القلب الكبير2011
ماشاء الله تبارك الله دام زوجك بصفك حبيبتي احمدي الله ليل ونهار والله لا يحرمكم من بعض وهاالشايب العايب طنشيه ولا كأنك تسمعيه وقولي لزوجك تراني ماسكت وتنازلت الا عشان خاطر عيونك بس ياأختي دام السالفه وصلت للعرض والشرف مثل مافهمت قولي لزوجك يتصرف ولا ترى بتدخلين اهلك بالموضوع مهما كان كل شي ينسكت عليه الا قذف المحصنات والله يزيدك صبر ويبعد أذى هالشايب عنكم ويسخر لك زوجك...
مواسم الامل
مواسم الامل
الحمد لله ان زوجك طيب وحبيب معك طنشي وعيشي حياتك ودائما كبار السن اذا زعلوا وعصبوا ما يدرون وش يقولون تحملي ومصيره يجي يوم ويفرجها ربي عليك الله يسر امورك ويكفينا شر الحاسدين اكثري من قول حسبي الله ونعم الوكيل وسترين عجب وأكثري من الاستغفار .....
Nora_2009
Nora_2009
الله يعينك
زهره جده
زهره جده
رفع
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ان الى الله راغبون
استغفر الله العظيم الذي لااله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
حورية نجم
حورية نجم
أختي أم سدومي وحمودي....
...........رحم الله من أهدى إلى عيوبي...........
لفت نظري أولا تشبيه علاقتك مع أبو زوجك بقضية فلسطين.....فشتان بين هذا وذاك....وأين وجه الشبه فيما تقولين.....أم أننا أصبحنا بالفعل نرى أن أهل الزوج لابد أن يكونوا أشرارا,وظلمة’’’وأن أي عمل يقومون به يدخل فورا محكمة الاتهام..ثم ندلي فورا بقراراتنا الحمقاء وتفسيراتنا الظالمة...متناسين تماما أن العلاقة بين الزوجة وبين أهل الزوج تحتاج إلى الكثير من حسن الظن والاستعداد للتغاضي عن الأمور الصغيرة حتى ترسو الحياة على بر الأمان .
وبالنسبة للرجل الصالح فالأمر سهل فرضى والديه وخاصة الأم مقدم على الزوجة ولكن بالنسبة للزوجة فالأمر صعب للغاية , وهنا مربط الفرس...
فالإسلام أمره أن يقدم حقوق أمه ورغبتها عند تعارضها مع حقوق زوجته ورغبتها، وليحذر الزوج من أن تحمله زوجته على عقوق أبيه أو أمه، فإن ذلك يعني بالنسبة له الهلاك المحقق في الدنيا والآخرة. وبالنسبة لها الإثم والضياع
...................................................................
حياتي ,,وأختي....
. لمن قرأت موضوعك,لاحظت بصراحة....إن فيه غرابة,,وتناقض في كلامك...وهذا من عدة نواحي’وأهمها:
من طريقة كلامك لا حظت إن عمك يخاف من ولده(الله أكبر))),وفي نفس الوقت واضح إن زوجك يخاف منك لدرجة إنو يشكرك لأنك ما رديت على أبوه وهذا شيء مضحك ومبكي بالنسبه لي(((تعرفي لييه))
لأنو وبدون زعل في نظري إنو لو رديتي على أبو زوجك, وقدام زوجك فهو مع احترامي مش رجل,,,وبكل بساطة بشريه نيابة عني أنه دخل تحت منظومة....(((((العقوق)))))
وآه ثم آه ثم آه.... لو تعرفين إيش معنى العقوق......وماهي آثاره وماهي تبعاته المسقبليه في الدنيا والآخرة مش بس على زوجك ,,,,,,,والله العظيم راح تلحقك إنت وأولادك,,لو كان لك يد في عقوقه ,أو كنت مساعده,أو حتى متفرجه ولم تحاولي الإصلاح...
وصدقيني أنا مجربة وشاهدت بأم عيني,,,وأيقنت إنو هذي الدنيا (((دوارة)))وأن (((الجزاء من جنس العمل)))
أختي::::
إنتي قلت إن زوجك حاطك فوق راسه,,,
أسألك بالله هل أيضا,,,حاط أبوه فوق راسه وإلا تحت...........!!!
إنت أدرى بالجواب.................................
وأسألك بالله هل حاولت تحلي مشكلة زوجك مع أبوه,,,أو إنك تحاولي تبعدي زوجك عن أبوه...بحجتنا الغبية نحن المتزوجات((ابعد عن الشر وغنيله))والمشكله إن إحنا بنقرب من الشر....
وإنت عارفه الأجر العظيم لمن أصلح بين مسلمين,فما بالك لوكانا أب وابنه....
وأغرب شي جعلني أندهش كلماتك الغريبه،اللتي أشعرتني أنك تتعاملين مع زوجك لأجل الدنيا فقط....وهي..
(وحاطني فوق راسه ودايم يترجاني اني اتماسك وما ارد واذا صارت مشكلهومارديت يقعد يشكرني يومين قدام لااني بالعاده ما اسمح لاحد يتكلم علي وعشان خاطرعيونه يابنات وعشان انه عسل معايه ومع اهلي وكل من يعز علي اسكت دايما)
..أولا: الشخص إللي تتكلمين عنه هل هو أبو زوجك حقا حقا ,أو رجل من الشارع!!!
لأنني لا أتوقع أن المرأة الصالحة ترضى أن ترد على أبو زوجها,حتى لو سمح لها زوجها المغفل والعاق يهذا الشيء.
