بعيونها جمره وفي قلبها نار
لذ المنام محرمينه عليها
ماتدري وين الصدق من كذب الاخبار
من كل صوب وصوب صارت تجيها
جابوا لها لعبه وشراب تذكار
وهي لسماء تدعي وترفع يديها
ياصبرها هالقلب وشلون جبار
كلا يعذبها وطعنات فيها
على الهواء معروض حفره وحفار
سبق الصحافه كل واحد يبيها
بين الامل والياس والفكر محتار
مازال باقي بوقتها ترتجيها
يالله ياعالم خفيات الاسرار
عقب الصبر يالله تفرج عليها
ام يزيد/فاقدة غاليها
فاقدة غاليها @fakd_ghalyha
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
تحكي الم ولوعة الانتظار.