
التفاؤل
هي وجهة نظر في الحياة و التي تبقي الشخص ينظر إلى العالم كمكان إيجابي،
أَو تبقي حالته الشخصية إيجابية.
و التفاؤل هو النظير الفلسفي للتشاؤم.
المتفائلون عموماً يَعتقدون بأنّ الناس والأحداث جيدة أصلاً،
و أكثر الحالات تسير في النهاية نحو الأفضل
البسمه والتفاؤل..
ظاهره صحيه داخل الاسره المسلمه
فالحفاظ على وجودها امر في غايه الاهميه
واقوى اسلوب لتعزيز هذا الشيء هو القرب من الله
والاقتداء بالنبي عليه الصلاه والسلام
واستشعار انها عباده نتقرب بها الى الله
ابتسمي
_هل تعلمين ماذا حدث معك الان بمجرد هذه الابتسامه:
*تصبحي اكثر تاثير في الاخرين فالشخص الذي يبتسم كثيرا يؤثر تاثيرا ايجابيا على الاخرين
*لقد تمتعت للحظه من الزمن بدفقه من الحنانطلقد قمت بتعبير عن سعادتك لمده ثانيه,فالابتسامه هي التعبير عن السعاده
*اجزم ان مشاعرك الان تغيرت ولو بنسبه يسيره فالتعببير الذي على وجهك يمكن ان يغير
*مشاعرك ومفاهيمك وقد تم اثبات ان الابتسام ه او العبوس يمكن ان يولد علاقات ومشاعر متبادله
*لقد قام وجهك المبتسم الان وفي اللحظه هذه بتاثير على الجهاز العصبي الا ارادي ايجابيا
*لقد ساعدتك بهدذه الابتسام هان تحصل على كميه لابااس بها من جريان الدم وتوزيعه الى المشاعر المبهجه
الدكتور يحيى الغوثاني

صادق الحياه تصادقك وابتسم لها تسعدك
امحي من قاموسك الاحزان والهموم
دع تدبر الامر لخالق السحب والغيوم
ارفع يديك للذي خقلني وخلقك واشكره على كل شيء رزقك

فكري بطريقه ايجابيه متفائله فاذا ساءت الامور في يوم ماكان ذلك مقدمه لمجيء يوم اخر قريب كله بهجه وسرور
الدكتور عايض القرني
انفضي الافكار السلبيه عن نفسك وان كنت تجدي نقص في شيء فاكمليها واسعي بكل ماتستطعين من قوة لتطوير ذاتك..
للتغلب على حياتنا للتغيير نحو االفضل علينا بالاستمرار والتكرار
وتعويد النفس للشيء الايجابي يوما بعد يوم
وكانك تربينها من جديد وكانك تربين تلك الطفله بداخلك من جديد
نحو التعويد على ذلك فتصبح عاده لديك مصقوله في العقل الباطن

الذين يكثرون الشكاة والتذمر يلاحقهم النكد في كل مكان
اما الذين ينظرون الي الحياة بوجه مبتسم
ويخلقون من عمق المشكلات فرصا للنجاح والصعود
تجدهم مسرورين في حياتهم
اجعلي صندوقك نظيفا ستكون حياتك حلوه نظيفه
بعض الناس لايعرفون للحياه طعما حلوا على االطلاق
لماذا!!!
لانهم دائما يبحثون عن ماينغص حياتهم
عن مايكدر حياتهم ويعكر صفوها
ويركزون عليه كثيرا
ثم يحولونه الى اطار واسع يتحركون في داخله
الرسول عليه السلام كان ينظر الى الاشياء الحلوه من حوله ولذلك كان دائما عليه السلام
ينطلق نحو الامام ويمضي قدما
وكذلك المسلم في حياته حتى المصيبه التي تصيبه ينظر اليها على انها ابتلاء وتكفير ذنوب وان المؤمن مبتلى
واذ احب الله عبد ابتلاه
فتكون نفسه مطمئنه هادئه لانه ينظر من زاويه ايجابيه ويبحث عن المصائب الكبيره من خرم ابره
يطل منه على ناحيه ايجابيه فهو يعيش هاديء النفس مرتاح البال
الدكتور مريد كلاب

من نزلت به بليه فليتصورها اكثر مما هي عليه وتهن وليتخيل ثوابها وليتوهم نزول اعظم منها
يرى منها الربح في الاقتصار عليها وليلتمح سرعه زوالها فانه لولا كرب الشده مارجيت ساعات الراحه