ابغى مسااااااااااعدة ...الله يوفقك اللي ترد علي ....

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
بنات ابغى مساعدة منكم ...
عندي بحث عن حوادث السيارات وابغى اكتب كم سطر يعني تقريبا من 5 اسطر الى 8 عن الحوادث من الناحيه الشرعيه .
يعني انها من قتل النفس وشي زي كذا بس مو عارفه :06:ايش اكتب وبحثت في النت ومالقيت
وهالموضوع شايله همه من اربع ايام الله يوفقكم ريحوني :p
6
521

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

وينك ياامسي
وينك ياامسي
الله يوفقك صراحه انا فاشله بالتعبيروالكلام المنمق والمرتب ان شاءالله البنات يفيدونك
الاميرة اسماء
بنات ماعندكم خلفيه عن الموضوع وربي محيرني ..مافيه وقت ...
ياليت اللي تدخل موضوعي وماعندها خلفيه على الاقل ترفعه ...
ما اقدر اشاااااااااارك الا 3 مرات ...
الغلالأمي وأبوي
رفع انا فاشله بالتعبير
عروســة
عروســة
.



الله يكون بعونكـ ..
ام كدوش
ام كدوش
تفضلي انسخي اللي يناسبك و دعواتك لي حبيبتي قام فريق التوعية في مدرستي بعمل محاضرة عن الحوادث المرورية ,,,للصفوف التاسع والعاشر والحادي عشر قامت بألقاة المحاضرة الأستاذة المبدعة هنية الفليتي ,,,وتحدثت عن مجموعة من النقاط,,,مشكلة حوادث المرور .الآن تعتبر مشكلة حوادث المرور من أهم المشكلات التي تعانيمنها المجتمعات المعاصرة, وبالرغم من أن هذه المشكلة بدأت مع اختراع السيارة فينهاية القرن التاسع عشر, إلا أنها برزت بعد نهاية الحرب العالمية الثانية, وعلى وجهالتحديد خلال عقد الستينيات الميلادية وذلك في الدول الصناعية, وكانت في بداياتهامهنة تخصصية, أخذت بدرجة عالية من الجدية, وكانت قوانينها حازمة, والنظرة إلىممارسة القيادة نظرة تبجيل واحترام, وبازدياد عدد المركبات بين فئات المجتمع بشكلكبير, فقدت صفتها التخصيصة, وأصبحت ظاهرة معتادة دون أي تقاليد عريقة تحكمها, بل سحبعليها بعض أنظمة المجتمع وعاداته وقيمة, مما جعلها تزداد خطورة وتقل فعاليتهاوفائدتها المرجوة, وعلى خلاف ذلك فقد كثرت مشاكلها ومآسيها, إلى أن أصبحت إحدى أشرسوسائل القتل, وأصبحت المشكلات الناتجة عن حوادث المرور في مختلف أنحاء العالم, منالمشكلات الأمنية المعاصرة التي تستدعي قلق مختلف الأجهزة الأمنية والدوائر الصحيةوالاقتصادية في كل البلدان, وتعاني الدول العربية من هذه المشكلة الكبيرة كغيرها مندول العالم, بل تشير دراسات كثيرة في هذا الميدان إلى أن بعض الدول العربية تواجهمعاناة أشد ضرراً وأسوء نتاجاً مما تجابهه الدول الصناعية المتقدمة على المستوىالبشري والاقتصادي معاً.الحد من الحوادث المرورية .مهما بذل من جهد للعناية بالطرق وسلامة المركبات ووضعالأنظمة, وبث الوعي المروري من خلال إلقاء المحاضرات وإصدار الكتيبات والملصقاتوالمطويات الإرشادية, والاستعانة بالوسائل الإعلامية المختلفة المقروءة والمرئيةوالمسموعة, فإن قائدي وركاب المركبات ومستخدمي الطريق يشكلون عنصراً مهماً في تحقيقالسلامة المرجوة من خلال التعامل الصحيح مع المركبة, والاستخدام الأمثل للطريق, واحترام حق مستخدمي الطريق وفق أنظمة وقوانين المرور, ويعتبر الالتزام بتطبيق النظموالقوانين المرورية في أي مجتمع انعكاسا لما يتمتع به هذه المجتمع من تحضر ورقي, ومما يؤسف له أن هناك العديد من التصرفات والسلوكيات التي ترتكب في حق المروروالمجتمع تدل عن عدم المبالاة بأرواح وأحاسيس الآخرين, وتوجد علاقة وطيدة بينالسلوك الذي يرتكبه الإنسان وبين ما يتمتع به من شخصية, فالتصرف السليم لا يمكن أنيكون صاحبه إلا شخصاً ذا جسم سليم وعقل سليم.فالقوانين والتنظيمات ما وضعت عبثاً أو من أجل التضييق علىالبشر, بل هي من أجل التنظيم للغاية التي وضعت لها, وقانون المرور هو أحد تلكالقوانين التي وضعت من أجل تنظيم شؤون المرور تحقيقاً للسلامة العامة, وهو بلا شكلحمايتك وليس لمضايقتك, بيد أن سلامة الفرد من سلامة المجتمع, وأن نعي جميعاً أنحدود الحرية الشخصية تنتهي عندما تمس حرية الآخرين.الوقاية والعلاج من مرض العصر الحوادث المرورية .الالتزامالديني .. الإسلام أنار الدنيا والبشرية بقيمه وأخلاقياته السمحة, وسما بكرامةالإنسان, فقد حرم قتل النفس دون حق, وحرم الاعتداء وإيذاء النفس والغير, وحرمملغيات العقل ومذهبات المال, ونادى بمكارم الأخلاق وبنموذجية التربية, وحسنالتعاملات, ونظم كافة شؤون الحياة, فبالتزام مبادئ الشريعة الإسلامية, يسهل بالتاليالإلتزام بالنظم والقوانين الوضعية الأخرى بكل سهولة وتلقائية.