الهجوس
•
نفس بنتي عمرها 4سنوات ومن هي صغيره كذاحتى اني صرت اخاف يأثر عليها لما تكبر لان اختي الان عمرها 18 ومعاها قلق وماتنام الليل زين بس مااتذكر اذا كانت تبكي وهي صغيره ولا لا لكن بنتي لما تبكي احسها خايفه من شي وتطالع قدامها كانها تشوف شي بس لما تصحى واسألها ليش تبكي احس كأنها ماتتذكر انها بكت
ام-همام
•
السلام عليكم
اختي العزيزه
على حسب متعلمت في علم النفس ان يكون هناك عددت اسباب للبكا وقت النوم
1- ان يكون الطفل خائف ينام لحاله
2- معنده نضام للنوم
3- يغار من اخوه
4- يحب يلفت نضر امه وابوه
الحل انك تنضمي له وقت النوم ويستمر عليه يوميا وقبل النوم تعوديه يروح الحمام يستحم ويبرش اسنانه ويغير ملابس ويذهب الي غرفته ومن بعد تحكيله قصه او تقراى له قراءن ومن بعد تقوليل الان لزم تنام لا ططفي النور عليه وخليه يحس انك حوله ومش بعيد منه
واذا كان يبكي من الغيره ويحب يلفت نضركم ف بعد هذا اتركيه يبكي
اذا بكا ميطول وممكن يبكي اليوم الول والثاني والثالث بس اذا شاف انمافيه اهتمام بيسكت ويتعود
والله يسهل امرك ويعينك
* عند الطفل الكبير المشكل المطروح في وقت النوم هو أن الطفل بدأ يتعود على الحياة الإجتماعية داخل الأسرة . ولا ينام مبكرا كعادته قد يعود في المساء من الحضانة أو الروضة ويلعب . ونطلبه منه ترك كل شيء والذهاب إلى النوم وهذا صعب خاصة أن البيت لا زالت به حركة باقي أعضاء الأسرة : لازال الوالدين والإخوة مثلا أمام التلفاز فيرفض الطفل أن يذهب إلى النوم في هذه الظروف . هذا يحصل حتى مع الطفل الهادئ المؤدب وليس فقط مع ما يسمى بالمشاغبين من الأطفال .
لكن حاجة الطفل إلى النوم مبكرا تضطرنا إلى معالجة المشكل لكن إجبار الطفل على ذلك لا ينتج عنه إلا عناده ورفضه وإصراره على البقاء صاحيا بل يضطر أحيانا إلى التحايل والتمرد .
فما العمل لمساعدته على الذهاب إلى فراشه بهدوء ؟
أولا لابد من إعداده إلى النوم في وقت مبكر بإطعامه وجبة العشاء مبكرا وتسليمه حمام دافئ ومساعدته على ارتداء ملابس النوم ... لكن إذا راوغ الطفل وطلب مدة إضافية للعب فيجب على الأم الحزم فالقرار الحالي لها وليس للطفل أن يقرر متى يذهب إلى فراشه !
وللإشارة لابد من احترام عادات الطفل : بعضهم يحب أن ينوم معه دبدوبه المفضل ( أو دميتها المفضلة ) والآخر يريد إغلاق الستائر وعدم إغلاق باب الغرفة .....مثلا يمكن أن ينزعج الطفل لأننا غيرنا له مكان فراشه وكلما تقدم الطفل في السن كلما زادت مشكلة النوم إذا لم تحسن الأم ضبط الأمر.
وأخيرا أقول بأنه لابد من بدل الجهود السلمية لتنويم الطفل مبكرا مع احترام وقت النوم يوميا و المحافظة عليه في جو هادئ . بالنسبة للطفل الكبير يمكن أن نطلب منه القراءة قبل النوم بل نعوده عليها .
