ضي وفي
ضي وفي
السلام عليكم
نور حياتك بالهدى وأسلك طريق التائبين ****** وأعمر فؤادك بالتقى فالعمر محدود السنين
أخيتي أولا أعلمي أن باب التوبة مفتوح وأن الرب سبحانه يفرح بتوبة العبد ولابد لك من توبة نصوحا ويالله أن وأياك نشد الهمة ونبدأ نصلي من أول الوقت فأنا الله يهديني وأياك أأخر الصلاة قليلا يعني أصلي بعد مايصلون الجماعة من المسجد؟؟؟؟؟؟؟؟
1/ خلينا نتجهز للصلاة من أول الأذان ونترك ما في أيدينا من أشغال لأن الله أعظم من كل شيء
2/ الدعاء بأن الله يهديك ويجعلك من العابدين والذاكرين.
3/ خلي زوجك يزعل عليك إذا جاء من المسجد وأنت ماصليتي .
4/ حطي في بالك كأن هذه آخر صلاة لك .

اما الأشرطة التي أنصحك بها فهي:
قوافل العائدين للشيخ خالد الراشد
من حال إلى حال " " "
قرة العيون للشيخ خالد الخليوي
المستقبل الوردي
السلام عليكم ..................اختي اسبريسو.................... فيه محاضرات تقام يومياًفي الايام العشر المباركه ووقتها المغرب على العشاء وتقام في مدارس المجد الاهليه في الرياض في ضهرة البديعه وتسمى حالياً بالعريجاء الغربي وهي مقابله لسوق خضار البديعه..............اختي انصحك فيها لان ماشاء الله القائمين فيها داعيات معروفات ولهم الباع الطويل في هذا المجال وكثير يهتدون عند سماع محاضراتهم وانتي إنشاء الله وحده منهم ............................اختي بلغي اقاربك عنها ولاتحرمين عمرك الاجر ........ودعوووووووووووووووووووووووووووووووواتك لي بالذريه الصالحه :26: :26: :26: :26: :26:
البتونيا
البتونيا
اختي اسبريسو ..

طريق الالتزام سهـــــــــــــــــــــــــــــل سهل سهل جـــــــــــــدا ...

كيف سهل ؟

لو مثلا جاتك انسانة عزيزة على قلبك ... وقالت لك ابغى منك تسويلي مكرونة بالبشميل ؟
لو تعرفي او ماتعرفي لازم تسويلي اياها وشرط انها تكون من عمل ايديكِ ؟ وتكون جاهزة الساعة 4.00 بالعصر وانت عندك الساعة 6.00 صباحا ؟

ياترى ايش بتسوي ؟

1- بتدوري على الستات الكبار لحتى يساعدوك ويعطوكِ وصفة المكرونة .
2- ممكن تجيبي كتب لتتعلمي كيف طريقتها وايش مقاديرها .
3- بعد ماتعلمتي الكيفية .. بضل "التطبيق " .

نفس الوضع بالالتزام ..

1- دوري على صديقات صالحات .. لومافيه دوري على محاضرات دينية وروحي احضريها .
2- اقراي في الكتب عن الصلاة - الوضوء - الاخلاص .
3- تعلمتي الكيفية ... بضل " التطبيق" .

وهنا ياتي السؤال ... ايش اللي يمنع انك لما تسمعي الاذان انك ماتقومي تصلي ؟ هل لانه مثلا الجو اللي عندك بالبيت مابساعد عالصلاة ؟ هل الصلاة ثقيلة ؟ هل لديكِ الالام في اقدامك ؟
هل تشكي من الم في الظهر -لاقدر الله ؟ السبب هذا انتي اللي بتحدديه ..

