ابيات كتبتها في زوجي الغالي اثناء سفره

الأدب النبطي والفصيح

لانه مازال بعيدا
لانني قد اشتقت اليه حقا
لانني وددت ان اكمل هذا الملف

اضع هذه الابيات مرة اخرى في منتداي العزيز
ولكن بعد عودة الغالي
قد يرجع موضوعي مرة اخرى للأرشيف

فلكل من قرا ابياتي
ولكل من سيقراها
تحياتي وتقديري


رأيت ذاك العجيب باسماً فقلت ما بال القمر
تدلل حتى أجاب بقوله صحبت من جنس البشر
فقلت والسؤال من بعيد في عيني قد ظهر
من ذا بربك قد صحبت وأنت في هذا السحر
صحبت ذا الشأن العظيم يهطل هطولا كالمطر
صحبت ذا الرأي السديد وذا الحكمة والعبر
قل يا صديقي كنهه أشتاق معرفة الخبر
تبسم ضاحكا متهللا والفرح في العينين غمر
هو خالد ذاك الوسيم وبالبشاشة قد ظهر
هو خالد ذاك السعيد ولسعده يسعى البشر
قلت وفي عيني غضبة لابد فالقة الحجر
فلقد مدحت خالدي فالزم حدودك يا قمر
هو خالدي وأنا له والكل يشهد بالخبر
فما زلت في ذاك القمر حتى تلون واعتذر
حتى وإن جف المداد سأكتب فوق الشجر
أني أحبك يا حبيبي ومن أجلك يهن الخطر
9
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أم عبدالرحمن علي
قال غاليتي : قد شغلت فكري دراستي
فقلت في ود يا لسعادتي
اذهب حتى وإن صارت جارتي
استحسن ردي واجابتي
إذن أعدي لي حقائبي
فقمت في فرحة إنها لحظتي
ارى بها زوجي فرحا بالشهادة
وما كنت ادري ان حبه في خاطري
وان الهوى لابد قاتلي
فالحزن لا يرعى حالتي
والدمع لا يفارق وسادتي
اذكره في كل ساعةِ
اعيش في كل لحظةِ
ارقب فيها مدامعي
متى اراك يا سعادتي
يرد معاتبا انها دراستي
فصبرا يا قلبي ويا مدامعي
فيوم اللقاء لابد قادم ِ
*************

جارتي هنا يعني ضرتي

ودمتم سالمين
رفيقة القلم
رفيقة القلم
الله يرجعه لك بالسلامة ..
كلمات رائعة .. اثرت في كثيرا لانني مررت بماممرت به وذهب زوجي للدراسة خارج الوطن
فكتبت له كلمات متناثره هي اشبه بالخاطرة سأضعها قريبا بعنوان (الى الحبيب الغالي )
واتمنى تعليقك عليها...
جمع الله بينكما قريبا ورزقه مايسعى اليه ...
رفيقة القلم
رفيقة القلم
الله يرجعه لك بالسلامة ..
كلمات رائعة .. اثرت في كثيرا لانني مررت بماممرت به وذهب زوجي للدراسة خارج الوطن
فكتبت له كلمات متناثره هي اشبه بالخاطرة سأضعها قريبا بعنوان (الى الحبيب الغالي )
واتمنى تعليقك عليها...
جمع الله بينكما قريبا ورزقه مايسعى اليه ...
رفيقة القلم
saharrose
saharrose
رائعة كلماتك ...
عندك قدرة جميلة في الكتابة والإبداع
حفظكما الله .. وجمعكما على خير دوما .
أم عبدالرحمن علي
رفيقة القلم بانتظار كتابات الرفيق

shahros
شكرا لتعليقك اللطيف اسعدني حقيقة