سادت في أوائل هذا القرن موضة الحواجب الثقيلة، حيث كانت المرأة تستخدم قلماً خاصاً يعطي لوناً أسود، فتخطط به حول حاجبيها لتبدو أكبر وأكثف مما هي عليه.. وبعد ذلك بزمن سادت موضة التنمص: وهي إزالة الشعيرات النافرة عن خط الحاجب، فانتهت بظهور موضة الحواجب الكثيفة.. ثم ظهرت بعدها الحواجب الرفيعة المقوسة.. التي تجعل المرأة تبدو كالمندهشة.. فضلاً عن أنها تبدو أكبر من سنها الحقيقي..

تروي إحدى الأخوات ..
مشهدا رأته بعينها يدل على افتتان النساء بالموضة، تقول: لقد رأيت ذات مرة فتاتين تقلبان في مجلة ألمانية للأزياء فرأيت إحداهن قد توقفت عن التقليب وهي تقول لزميلتها: ألم يلفت نظرك شكل حواجب عارضات الأزياء.. إنها متروكة كما هي.. تأملي معي هذه الصورة.. لابد أن الموضة الآن هي الحواجب الطبيعية! !

فأخذت الأخرى تحدق في الصورة بشدة ثم قالت:
صحيح.. ما أجملها!
.

أختي المسلمة:

إن قضية الموضة والأزياء تعتبر من الفتن التي تهدد عفة النساء، فاحذري من الانجراف وراءها فهي لا تعترف بالقيود الشرعية، ولا بالأصول العرفية وأغلبها تأتي من دول الغرب الكافرة، وقد حذرنا رسول الله ، من اتباع سنن اليهود والنصارى، وإن من سننهم: النمص والوشم والوشر كما هو حال نسائهن وعارضات الأزياء، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لتتبعنّ سَنَنَ من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى إذا دخلوا جحر ضب دخلتموه ، قالوا: اليهود والنصارى ؟ قال: فمن ! »

الرغبة في الجمال:

وهناك من الأخوات من تقدم على النمص طلباً للجمال والحسن، وهذا لا يسوّغ لهن ذلك لأن الجمال على درجات ولو أطاعت الفتاة هواها في طلب الجمال لوقعت في مخالفات كثيرة لا حصر لها.

يقول العلامة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله: ( التجميل نوعان: تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أو غيره، وهذا لا بأس به ولا حرج فيه، لأن النبي أذن لرجل قُطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفاً من ذهب.

والنوع الثاني: هو التجميل الزائد، وهو ليس من أجل إزالة العيب بل لزيادة الحسن، وهو محرم ولا يجوز، لأن النبي صلى الله عليه وسلم لعن النامصة والمتنمصة، والواشمة والمستوشمة.. كما في ذلك من إحداث التجميل الكمالي الذي ليس لإزالة العيب.. ) .

طاعة الزوج:

وهناك من الأخوات من تقع في النمص بطلب أو أمر من زوجها لكونه يحب ظهورها بمظهر أجمل، وهذا مخالف للشرع فإنه كما قال صلى الله عليه وسلم : « لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق »

فطاعة الزوج واجبة على الزوجة في المعروف، وليس من المعروف أن تقع في النمص الذي يوجب لها العنة والطرد من رحمة الله.

أختي المسلمة
: اعلمي أن الله جلَّ وعلا لم يُحرم عليك الزينة مطلقاً، وإنما جعلها مقيدة بما يحفظ عليك مصالح الدنيا والآخرة، فما حرّمه الله من الأمور في الزينة إنما حرمه لما فيه من الضرر الأكيد سواء أدركته عقولنا القاصرة أم لا.

ولقد تبين لك في هذا الكتاب ضرر النمص على المسلمة في الدنيا والآخرة.. فصوني نفسك عن هذه المخالفات المحدثة.. فإن جمالك يزداد بطاعة الله.. ونورك يسطع بعبادة الله..

ولك في ما أحلَّه الله من الزينة غنية وكفاية..
تذكري أن الوجه سيبلى.. والخدود سيأكلها الدود.. والجسد كله سيفنى.. ولا يبقى لك في القبر إلا ما قدّمت من عمل صالح.. وفقك الله لما يحب ويرضى..

احاف بناتي يجون بكره يقولون ابغى اسوي تتوه مفروض نعلم عيالنا ان التتوه هو الوشوم والوشم حرام







ارجو التفاعل مع الموضوع وتقبلوا تحياتي ولاتنسوني من التقيم الحلو وشكرا لكم:22::)
20
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

{سكون الليل}
{سكون الليل}
فاطمة المنبهي
جزاك الله خير
اخت المملوحات
فرق التاتوه عن النمص التاتوة يقعد6 شهور بعدين يرجع الشعر مثل ماكان والنمص طلع الشعر بعد فترة قليل
وحرموا النمص وحللوا التاتوة حسبي الله عليهم كانهم بهايم ماتعلموا الاميين اول كانوا يعرفون انة حرام ولا سووه والمتعلمين خريجات شهادات عليا شايفينها كشخة اقول للى يسوون التاتوه لايصلون ولا يصومون يتعبون روحهم على الفاضي لانهم مطرودين من الرحمة
جزاك الله خير على الموضوعجعلة الله فى ميزان حسناتك
متضايقه حدي
متضايقه حدي
الله يجزاك خير
لمــو,,
لمــو,,
لاحول ولاقوة الابالله