
يا اختي هذا شي عادي ولا تخافين كثير من البنات سمعت عنهم نفس معاناتك لاتخافين تعالجوا با الغسولات الطبيه للمنطقه الحساسه ومرهم اليكا ممتاز يبرد عليك الالم ولاتكثرين المويه الحاره والحكه تزيد الالتهاب وتشب عليك والله يكون في عونك

حكة الفرج (الحكة الفرجية)
أهم الاسباب التي تؤدي إلى الحكة الفرجية:
1-السبب الأول:مرض السلاق:
وهوأحد الأمراض الجلدية ومن أهم عوارض هذا المرض الحكة والألم خاصة في الأسبوع الذي يسبق الدورة الشهرية وهو غالبآ لا يسبب أي رائحة كريهة للإفرازات المهبلية لكنها تبدو سميكة بيضاء مثل جبنة الحلوم.
أسباب مرض السلاق:
قبل أن نعرف الاسباب يجب علينا فهم حقيقة علمية وهي أن هناك أنواع من البكتيريا المفيدة تعيش في المهبل ، لكن إذا إصبح هناك أي خلل في نموها وتكاثرها فإنها ستسبب إلتهابات عديدة
وكل نوع من أنواع البكتيريا إذا زاد تكاثره فإنه يسبب مرضآ معينآ
فمثلآ بكتيريا (الكانديدآ) المفيدة تسبب مرض السلاق إذا إصبح هناك أي خلل في نموها وتكاثرها.
العوامل التي تؤدي إلى الخلل في نمو بكتيريا الكانديدا:
· أثناء الحمل ( أنت عرضة لخلل في نمو هذا النوع من البكتيريا).
· تناول المضادات الحيوية يقضي على البكتيريا النافعة مما يؤدي إلى خلل في نموها.
· الإصابة بالسكري.
· إرتداء الملابس الضيقة المصنوعة من النايلون فهنا يجب لبس الملابس القطنية الواسعة.
· إذا كان الفرج متقيحآ أو متقرحآ لأي سبب كان.
· في حالة الإصابة بأي مرض( أيضآ أنت هنا عرضة لخلل في نمو هذا النوع من البكتيريا).
· في حالة تناول أي أدوية تحوي على مواد تخفض من مقاومة السموم مثل الستيروئيدات.
الخلاصة: نقص أو زيادة تكائر هذا النوع من البكتيريا( الكانديدا) سيسبب مرض السلاق
العلاج: سهل جدآ وهو عبارة عن كريم مضاد للسلاق وستزول الحكة خلال يومين فقط.
2-السبب الثاني: مرض الصدفية:
التعريف: أحد الأمراض الجلدية الغير معدية وهو يسبب خلل في عملية تكاثر الجلد وفقدان السيطرة على التقشير الطبيعي مما يؤدي إلى تشكل بقع صدفية وحكة شديدة في منطقة الأعضاء التناسلية ويصاحب هذه الحالة إحمرار وتشقق جلدي أملس ومؤلم يمتد أحيانأ إلى ما حول فتحى الشرج وما بين الأرداف وأحيانآ تمتد إلى جلدة الرأس والركبيتن والمرفقين.
السبب: هذا المرض سببه غير معروف حتى الان بالتحديد
العلاج: علاجه عرضي وليس جذري بمعنى أنه يتم السيطرة على مظاهر المرض من التقشر والإحمرارلفترة محدودة لذلك على المريض هنا التحلي بالصبر لأنه سيساعد في المعالجة التي لن تقل عن شهرين.
3-السبب الثالث: مرض التصلب الحزازي:
التعريف:وهو مرض جلدي يسبب الحكة الشديدة التي لا يمكن النوم معها
السبب:أسباب المرض غير معروفة حتى الان بالتحديد
ويظهر بشكل أكبر عند النساء اللواتي إقتربن من سن اليأس وعند الفتيات اللواتي لم يبلغن.
هذا المرض إذا لم يعالج سيبب ضيقآ في فتحة الفرج مما يسبب الام أثناء الجماع.
وعلاج هذا المرض سهل بإعطاء كريم ستيروئيديآ مناسبآ.