لما يصل الطفل إلى فراشه تجلس جنبه الأم لأن الوقت ملائم لقراءة قصة بها موعظة مبسطة وما أكثر القصص الإسلامية والأفضل أن تقرأ له منها إن كان لازال لا يتقن القراءة فإن بدأ يتعلمها فينظر معها في القصة فأما إن كان يجيدها فقد تقرأ إلى جنبه وهو يتابع معها ولما يصل إلى سن معينة يكون قد تعود على ذلك فلا ينام حتى يقرأ هو بنفسه , وبالنسبة للأطفال الصغار يمكن أن تنشد لهم الأم قبل النوم وبعد القصة أما بعد سن معين مثلا 5 أو 6 سنوات فيمكن بعد القصة أن تقرأ له أ ذكار النوم وتعلمه كيف يقرأ المعوذات وينفث في كفيه ويمسح جسمه ونلاحظ أن الأطفال يتعودون بسرعة على ذلك لأن فيه حركات و....ويقرأ آية الكرسي
وبالمناسبة فإن قصة أبي هريرة مع الشيطان الذي علمه قراءة آية الكرسي حيث قال له صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب قبل النوم تؤثر في الأطفال ولاحظت أنها تعجبهم حتى أنهم يحبون أن يحكونها لألعابهم ( الدبدوب أو الدمية حين تنويمهم ) وهنا تذكرت شيئا مهما وهو إذا أردت أختي الأم أن تقيمي علاقتك بابنك هل هي هادئة أم عكس ذلك فلاحظي كيف يتعامل طفلك مع دبدوبه ( أو دميتها ) إنها نسخة من تعاملك معه أو معها ولو لاحظت أنها غير مرضية فبادري بإصلاحها . كما نستغل الفرصة لتحفيظهم أواخر البقر بقراءتها وبعد ذلك يمكن أن نتركهم مع شريط جزء عم ونبين لهم : بأن عليهم سماع القرآن والتدبر فيه لأن في ذلك الأجر الكثير وهذا يجعلهم يحبون دينهم ويتعودون على الأداب الإسلامي منه أداب النوم وسماع القرآن الكريم . وقبل توديعهم لابد من قبلة النوم كما يسميها بعض الأطفال وأن تؤكد الأم له (أولها ) بأنها تحبه كثيرا فيقول هو أنا أكثر بل أنا اكثر ..... ثم تودعه مبسوطا فحتى لما يكبر لن يذهب إلى نومه قبل أن يقبل أمه و... وبعدها ينام بهدوء واطمئنان . وهكذا تذوب كل مشاكل النوم لأن الطفل يشعر بأن معنويته مرتفعة وأمه بجواره تعده للنوم لأنها تحبه ومن الأفضل أن تودعه ياحبيب ماما تصبح على خير...
إذا أغفلت الأم هذه الأمور البسيطة يبدأ مسلسل الحيل والتمرد عند الأطفال : هناك حر أو برد بالغرفة , أريد أن أشرب , أنا خائف , أريد أن أذهب إلى الحمام , ..... ولن ينتهي مسلسل التمرد هذا إذا لم تكن الأم حازمة في الأمر فمنهن من تأخذه معها إلى غرفتها أوتنام جنبه أو .....فتبدأ العادات السيئة وسوء التربية وكثرة طلبات الطفل لأنه مسك على أمه نقطة ضعف تعطيه قوة !!!! وهذا ما لا نريده . ولهذا نطلب من الأمهات تنويم الرضيع في فراشه من اليوم الأول مع تهييئ جو النوم . و لا بد أن تفرغ الأم نفسها لذلك أحسن من أن تقع في متاهة تمرده وهي خائفة وولهانة عليه وكأن أمرا ( لا أصل له ) يحل به كل ليلة
اختي العزيزه
على حسب متعلمت في علم النفس ان يكون هناك عددت اسباب للبكا وقت النوم
1- ان يكون الطفل خائف ينام لحاله
2- معنده نضام للنوم
3- يغار من اخوه
4- يحب يلفت نضر امه وابوه
الحل انك تنضمي له وقت النوم ويستمر عليه يوميا وقبل النوم تعوديه يروح الحمام يستحم ويبرش اسنانه ويغير ملابس ويذهب الي غرفته ومن بعد تحكيله قصه او تقراى له قراءن ومن بعد تقوليل الان لزم تنام لا ططفي النور عليه وخليه يحس انك حوله ومش بعيد منه
واذا كان يبكي من الغيره ويحب يلفت نضركم ف بعد هذا اتركيه يبكي
اذا بكا ميطول وممكن يبكي اليوم الول والثاني والثالث بس اذا شاف انمافيه اهتمام بيسكت ويتعود
والله يسهل امرك ويعينك
* عند الطفل الكبير المشكل المطروح في وقت النوم هو أن الطفل بدأ يتعود على الحياة الإجتماعية داخل الأسرة . ولا ينام مبكرا كعادته قد يعود في المساء من الحضانة أو الروضة ويلعب . ونطلبه منه ترك كل شيء والذهاب إلى النوم وهذا صعب خاصة أن البيت لا زالت به حركة باقي أعضاء الأسرة : لازال الوالدين والإخوة مثلا أمام التلفاز فيرفض الطفل أن يذهب إلى النوم في هذه الظروف . هذا يحصل حتى مع الطفل الهادئ المؤدب وليس فقط مع ما يسمى بالمشاغبين من الأطفال .