ثانيا:أبو زوجك مش أي أحد,أبو زوجك في مقام أباك,إلا إذا كنت تردين على أباك والعياذ بالله؟؟؟
ثالثا:ليييييه زوجك يشكرك,يعني زوجك ماعنده مشكله إنو تردي على أبوه.(((حسرة على هذه النوعية من أشباه الرجال))):44:
رابعا:ياحياتي لاتقولي عشان خاطر عيون زوجي,وعشان إنو خاتم في اصبعك ,وإنو عسل مع أهلك....إنت ساكته عن أبوه..
ياليتك قلتي صبرت لأني أخاف الله,ولأن هذا جد أولادي....ولو نثر التراب في وجهي,ماأرد عليه لأنه أبو زوجي ,ولأن جنة زوجي وناره مرهونة برضى أبوه عليه.ولأن رسول الله قال: «ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه ومدمن الخمر والمنان عطاءه))وأنا أريد لزوجي الجنة..ولأني أخاف أن يدعو عليه أبوه في ليلة مجابة’’لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال :(ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن:دعوةالمظلوم,ودعوة المسافر,ودعوة الوالد على ولده(
وتعجبت جدا من قولك ((((ماسكه بيتي وعيالي وصاكه بباب بيتي )))
منذ متى أصبحت صيانة البيت,ورعاية الأولاد,,منة تمنها الزوجة على زوجها أو على أهل زوجها؟؟؟؟!!!!!((راجعي نفسك جيدا)))
:::::::::::وماذا تقصدين عندما قلت...
((((وابوه يعرف فضلي على ولده وعلى صبريرغم انه ماقدر يتحمل ولده ))))
طبعا ضعي خط بل ألف خط تحت ماقدر يتحمل ولده....لأن هذا يعني أن زوجك عاق,,,,,وهذا باعترافك أنتي.....
والأغرب من ذلك قول:
(((اليوم قمت ارد عليه لمن وصلالموضوع للعرض رحت بتفاهم معه قلت عيب عليك 00000ومن خلافه مايفهم ولايبي يفهمومستحيل يفهم وقت غضبه مايشوف بعيونه وزوجي زي العاده يراضيني وياخذ بخاطري ويقولمعليش ابويه كبيربالسن ومريض وعصبي ومحرض بس والله وهو راضي مافي اطيب منه ومنهالكلام وانتي ابشري بالخير قصده بدل ضرر بس انا صراحه محتاره))))
لماذا أنت متفاخره لأنك رديتي على عمك,,,ومتفاخرة لأن زوجك يعاملك تماما مثل الطفل عندما نقول له::لا ترفع صوتك عشان نعطيك حلاوة.
فهو يمتص غضبك المبالغ بدريهمات,والأولى أن يقول لك::
هذا أبي مهما فعل وإن لم تحترميه فاذهبي إلى بيت أهلك((فالأب لايمكن أن يعوض بخلاف الزوجة التي تعوض وبثلاثة))
*وقضية العرض ممكن تكون صعبة لكن زي ماقلت وراح أقول هذا ابو زوجك,,,,,وصدقيني أنا زوجي لمن يغضب يفقد اعصابه ويتلفظ بالفاظ لاترضيني ولاترضي اي زوجه ومع ذلك أحسن النية,,التي حرمتي نفسك منها للأسف...
**ومن ثم.....بعد المشكلة,,,هل نام زوجك وهو لم يعتذر من أبوه,إذا نام ولم يعتذر من أبوه,,فأذكرك أن الجزاء من جنس العمل,,,,,
وذكريه بحديث الرسول العظيم:((بروا آباءكم تبركم أبناؤكم»
وكمان الغريب في كلامك:::
(((هم ناسناكره مستحيل يعترفون بالجميل بالعكس يحرضون زوجي علي ويقولون ترى مالها فضل عليكوانت رجال والرجال مايعيبه شي))
هل سمعتي كلامهم بنفسك أم أنها تخيلات منك,وظنون....لأن مشكلتك أعتقد في الأساس مبنية على عدم حسن الظن,,وعلى التوهمات..
وأخيرا حاولي أن تحببي أهل زوجك في نفسك بالكلمة الطيبة,وبالدعاء لهم ,وبصلتهم وتذكري حديث رسولنا:((إن الصدقة وصلة الرحم يزيد الله بهما في العمر ويدفع بهما ميتة السوء ويدفع الله بهما المكروه والمحذور»
:::::::::::::
وأعتذر إن كنت قد قسوت ولكن لأنني موقنة أن الآباء والأمهات يجب علينا برهم وطاعتهم,,,ولأننا في آخر الزمن الذي قال فيه الرسول المبارك: لا تقوم الساعة حتى يعق الولد أباه ويبر صديقه.بل والأمر عندما قال فيما معنى الحديث..لا تقوم الساعة حتى يكون الولد غيظ أبيه وأمه والغيظ شدة الغضب يتطور الغضب حتى يصبح غيظَا لا ينام الإنسان من الغيظ من شدة تأثيره على النفوس وعلى الحركات وعلى السكنات، هذا الذي كان قرة العين أصبح جحيم غضب وجحيم غيظ .. بعد أن كان الأبوان يعلقان الأمل على الولد في كبرهما، فبشر الأبناء بأن برهم بآبائهم يغفر عنهم كل ذلة وكل خطيئة كما أن ثلاثة أعمال لا تنفع معها عبادة: الشرك بالله، وعقوق الوالدين، والتولي يوم الزحف، فإن هذه الثلاثة إذا أتمها زوجك لا يضر معها ذنب...
وتقبلي تحياتي......