4-السبب الرابع: الحساسية والتحسس إتحاه مادة معينة:
وتسبب هذه الحالة حكة وإحمرارآ نتيجة تحسس جلد الفرج لملامسة مايلي:
· الصابون المعطر( وهنا يجب الإستعاضة عنه بصابون أطفال أو صابون طبي).
· جل الحمام.
· الشامبوا.
· المطهرات.
· المنظفات.
· منظفات الغسيل التي تحوي مطريات للأقشمة فهناك أنواع تستخدم للجلد الحساس لغسيل ملابسك الداخلية.
· مزيلات العرق.
فيجب تجنب ملامسة هذه المواد للفرج.
العلاج: هنا سهل ورخيص وهو بوضع كمية من ملح الطعام( بقدر ملء كفين) في مغطس مملوء بالماءالفاتر.
5- السبب الخامس:الإضطرابات النفسية
فالقلق والتوتر والتفكير الزائد ...إلخ. فهذا كله يؤدي إلى الحكة في الفرج.
6-السبب السادس:عدم المحافظة على نظافتها
مما يؤدي إلى تجمع الإفرازات المختلفة والعرق فيساعد ذلك على نمو الجراثيم والفطريات المختلفة
طرق الوقاية:
دهن جدار المهبل بكمية قليلة من اللبن الزبادي بين الفترة والأخرى فاللبن الزبادي يقتل البكتيريا الضارة.
بعد الإنتهاء من التبول قومي بتنظيف المهبل من الأمام إلى الخلف منعآ لإنتشار البكتيريا.
عند الخلود للنوم أو أثناء جلوسك في البيت يفضل بين الفترة والأخرى عدم إرتداء سراويل داخلية لتوفير تهوية جيدة للمهبل وعدم تكون الرطوبة وبالتالي تمنع نمو البكتيريا.
عمل غسول مهبلي بين الفترة والأخرى بإستخدام ضمادة طبية مبللة بالماء مع قطرات قليلة من المطهرات الخاصة.
طريقة الغسول: تحضري كوب من الماء وقطرتين يود وتبللي الشاش ثم تمسحي على المهبل
مع ملاحظة عدم تكرارها أكثر من مرة كل إسبوع لأن المهبل يفرز إفرازات مهبلية تعمل كتنظيف ذاتي له.
7-أسباب أخرى متفرقة:
الإصابة بمرض السيلان.
التهابات فطرية عنقودية.
إلتهابات مهبلية بكتيرية.
مرض الترايكومونس.
مرض الجرب أو قمل العانة : وينتقل عن طريق الاتصال مع المصابين أو باستعمال أدواتهم الملوثة.
عدم شرب كميات كافية من السوائل يومياً فيصبح البول مركزآ مما يؤدي إلى تحسس في المسالك البولية والمنطقة التناسلية
أهم الاسباب التي تؤدي إلى الحكة الفرجية:
1-السبب الأول:مرض السلاق:
وهوأحد الأمراض الجلدية ومن أهم عوارض هذا المرض الحكة والألم خاصة في الأسبوع الذي يسبق الدورة الشهرية وهو غالبآ لا يسبب أي رائحة كريهة للإفرازات المهبلية لكنها تبدو سميكة بيضاء مثل جبنة الحلوم.
أسباب مرض السلاق:
قبل أن نعرف الاسباب يجب علينا فهم حقيقة علمية وهي أن هناك أنواع من البكتيريا المفيدة تعيش في المهبل ، لكن إذا إصبح هناك أي خلل في نموها وتكاثرها فإنها ستسبب إلتهابات عديدة
وكل نوع من أنواع البكتيريا إذا زاد تكاثره فإنه يسبب مرضآ معينآ
فمثلآ بكتيريا (الكانديدآ) المفيدة تسبب مرض السلاق إذا إصبح هناك أي خلل في نموها وتكاثرها.
العوامل التي تؤدي إلى الخلل في نمو بكتيريا الكانديدا:
· أثناء الحمل ( أنت عرضة لخلل في نمو هذا النوع من البكتيريا).