لكن حاجة الطفل إلى النوم مبكرا تضطرنا إلى معالجة المشكل لكن إجبار الطفل على ذلك لا ينتج عنه إلا عناده ورفضه وإصراره على البقاء صاحيا بل يضطر أحيانا إلى التحايل والتمرد .
فما العمل لمساعدته على الذهاب إلى فراشه بهدوء ؟
أولا لابد من إعداده إلى النوم في وقت مبكر بإطعامه وجبة العشاء مبكرا وتسليمه حمام دافئ ومساعدته على ارتداء ملابس النوم ... لكن إذا راوغ الطفل وطلب مدة إضافية للعب فيجب على الأم الحزم فالقرار الحالي لها وليس للطفل أن يقرر متى يذهب إلى فراشه !
وللإشارة لابد من احترام عادات الطفل : بعضهم يحب أن ينوم معه دبدوبه المفضل ( أو دميتها المفضلة ) والآخر يريد إغلاق الستائر وعدم إغلاق باب الغرفة .....مثلا يمكن أن ينزعج الطفل لأننا غيرنا له مكان فراشه وكلما تقدم الطفل في السن كلما زادت مشكلة النوم إذا لم تحسن الأم ضبط الأمر.
وأخيرا أقول بأنه لابد من بدل الجهود السلمية لتنويم الطفل مبكرا مع احترام وقت النوم يوميا و المحافظة عليه في جو هادئ . بالنسبة للطفل الكبير يمكن أن نطلب منه القراءة قبل النوم بل نعوده عليها .
لما يصل الطفل إلى فراشه تجلس جنبه الأم لأن الوقت ملائم لقراءة قصة بها موعظة مبسطة وما أكثر القصص الإسلامية والأفضل أن تقرأ له منها إن كان لازال لا يتقن القراءة فإن بدأ يتعلمها فينظر معها في القصة فأما إن كان يجيدها فقد تقرأ إلى جنبه وهو يتابع معها ولما يصل إلى سن معينة يكون قد تعود على ذلك فلا ينام حتى يقرأ هو بنفسه , وبالنسبة للأطفال الصغار يمكن أن تنشد لهم الأم قبل النوم وبعد القصة أما بعد سن معين مثلا 5 أو 6 سنوات فيمكن بعد القصة أن تقرأ له أ ذكار النوم وتعلمه كيف يقرأ المعوذات وينفث في كفيه ويمسح جسمه ونلاحظ أن الأطفال يتعودون بسرعة على ذلك لأن فيه حركات و....ويقرأ آية الكرسي
وبالمناسبة فإن قصة أبي هريرة مع الشيطان الذي علمه قراءة آية الكرسي حيث قال له صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب قبل النوم تؤثر في الأطفال ولاحظت أنها تعجبهم حتى أنهم يحبون أن يحكونها لألعابهم ( الدبدوب أو الدمية حين تنويمهم ) وهنا تذكرت شيئا مهما وهو إذا أردت أختي الأم أن تقيمي علاقتك بابنك هل هي هادئة أم عكس ذلك فلاحظي كيف يتعامل طفلك مع دبدوبه ( أو دميتها ) إنها نسخة من تعاملك معه أو معها ولو لاحظت أنها غير مرضية فبادري بإصلاحها . كما نستغل الفرصة لتحفيظهم أواخر البقر بقراءتها وبعد ذلك يمكن أن نتركهم مع شريط جزء عم ونبين لهم : بأن عليهم سماع القرآن والتدبر فيه لأن في ذلك الأجر الكثير وهذا يجعلهم يحبون دينهم ويتعودون على الأداب الإسلامي منه أداب النوم وسماع القرآن الكريم . وقبل توديعهم لابد من قبلة النوم كما يسميها بعض الأطفال وأن تؤكد الأم له (أولها ) بأنها تحبه كثيرا فيقول هو أنا أكثر بل أنا اكثر ..... ثم تودعه مبسوطا فحتى لما يكبر لن يذهب إلى نومه قبل أن يقبل أمه و... وبعدها ينام بهدوء واطمئنان . وهكذا تذوب كل مشاكل النوم لأن الطفل يشعر بأن معنويته مرتفعة وأمه بجواره تعده للنوم لأنها تحبه ومن الأفضل أن تودعه ياحبيب ماما تصبح على خير...
