سيدتي

سيدتي @sydty

عضوة جديدة

ابنى والاحراج

الأمومة والطفل

0000ار ار
ابني والااحراج
+-انني اعاني من طفلي الصغير البالغ من العمر ثلاث سنوات والذي يحرجني دائما عند الناس
بصراحة لسانة وصخ 000000
انا ما انكر اننى انا اتحمل نصف هذا السلوك 00000 لاكن الولد تدهور اصبح يحرجنى قدام الناس وفى المناسبات ويرفع صوتة يعنى فى مناسبة قدمو شاى او عصير يصرخ ويقول ابغى عصير خللى الدباء تعطينى غصير 00الحمارة ام كرشة الوصحة 0000الولد صاير حمقى وعصبى اقل شى يعصب علية 000الصراحة صرت اجلس فى البيت او اعتذر عن المناسبات بسببة ارجوكم0000000000000
ساعدونى وياليت من لة تجربة سابقة او مختص
وشكرررررررررررررررررررررررررررررررررررررا

:34:
3
1K

هذا الموضوع مغلق.

أميرة الإحساس
الله يكون بعونك وكان بودي أن أساعدك لكن .
أتمنى من تجد عندها حل لهذه المشكلة أن تبدي رأيها ومشورتها فموقفك صراحه صعب ..بس حاولي إنك تدعين له بالهداية وتتلطفينىمعه بالكلام الطيب الله يهديك الله يصلحك..مثل كذا يعني..
وحاولي إنه مايكون جلساته كثير عندك خليه يلعب مع الصغار ومش الحل إنك تقعدين بالبيت ...وعلى فكره كثير من الأطفال كذا يعني لاتشيلين بخاطرك وخليك نع ربعك وهم عارفين إنه طفل .

أتمنى إني أساعدك.
 بنت المدينة
بنت المدينة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

"ما أكثر ما يعانيه الآباء والأمهات من تلفظ أبناءهم بألفاظ بذيئة وكلمات بذيئة، ويحاولون علاجها بشتى الطرق كما أن "لكل داء دواء" فإن معرفة الأسباب الكامنة وراء الداء تمثل نصف الدواء.
فالغضب والشحنة الداخلية الناتجة عنه كما يقولون "ريح تطفئ سراج العقل". والله تعالى قال: "والكاظمين الغيظ" ولم يقل "الفاقدين الغيظ".
وبالتالي فإن المطلوب هو توجيه شحنات الغضب لدى الأطفال حتى يصدر عنها ردود فعل صحيحة، ويعتاد ويتدرب الطفل على توجيه سلوكه بصورة سليمة، ويتخلص من ذلك السلوك المرفوض وللوصول إلى هذا لا بد من اتباع الآتي:
أولاً: التغلب على أسباب الغضب:
- فالطفل يغضب وينفعل لأسباب قد نراها تافهة كفقدان اللعبة أو الرغبة في اللعب الآن أو عدم النوم... الخ. وعلينا نحن الكبار عدم التهوين من شأن أسباب انفعاله هذه. فاللعبة بالنسبة له هي مصدر المتعة ولا يعرف متعة غيرها (فمثلا: يريد اللعب الآن لأن الطفل يعيش "لحظته" وليس مثلنا يدرك المستقبل ومتطلباته أو الماضي وذكرياته.)
- على الأب أو الأم أن يسمع بعقل القاضي وروح الأب لأسباب انفعال الطفل بعد أن يهدئ من روعه ويذكر له أنه على استعداد لسماعه وحل مشكلته وإزالة أسباب انفعاله وهذا ممكن إذا تحلى بالهدوء والذوق في التعبير من مسببات غضبه.
ثانيًا: إحلال السلوك القويم محل السلوك المرفوض:
1- البحث عن مصدر تواجد الألفاظ البذيئة في قاموس الطفل فالطفل جهاز محاكاة للبيئة المحيطة فهذه الألفاظ هي محاكاة لما قد سمعه من بيئته المحيطة: (الأسرة – الجيران – الأقران – الحضانة...).
2- يعزل الطفل عن مصدر الألفاظ البذيئة كأن تغير الحضانة مثلاً إذا كانت هي المصدر..أو يبعد عن قرناء السوء إن كانوا هم المصدر فالأصل –كما قيل- في "تأديب الصبيان الحفظ من قرناء السوء".
3- إظهار الرفض لهذا السلوك وذمه علنًا.
4- الإدراك أن طبيعة تغيير أي سلوك هي طبيعة تدريجية وبالتالي التحلي بالصبر والهدوء في علاج الأمر أمر لا مفر منه.
"واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين".
5- مكافئة الطفل بالمدح والتشجيع عند تعبيره عن غضبه بالطريقة السوية.
6- فإن لم يستجب بعد 4-5 مرات من التنبيه يعاقب بالحرمان من شيء يحبه كالنزهة مثلاً.
7- يعود سلوك "الأسف" كلما تلفظ بكلمة بذيئة و لا بد من توقع أن سلوك الأسف سيكون صعبًا في بادئ الأمر على الصغير، فتتم مقاطعته حتى يعتذر، ويناول هذا الأمر بنوع من الحزم والثبات والاستمرارية.

وفي النهاية نذكرك بأن الإصلاح في الصغر أجدى وأنفع لأن الولد الصغير عنده قابلية الخير و استعداد الفطرة وصفاء النفس وبراءة الطفولة….ما ليس عند الكبير وهذا ما عناه الشاعر بقوله:
وينفع الأدب الأحداث في صغر....وليس ينفع عند الشيبة الأدب

إن الغصون إذا قومتها اعتدلت...ولن يلين إذا قومتها الخشب

د/أماني ابراهيم
اسلام اون لاين
ام موسى
ام موسى
الله يكون في عونك ويصبرك ويصلح فلذة كبدك لكن هل ابنك هذا يختلط باطفال قليلين الادب او اناس كبار يتلفظون هذه الالفاظ اذا كان كذلك فحاولي انك تلهيه عنهم واكثري من الجلوس معه ومعاملتة كأنه رجال وانه ولدك الكبير وانسجيله الخيالات انه اذا كبر هو اللي تعتمدين عليه ولاتكثري من ضربة او احتقارة اذا فعل شيئ جميل لانه يتحطم وما يقدر ينتقم منك الا بهذا الاسلوب ولاتستفزي من شقاوتة امام الحريم لكن تجاهليه في هذا الموقف وقومي بتنبيهه اثناء جلوسكم في البيت بانه رجال المفروض ما يسوي كذا وكذلك لاتتكلمي بالكلام هذا امامه لانه يحاول التقليد والله يعين عليه وخبرينا عنه اذا اتحسن هذا وارجوان اكون افدتك