اللهم ارزق اختنا منار النور والسرور
والصحة والعافيه والزوج الصالح الحنون ..اللهم اجعلها بك قويه ..مؤمنة فرحة مستبشره اللهم فرج همها واجعلها راضية مرضيه ومن قرأ ومن كتب ومن امن على دعائي,,,

اكيد امك تعرف انه عندك مشكله مستحيل مالاحظت وانتي صغيره
قولي الحمد لله جميع مشاكل تقدر تنحل غيرك محكوم عليهم بالموت
روحي مستشفى كوني قويه وقولي لامك آن الاآن التفت لنفسي حتى المستشفيات الحكوميه اتوقع مجانآ لانه عمليه ظروريه تجميليه وادخلي دورات تطوير الذات اقري كتب تقدري تنزلي كتب من النت وتنمي من شخصيتك وانا اتوقع لو سويت العمليه راح ترجع نفسيتك طبيعي ولا تقولي مو حلوه مافي بنت بشعه اذا محتاجه تنحفي ادخلي نادي او امشي بالبيت واطلعي وانزلي من الدرج دوري اي شي يقدر يطلعك من حالة الاكتئاب ادخلي تحفيظ تلقي صحبة صالحه وربي يوفقك ويفرج همك واكيد اذا تغلبتي على مشاكلك راح يروح الاكتئاب وتحبي كل شي وتقبلي على الحياة
قولي الحمد لله جميع مشاكل تقدر تنحل غيرك محكوم عليهم بالموت
روحي مستشفى كوني قويه وقولي لامك آن الاآن التفت لنفسي حتى المستشفيات الحكوميه اتوقع مجانآ لانه عمليه ظروريه تجميليه وادخلي دورات تطوير الذات اقري كتب تقدري تنزلي كتب من النت وتنمي من شخصيتك وانا اتوقع لو سويت العمليه راح ترجع نفسيتك طبيعي ولا تقولي مو حلوه مافي بنت بشعه اذا محتاجه تنحفي ادخلي نادي او امشي بالبيت واطلعي وانزلي من الدرج دوري اي شي يقدر يطلعك من حالة الاكتئاب ادخلي تحفيظ تلقي صحبة صالحه وربي يوفقك ويفرج همك واكيد اذا تغلبتي على مشاكلك راح يروح الاكتئاب وتحبي كل شي وتقبلي على الحياة

يا حبيبتي يا منار..
كلمات تقطر ألم و حسرة..
لمَ حبيبتي؟
لمَ كل هذا الألم؟..
أول شي.. أنت ما كتبتِ موضعك إلا لنساعدك..
و نحن أخواتك، فثقي أنا معك ولن نتركك..
من الجيد أن تفضفضي، و تطلبي المساعدة..
غاليتي..
لا يوجد إنسان على وجه هذه البسيطة نال الكمال..
هذا الشيء يجب أن يكون نصب عينيك..
إن كان الله لم يعطك قدراً من الجمال و ابتليت بمشكلة صحية.. فأكيد لديك الكثير مما لم تفتشي عنه..
تركيزك على سلبياتك هو الذي يجعل من الصعوبة عليك اكتشاف إيجابياتك..
أحس من خلال كلماتك أن لديك قلبك كبير، و حس مرهف..
القلب الكبير أكبر سعادة لديه هو تقديم العون للآخرين..
هل جربتي يوم أن تتصدقي على فقير أو محتاج؟
هل جربتي أن تصنعي بعض الطعام و ترسليه لجاراتك؟
هل جربتي أن تمسحي على رأس يتيم؟
هل جربتي أن تقدمي قطع من الحلوى لأي طفل يصادفك في مكان عام؟
تقولين وجودي غلطة!!
أتعلمين أن هذه الكلمة ذنب في حق ربك؟
الله لم يخلق شيئاً عبثاً؟
قال سبحانه: {وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون}
نعم.. هذه الغاية من خلقنا، لم نخلق للعب و اللهو، و إنما خلقنا لعبادته وحده.
الله سبحانه أرحم الراحمين،، و ما كتب علينا قدراً إلا فيه رحمة و نفع لنا..