· تناول المضادات الحيوية يقضي على البكتيريا النافعة مما يؤدي إلى خلل في نموها.
· الإصابة بالسكري.
· إرتداء الملابس الضيقة المصنوعة من النايلون فهنا يجب لبس الملابس القطنية الواسعة.
· إذا كان الفرج متقيحآ أو متقرحآ لأي سبب كان.
· في حالة الإصابة بأي مرض( أيضآ أنت هنا عرضة لخلل في نمو هذا النوع من البكتيريا).
· في حالة تناول أي أدوية تحوي على مواد تخفض من مقاومة السموم مثل الستيروئيدات.
الخلاصة: نقص أو زيادة تكائر هذا النوع من البكتيريا( الكانديدا) سيسبب مرض السلاق
العلاج: سهل جدآ وهو عبارة عن كريم مضاد للسلاق وستزول الحكة خلال يومين فقط.
2-السبب الثاني: مرض الصدفية:
التعريف: أحد الأمراض الجلدية الغير معدية وهو يسبب خلل في عملية تكاثر الجلد وفقدان السيطرة على التقشير الطبيعي مما يؤدي إلى تشكل بقع صدفية وحكة شديدة في منطقة الأعضاء التناسلية ويصاحب هذه الحالة إحمرار وتشقق جلدي أملس ومؤلم يمتد أحيانأ إلى ما حول فتحى الشرج وما بين الأرداف وأحيانآ تمتد إلى جلدة الرأس والركبيتن والمرفقين.
السبب: هذا المرض سببه غير معروف حتى الان بالتحديد
العلاج: علاجه عرضي وليس جذري بمعنى أنه يتم السيطرة على مظاهر المرض من التقشر والإحمرارلفترة محدودة لذلك على المريض هنا التحلي بالصبر لأنه سيساعد في المعالجة التي لن تقل عن شهرين.
3-السبب الثالث: مرض التصلب الحزازي:
التعريف:وهو مرض جلدي يسبب الحكة الشديدة التي لا يمكن النوم معها
السبب:أسباب المرض غير معروفة حتى الان بالتحديد
ويظهر بشكل أكبر عند النساء اللواتي إقتربن من سن اليأس وعند الفتيات اللواتي لم يبلغن.
هذا المرض إذا لم يعالج سيبب ضيقآ في فتحة الفرج مما يسبب الام أثناء الجماع.
وعلاج هذا المرض سهل بإعطاء كريم ستيروئيديآ مناسبآ.
4-السبب الرابع: الحساسية والتحسس إتحاه مادة معينة:
وتسبب هذه الحالة حكة وإحمرارآ نتيجة تحسس جلد الفرج لملامسة مايلي:
· الصابون المعطر( وهنا يجب الإستعاضة عنه بصابون أطفال أو صابون طبي).
· جل الحمام.
· الشامبوا.
· المطهرات.
· المنظفات.
· منظفات الغسيل التي تحوي مطريات للأقشمة فهناك أنواع تستخدم للجلد الحساس لغسيل ملابسك الداخلية.
· مزيلات العرق.
فيجب تجنب ملامسة هذه المواد للفرج.
العلاج: هنا سهل ورخيص وهو بوضع كمية من ملح الطعام( بقدر ملء كفين) في مغطس مملوء بالماءالفاتر.
5- السبب الخامس:الإضطرابات النفسية
فالقلق والتوتر والتفكير الزائد ...إلخ. فهذا كله يؤدي إلى الحكة في الفرج.
6-السبب السادس:عدم المحافظة على نظافتها
مما يؤدي إلى تجمع الإفرازات المختلفة والعرق فيساعد ذلك على نمو الجراثيم والفطريات المختلفة
طرق الوقاية:
دهن جدار المهبل بكمية قليلة من اللبن الزبادي بين الفترة والأخرى فاللبن الزبادي يقتل البكتيريا الضارة.
بعد الإنتهاء من التبول قومي بتنظيف المهبل من الأمام إلى الخلف منعآ لإنتشار البكتيريا.
