إن العبد المؤمن إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة
نزل عليه من السماء ملائكة بيض الوجوه كأن وجوههم الشمس
معهم كفن من أكفان الجنة
وحنوط من حنوط الجنة
حتى يجلسون منه مد بصره
ثم يجيء ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول
أيتها النفس الطيبة اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان
.
صحيح مسلم
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️