لو كشف الله لنا الغيب، لما اختارنا غير ما اختاره الله..
حبيبتي..
هذه النفس التي بين جنبيك، تعاني إجحافاً منكِ..
كيف تصفين وجودها بالغلطة، ثم تطلبين السعادة؟!
الله عندما قال: {ولقد كرمنا بني آدم..}
وضع لك أكبر وسام تميز وهو (التكريم) على سائر المخلوقات..
أعظم تكريم أن الله خلق أباك بيديه، ونفخ فيه من روحه..
لمَ.. تنظرين لها بسلبية، و تسلبينها حق الكرامة..
غاليتي عدم تقديرك لهذه النفس انعكس على كل من حولك..
لذا ترين من حولك لا يقدرونك.. لا يحبونك..
ترين أنك فاشلة.. ولا تستحقين الحياة!!
لأنك أنتِ من أوصل لهم هذه الرسالة شعرتِ أم لم تشعري!
فالشخص يتصرف بناءً على نظرته لنفسه ولغيره..
وبالتالي من حولك ستصلهم تلك الرسالة سواء سلبية أم إيجابية..
شي من التقدير يا غالية.. يعيد لك هويتك كإنسان مكرم له هدف في هذ الحياة ويسعى لتحقيقه، وهو عبادة الله و عمارة الأرض.
مضى عليك دهر من الزمن، وأنتِ في كل مرة تصبين في (عقلك الباطن) أنك شخصية باهتة.. لا قيمة لها في الوجود!
لذا يجب عليك أن تبدأي بتدارك هذه الغلطة من الآن..
قفي أمام المرآة.. و تأملي كم من النعم أعطاك الله..
لكِ عينين .. في عين أن غيرك يفقدها..
لك يدان.. في حين أن غيرك لا يدان له..
لكِ رجلان تقضين بها حوائجك في حين أن غيرك مقعد على سرير لا يحرك سوى رأسه..
{ألم نجعل له عينين * ولساناً و شفتين * و هديناه النجدين}
يجب عليك أولاً أن تشعري بأنعام الله عليك لتنطلقي نحو تقدير ذاتك و نفسك..
قفي الآن مرة أخرى، و بدلاً من أن تقولي: كم أنا قبيحة.. قولي العكس: كم أنا جميلة!
كرري هذه العبارة باستمرار ستجدي أن عقاك الباطن بدأ بتقبلها، ومن ثم ستحبي وجهك و سترين مواطن للجمال لم تريها قط!
نفس الشيء كرريه مع نفسك كأنثى .. كشخصية مميزة..
ووطني نفسك على (الرضا)، ولا تتطلعي لمن هم فوقك، لأنك لا شعورياً ستبدأي بانتقاد نفسك و تعودي للحلقة المفرغة من تحطيم الذات التي تجعل منك (جسد بلا روح)!..
صدقيني عندما، تبدلي نظرتك لـ(نفسك) ستتبدل نظرة (الآخرين) فيك..
زراعة الثقة يا حبيبة لا تأتي في يوم وليلة..
و إنما تأتي مع ممارسة كل شيء تحسنينه..
لا تحاولي ممارسة مالا تحسنيه حتى لا تحبطي..
لم لا تحاولي شغل نفسك بالقراءة..
والقراءة بصوت عالي تسمعين فيه نفسك
مارسيها و تأملي كيف ستتقدمين يوم بعد يوم..
مارسي هواياتك، و اطلعي غيرك عليها..
أمر آخر ومهم جداً..
ماهي وسائل الثبات على الحق..
تقولين أنك حاولتي مراراً أن تكوني قريبة من الله لكنك فشلتي..
بالطبع يتفشلين إذا لم يكن هتجناك وسائل تعينك على الثبات..
و أولها:
(الدعاء)..
فالدعاء هو مخ العبادة كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم..
ادعي الله في مواطن وأوقات الإجابة أن يعينك على ذكره و طاعته..
ادعيه وأنتِ ياجدة وفي جوف الليل.. أن يشرح صدرك و ييسر أمرك..