عند الخلود للنوم أو أثناء جلوسك في البيت يفضل بين الفترة والأخرى عدم إرتداء سراويل داخلية لتوفير تهوية جيدة للمهبل وعدم تكون الرطوبة وبالتالي تمنع نمو البكتيريا.
عمل غسول مهبلي بين الفترة والأخرى بإستخدام ضمادة طبية مبللة بالماء مع قطرات قليلة من المطهرات الخاصة.
طريقة الغسول: تحضري كوب من الماء وقطرتين يود وتبللي الشاش ثم تمسحي على المهبل
مع ملاحظة عدم تكرارها أكثر من مرة كل إسبوع لأن المهبل يفرز إفرازات مهبلية تعمل كتنظيف ذاتي له.
7-أسباب أخرى متفرقة:
الإصابة بمرض السيلان.
التهابات فطرية عنقودية.
إلتهابات مهبلية بكتيرية.
مرض الترايكومونس.
مرض الجرب أو قمل العانة : وينتقل عن طريق الاتصال مع المصابين أو باستعمال أدواتهم الملوثة.
عدم شرب كميات كافية من السوائل يومياً فيصبح البول مركزآ مما يؤدي إلى تحسس في المسالك البولية والمنطقة التناسلية


التهاب المهبل البكتيري Bacterial Vaginosis
تعريف:
ينتج غالبا من نمو غير طبيعي لبكتيريا مسالمة وموجودة أصلآ بشكل طبيعي في المهبل(إضطراب فى الزمرة الجرثومية المهبلية ) وأكثرها شيوعا هو
Gardnerella Vaginalis اوالجراثيم اللاهوائية أوالمستدمية المهبلية
تكون هذه البكتيريا ساكنة وخامدة في المهبل وتتكاثر لتسبب الالتهاب بحدوث تغير في الوسط المهبلي
وتتسبب هذه البكتريا في جعل السائل الابيض الرقيق الموجود في المهبل سائلا غليظا مائلا الى اللون الرمادي او الاصفر.
تظهر في الحالات التالية:
يتم التشخيص بفحص المهبل بأخذ مسحة لإفرازات المهبل من فوهة المهبل(للعذراء أو المتزوجة) للفحص المجهري حيث يتضح بعدها أن هناك خلية من خلايا جدار المهبل محاطة بالبكتيريا
العلاج:-
إعطاء كريم او جل (يوضع في المهبل) أو المضادات الحيوية مثل المترونيدازول أو التتراسيكلين عن طريق الفم أو موضعيا في على شكل تحاميل في الشرج (في حالة عدم فاعلية العلاج عن طريق الفم، لأن المذاد الحيوي قد لا يمتص أحيانا عن طريق المعدة بشكل كامل، فتنقص بالتالي قدرته على الشفاء).
تعريف:
ينتج غالبا من نمو غير طبيعي لبكتيريا مسالمة وموجودة أصلآ بشكل طبيعي في المهبل(إضطراب فى الزمرة الجرثومية المهبلية ) وأكثرها شيوعا هو
Gardnerella Vaginalis اوالجراثيم اللاهوائية أوالمستدمية المهبلية
تكون هذه البكتيريا ساكنة وخامدة في المهبل وتتكاثر لتسبب الالتهاب بحدوث تغير في الوسط المهبلي
وتتسبب هذه البكتريا في جعل السائل الابيض الرقيق الموجود في المهبل سائلا غليظا مائلا الى اللون الرمادي او الاصفر.
تظهر في الحالات التالية:
- بعد الدورة الطمثية
- تتكرر بوجود نزف بين الطموث حيث أن طبيعة الدم تغير من حموضة المهبل، ولذلك توجد هذه الإصابة لدى الفتيات والنساء اللواتي لا يمارسن العلاقة الزوجية، كما أنها تصيب المتزوجات أيضا
- حكة أو حرقة او تخريش بالاعضاء التناسلية
- نزول إفرازات مهبلية رقيقة رمادية أو بيضاء اللون تلتصق بجدار المهبل
- رائحة غير عادية ومستحبة تشبه رائحة السمك(عند مزج الإفرازات مع هيدروكسيد البوتاسيوم )
- ألم في المهبل وأثناء الجماع(للمتزوجة)
- الإصابة بمرض السكري.