إذا أغفلت الأم هذه الأمور البسيطة يبدأ مسلسل الحيل والتمرد عند الأطفال : هناك حر أو برد بالغرفة , أريد أن أشرب , أنا خائف , أريد أن أذهب إلى الحمام , ..... ولن ينتهي مسلسل التمرد هذا إذا لم تكن الأم حازمة في الأمر فمنهن من تأخذه معها إلى غرفتها أوتنام جنبه أو .....فتبدأ العادات السيئة وسوء التربية وكثرة طلبات الطفل لأنه مسك على أمه نقطة ضعف تعطيه قوة !!!! وهذا ما لا نريده . ولهذا نطلب من الأمهات تنويم الرضيع في فراشه من اليوم الأول مع تهييئ جو النوم . و لا بد أن تفرغ الأم نفسها لذلك أحسن من أن تقع في متاهة تمرده وهي خائفة وولهانة عليه وكأن أمرا ( لا أصل له ) يحل به كل ليلة
ياقلبي الله يكون بعونك ويعطيك الصحه والعافيه ويسهل عليك حملك وولادتك
بصراحه ياختيـ عندنا طفل اصغر من طفلك مانخليه ينام بنهار اكثر من ساعه ويقلقنا اذ بغيناه ينام بالليل كله من هالساعه فاكيف هالروضه ينومون اطفال كبار بعمر طفلك ثلاث ساعات بنهار والله كثيرهذي ماصارت قيلوله هذا اذ ماكانوا ينومنهم بعد قبل 12 ولا يصحونهم الا 3 :11: ؟؟؟؟
بخصوص اخوه الي عمره سنتين اكيد ينام بسرير مستقل ولا ؟ قربي سريره صوب غرفة اخوه علشان اكيد الكبير حاس انه زي المبعد لحاله ونتم كلكم بغرفه ملمومين وهو الي بعيد :(
الي بعمر سنتين متعود ع سريره ماراح يركز وين مكان السرير ابدي حطيه واتعبي شوي الحين احسن من تعب مع طفل ثالث ونفاس ... الخ
اذ صحى بالليل ضميه وبوسيه بعد مايخلص من الحمام وقعدي عند سريره الين يرجع ينام خليه يحس بالامان والهدوء علشان يحس انو لو فعلا احتاج ماما بتجيه لكن لو كنتي تعصبين عليه وتتركينه ... الخ بيصير كل مره يبكي يدور ماما ويبغى الامان والراحه الين يحصلها
بخصوص الدباديب الافضل وقت نومه ماتكون بغرفته ولا يكون حتى لبسه فيه صور كائينات حيه
ترا هالشي انا مقتنعه فيه 100% خاصة اني الاحظ اخوي الصغير اذ لابس بجامه فيها صورة قطو ذيك الليله تصير نكد صرنا نلبسه هالبجامه بالبيت وهو صاحي :D
وقري بغرفته قران وقري عليه المعوذات واسئلي عن طريقة نومه بروضه شوفي ايش بيقولون ؟
متقطع ويقوم يبكي ولا مستمر وهادي ؟
والله يعين ع هالاطفال ونومهم ويهديهم يارب
..
.
الصفحة الأخيرة