(مجالس الذكر)
فإنها تحيي الإيمان في القلب، وتقويه.
اذا لم يكن بالقرب منكم دور تحفيظ قران، استمعي للمحاضرات الإيمانية التي في اليوتيوب.
(الرفقة الصالحة)
وهي من أعظم المعينات على الثبات..
لأنها تتعاهدك بالموعظة.. تذكرك إذا نسيتِ.. تنصحك إن أخطأتِ.. تدلك على طرق الخير و الثواب..
إن لم تكن لك رفقة صالحة، فكونيها ..
التحقي بدار تحفيظ قرآن، فهناك ستجدين قلوب عزبمة تحتويك و تشد أصركِ..
أخيراً منار..
يقال أن لكل شخص من اسمه نصيب..
وأنا أرجو أن يكون لكِ من اسمكِ نصيب..
فتكونين مناراً تضيئين لغيرك الطريق..
سهل الله طريقك، و شرح صدرك، و أسعدك دنيا و أخرى..
أختك (نبضة صادقة)..
كلمات تقطر ألم و حسرة..
لمَ حبيبتي؟
لمَ كل هذا الألم؟..
أول شي.. أنت ما كتبتِ موضعك إلا لنساعدك..
و نحن أخواتك، فثقي أنا معك ولن نتركك..
من الجيد أن تفضفضي، و تطلبي المساعدة..
غاليتي..
لا يوجد إنسان على وجه هذه البسيطة نال الكمال..
هذا الشيء يجب أن يكون نصب عينيك..
إن كان الله لم يعطك قدراً من الجمال و ابتليت بمشكلة صحية.. فأكيد لديك الكثير مما لم تفتشي عنه..
تركيزك على سلبياتك هو الذي يجعل من الصعوبة عليك اكتشاف إيجابياتك..
أحس من خلال كلماتك أن لديك قلبك كبير، و حس مرهف..
القلب الكبير أكبر سعادة لديه هو تقديم العون للآخرين..
هل جربتي يوم أن تتصدقي على فقير أو محتاج؟
هل جربتي أن تصنعي بعض الطعام و ترسليه لجاراتك؟
هل جربتي أن تمسحي على رأس يتيم؟
هل جربتي أن تقدمي قطع من الحلوى لأي طفل يصادفك في مكان عام؟
تقولين وجودي غلطة!!
أتعلمين أن هذه الكلمة ذنب في حق ربك؟
الله لم يخلق شيئاً عبثاً؟
قال سبحانه: {وما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون}
نعم.. هذه الغاية من خلقنا، لم نخلق للعب و اللهو، و إنما خلقنا لعبادته وحده.
الله سبحانه أرحم الراحمين،، و ما كتب علينا قدراً إلا فيه رحمة و نفع لنا..
لو كشف الله لنا الغيب، لما اختارنا غير ما اختاره الله..
حبيبتي..
هذه النفس التي بين جنبيك، تعاني إجحافاً منكِ..
كيف تصفين وجودها بالغلطة، ثم تطلبين السعادة؟!
الله عندما قال: {ولقد كرمنا بني آدم..}
وضع لك أكبر وسام تميز وهو (التكريم) على سائر المخلوقات..
أعظم تكريم أن الله خلق أباك بيديه، ونفخ فيه من روحه..
لمَ.. تنظرين لها بسلبية، و تسلبينها حق الكرامة..
غاليتي عدم تقديرك لهذه النفس انعكس على كل من حولك..
لذا ترين من حولك لا يقدرونك.. لا يحبونك..
ترين أنك فاشلة.. ولا تستحقين الحياة!!
لأنك أنتِ من أوصل لهم هذه الرسالة شعرتِ أم لم تشعري!
فالشخص يتصرف بناءً على نظرته لنفسه ولغيره..
وبالتالي من حولك ستصلهم تلك الرسالة سواء سلبية أم إيجابية..
شي من التقدير يا غالية.. يعيد لك هويتك كإنسان مكرم له هدف في هذ الحياة ويسعى لتحقيقه، وهو عبادة الله و عمارة الأرض.