طيب اعطيك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم راح يخليكي كل مالاذان يأذن تكوني اول الملبين ؟

قال صلى الله عليه وسلم : ارايتم لو ان نهرا بباب احدكم يغتسل منه خمس مرات في اليوم هل يبقى من درنه شيء قالوا : لا يارسول الله .. قال : فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله به الخطايا ))

اي كل انسان عنده ماء من النهر يغتسل منه خمس مرات باليوم وذلك حتى يزيل الاوساخ=الادران من على جسمه هل يبقى من هذه الاوساخ شيء ؟ بالطبع لا لانه كرر الاغتسال في اليوم اكثر من مرة .. فمثله مثل الذي يحافظ على الصلاة خمس مرات باليوم .. فبذلك تزال كل الذنوب التي ارتكبها .

وبالتوفيق يارب .
لأجلك صغيري
لأجلك صغيري
أختي الحبيبة ..اسبريسو ..

أولا .. الندم أول الطريق .. و الندم يعني بأن ضميرك حي وبأن حبك لله يجعلك تشعرين بالخوف من تقصيرك في الصلاة و هذا أهم شئ.

ثانيا .. كلما زاد حبك لله .. طغى ذلك على حبك للدنيا .. و بالتالي .. يزداد ايمانك وحرصك على ارضاء ربك .. ولكن كيف يزيد حبك لله؟؟ .. بالعلم .. نعم كلما تعلمت أكثر عن دينك وربك ونبيك والصحابة .. زاد ايمانك بالله .. وزاد حبك لكل هؤلاء .. صدقيني .. عن تجربة ..

تأملي قوله تعالى :
( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها
وتجارة تخشون كسادها ، ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله ، فتربصوا حتى يأتي الله بأمره ) ..

إنها آية صريحة في أن محبة الله هي التاج الذي ينشده المؤمن ..آية صريحة بأن محبة الله تعالى_ وتنطوي تحتها محبة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ، _
يجب أن تسمو وترتفع في قلوب عباده حتى تتضاءل حيالها قوى المحبة الدنيوية في أعنف صورها ، واشدها لصوقاً بالقلب .. وهل ألصق بالقلب من محبة الآباء والأبناء والأزواج والعشيرة ، والأموال والمساكن والتجارة ..؟!

أترين لو أنك تحبين شخصا (زوجك مثلا) .. تحبينه وتعشقينه بجنون .. تنفذين كل ما يطلبه بدون تردد أو مناقشة (طلباته أوامر) .. إذا طلب منك المستحيل .. تفعلين المستحيل لاسعاده .. تضحين بالغالي والرخيص لتكسبين رضاه .. ولا تشعرين بتعب و أنت تفعلين ذلك .. وتجدين الوقت دائما لتنفذي رغباته .. فكيف بك بالله؟؟ .. خالقك .. والذي تعم نعمه عليك .. وتغرقك .. رزقك بزوج صالح .. وحياة زوجية سعيدة .. استقرار .. والآن أنت حامل .. وهذه وحدها نعمة عظيمة .. أفلا يستحق أن تشكريه على ذلك ..

إذا أحضر لك زوجك أو حتى شخص آخر هدية أو خدمك خدمة أو تفضل عليك بجميل ..أفلا تشعرين بأنك تودين لو تردين له الجميل كما فعل معك ..

ثالثا .. قال تعالى : {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }العنكبوت69

وتفسير الآية : أن الذين يجاهدون ضد شهواتهم ورغباتهم الدنيوية من أجل الله تعالى .. فإن الله يهديهم الصراط المستقيم .. وينصرهم على حزب الشيطان من أنس وجن ..


وأخيرا وليس آخرا .. أورد لك هذه القصة الايمانية .. من موقع أبو عبدالرحمن .. وأنصحك بقراءة جميع مقالاته .. وأنا متأكدة .. أنك باذن الله .. ستستفيدين كثيرا .. الموقع هو : http://www.alwahah.net/aalawi60/

والقصة التي أحببت عرضها لك اسمها .. هرول إلى مولاك ..

قال الراوي :
في أعقاب حوار جميل ... حانت الصلاة في البلد الذي أعيش فيه .. وكان الطرف الآخر الذي يحاورني في بلد آخر ..فاستأذنت منه ... للحاق بالصلاة .. لأن هتاف السماء يهيب بالعقلاء أن يبادروا لدعوة السماء .. كي يعيشوا لحظات فريدة في رحاب مولاهم جل جلاله ..