- عدوى من الميكروبات مثل ميكروبات القولون
- الإكثار من عمل غسيل مهبلي بغسول قلوي
- مواد مهيجة للأغشية.
- الأورام.
- العلاج الإشعاعي.
- بعض الأدوية.
- تغيرات هرمونية.
- قلة النظافة الشخصية.
- دخول البراز إلى المهبل عن طريق ممر غير طبيعي بين الأمعاء والمهبل
- التهاب الحوض
- العقم
- زيادة خطورة الولادة الباكرة بنسبة خمسة أضعاف
- زيادة إمكانية التعرض للإسقاط.
يتم التشخيص بفحص المهبل بأخذ مسحة لإفرازات المهبل من فوهة المهبل(للعذراء أو المتزوجة) للفحص المجهري حيث يتضح بعدها أن هناك خلية من خلايا جدار المهبل محاطة بالبكتيريا
العلاج:-
إعطاء كريم او جل (يوضع في المهبل) أو المضادات الحيوية مثل المترونيدازول أو التتراسيكلين عن طريق الفم أو موضعيا في على شكل تحاميل في الشرج (في حالة عدم فاعلية العلاج عن طريق الفم، لأن المذاد الحيوي قد لا يمتص أحيانا عن طريق المعدة بشكل كامل، فتنقص بالتالي قدرته على الشفاء).
الصفحة الأخيرة
- أفضل طرق العناية بالمهبل
لا شك أن جسم الإنسان كله يعتبر معجزة إلاهية.
واليوم سنتحدث قليلا عن أحد الأعضاء المهمة في الجهاز التناسلي الأنثوي
وهو عضو المهبل
وقبل أن ندخل في تفاصيل الطرق المتبعة للمحافظة على المهبل يجب علينا معرفة عدة حقائق عن هذا العضو.
ثالثآ: حقائق عن المهبل:
1_ الجلد الموجود في منطقة المهبل مثل كل الجلد الموجود في الجسم
( أي أنه يمتص المواد الكيماوية ومواد التنظيف التي تسبب الحكة والإلتهابات).
2_ يعيش بداخل المهبل نوع مسالم من البكتيريا يقوم يفرز مواد مطهره تحمي المهبل من الإصابة بالميكروبات الضارة.
3_ يفرز المهبل إفرازات مهبلية تعمل كتنظيف ذاتي له.
4_ المسؤول عن ثبات مكان المهبل هي عضلات قاع الحوض.
رابعآ: طرق المحافظة على المهبل:
1_ عمل تمرين خاص بعضلات قاع الحوض بشكل يومي وهو بأن
تقوم المرأة بتقليص عضلات الحوض ثم رخيها مرة أخرى.
وكأنك تتبولين في الحمام ثم تقومين بإيقاف البول بشد بطنك ثم تركه ليتدفق البول مرة أخرى.
2_ عدم إستعمال الفوط الصحية الخاصة بالحيض إلا في فترة الحيض فقط.
3_ دهن جدار المهبل بكمية قليلة من اللبن الزبادي.
(عمومآ: اللبن الزبادي يقتل البكتيريا).
4_ بعد الإنتهاء من التبول قومي بتنظيف المهبل من الأمام إلى الخلف منعآ لإنتشار البكتيريا.
5_ عند الخلود للنوم أو أثناء جلوسك في البيت يفضل بين الفترة والأخرى عدم إرتداء سراويل داخلية
لتوفير تهوية جيدة للمهبل وعدم تكون الرطوبة وبالتالي تمنع نمو البكتيريا.
6_عمل غسول مهبلي بين الفترة والأخرى بإستخدام ضمادة طبية مبللة بالماء مع قطرات قليلة من أي نوع من المطهرات.
7_ تجنب إرتداء البنطلونات الضيقة وحتى السراويل الداخلية الضيقة لمنع تكون الرطوبة التي تساعد على نمو البكتيريا.
8_ تجنب تعريض المهبل لأي مواد كيماوية أو كحولية.
9_ الإبتعاد عن التدخين.