مضى عليك دهر من الزمن، وأنتِ في كل مرة تصبين في (عقلك الباطن) أنك شخصية باهتة.. لا قيمة لها في الوجود!
لذا يجب عليك أن تبدأي بتدارك هذه الغلطة من الآن..
قفي أمام المرآة.. و تأملي كم من النعم أعطاك الله..
لكِ عينين .. في عين أن غيرك يفقدها..
لك يدان.. في حين أن غيرك لا يدان له..
لكِ رجلان تقضين بها حوائجك في حين أن غيرك مقعد على سرير لا يحرك سوى رأسه..
{ألم نجعل له عينين * ولساناً و شفتين * و هديناه النجدين}
يجب عليك أولاً أن تشعري بأنعام الله عليك لتنطلقي نحو تقدير ذاتك و نفسك..
قفي الآن مرة أخرى، و بدلاً من أن تقولي: كم أنا قبيحة.. قولي العكس: كم أنا جميلة!
كرري هذه العبارة باستمرار ستجدي أن عقاك الباطن بدأ بتقبلها، ومن ثم ستحبي وجهك و سترين مواطن للجمال لم تريها قط!
نفس الشيء كرريه مع نفسك كأنثى .. كشخصية مميزة..
ووطني نفسك على (الرضا)، ولا تتطلعي لمن هم فوقك، لأنك لا شعورياً ستبدأي بانتقاد نفسك و تعودي للحلقة المفرغة من تحطيم الذات التي تجعل منك (جسد بلا روح)!..
صدقيني عندما، تبدلي نظرتك لـ(نفسك) ستتبدل نظرة (الآخرين) فيك..
زراعة الثقة يا حبيبة لا تأتي في يوم وليلة..
و إنما تأتي مع ممارسة كل شيء تحسنينه..
لا تحاولي ممارسة مالا تحسنيه حتى لا تحبطي..
لم لا تحاولي شغل نفسك بالقراءة..
والقراءة بصوت عالي تسمعين فيه نفسك
مارسيها و تأملي كيف ستتقدمين يوم بعد يوم..
مارسي هواياتك، و اطلعي غيرك عليها..
أمر آخر ومهم جداً..
ماهي وسائل الثبات على الحق..
تقولين أنك حاولتي مراراً أن تكوني قريبة من الله لكنك فشلتي..
بالطبع يتفشلين إذا لم يكن هتجناك وسائل تعينك على الثبات..
و أولها:
(الدعاء)..
فالدعاء هو مخ العبادة كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم..
ادعي الله في مواطن وأوقات الإجابة أن يعينك على ذكره و طاعته..
ادعيه وأنتِ ياجدة وفي جوف الليل.. أن يشرح صدرك و ييسر أمرك..
(مجالس الذكر)
فإنها تحيي الإيمان في القلب، وتقويه.
اذا لم يكن بالقرب منكم دور تحفيظ قران، استمعي للمحاضرات الإيمانية التي في اليوتيوب.
(الرفقة الصالحة)
وهي من أعظم المعينات على الثبات..
لأنها تتعاهدك بالموعظة.. تذكرك إذا نسيتِ.. تنصحك إن أخطأتِ.. تدلك على طرق الخير و الثواب..
إن لم تكن لك رفقة صالحة، فكونيها ..
التحقي بدار تحفيظ قرآن، فهناك ستجدين قلوب عزبمة تحتويك و تشد أصركِ..
أخيراً منار..
يقال أن لكل شخص من اسمه نصيب..
وأنا أرجو أن يكون لكِ من اسمكِ نصيب..
فتكونين مناراً تضيئين لغيرك الطريق..
سهل الله طريقك، و شرح صدرك، و أسعدك دنيا و أخرى..
أختك (نبضة صادقة)..

الصفحة الأخيرة
الشي الوحيد اللي بقدر أحكيلك ياه حديث قدسي (أنا عند ظن عبدي بي فليظن بي ما شاء) ..
فإذا اخترت تكون نظرتك للأمور هيك سوداوية هاد خيارك ورح ينعكس على كل شي بحياتك ..