فلم يزد صاحبي على أن قال ..( كلمة واحدة يعلم الله ، أنها كانت خير من الحوار الطويل كله ) ..حتى أنني وأنا أكتب خاتمة الحوار _ كفارة المجلس _ أعاد تلك الكلمة بعينها

قال : ...هيا .. هيا .. عجّل اذهب إلى مولاك … مولاك ينتظرك ..!!!

- وعلقت كلمات في شغاف قلبي قبل أن تستقر في رأسي ..!

وحين وقفت بين يدي الله سبحانه للصلاة رنت نفس الجملة بقوة في قلبي : مولاك.. مولاك.. مولاك. . .. ينتظرك ..!

وتمثلت أنني بين يدي مولاي وسيدي وحبيبي وخالقي وربي مالكا قلبي.. وجاشت مشاعري بشكل عجيب مذهل .. وكانت صلاة خاشعة .. لاسيما حين وصلت إلى السجود وظللت أردد في انكسار : يا مولاي يا سيدي .. يا خالقي .. ليس لي مولى سواك .. أنا بك كل شيء ، وبدونك أنا لا شيء..ونحو هذه المعاني ..

حتى كدت أن أبكي بصوت مسموع ..!

وبقيت في حالة روحية شفافة ..طوال أربع ركعات ، لم يغب عن ذهني أنني بين يدي مولاي مالكا أمري كله..منكسرا بين يديه.. ومتذللا على أعتابه.. متوسلا إليه بأسمائه ودموعي لم تنقطع !!!!!

أتوسل إليه أن يقبلني خادما من خدامه .. وجندياً في ركب دعوته المباركة .. وسلم الإمام ، ولا زالت في قلبي بلابل ..!

وبقيت في مكاني لا أبرح ، وأنا في حالة لا يعلم بها إلا الله سبحانه .. !

بل حتى في طريق عودتي للبيت كنت في حالة عجيبة .. اشعر أني اسبح في بحر من نور خالص ..صحيح أنها لحظات .. ولكنها تساوي العمر كله .. !ومن أجل تحصيلها مرة أخرى .. يسعى العاقل إليها بكل سبيل ، ويطرق من أجلها كل باب ..
لحظات … لو طلب منك أن تبيع الدنيا لتحصل عليها ، لكان الثمن والله قليل ..!!

وبمجرد أن دخلت فتحت الجهاز ..فوجدت محاوري لا زال موجودا ، كأنما هو ينتظرني ..وسرعان ما أمطرته بشلال متدفق من الدعوات الروحية المتصلة
وهو يقول : خير .. خير .. خير .. آمين .. آمين .. خير .. خير ..اللهم آمين
وأنا أمضي في طريقي بدعوات كثيرة.. كثيرة ..حروفي نفسها تكاد تبكي لتلك الروحانية الواضحة فيها ..!!

وصاحبي لا يزال متعجبا ، لا يدري ماذا صنعت بي كلماته تلك ..

ثم شرعت أحدثه بما كان وما هو لا زال كائنا حتى تلك اللحظة .. !

سبحان الله ، ما أروع صحبة الأخيار..!!....هم كنز ،ثمين لا يفرط فيه إلا أحمق …

ليتني استطعت ان اكتب نفس حرارة مشاعري في تلك الصلاة ..
لجعلت من يقرأها ينفعل بها .. ويبكي معها ..يتأثر بها إلى درجة أن يكررها بينه وبين نفسه في صلاته ..ليتني أستطيع أن أوصل شحنة التأثير ، لاطمأننت أنني نجحت في دفع إنسان نحو الله بقوة ، ومن أقرب طريق . .ولكن لله الأمر من قبل ومن بعد


عذرا للإطالة .. وأسأل الله أن يهديك ويهدينا جميعا إلى الطريق المستقيم .. ونسأله رضاه عنا .. ولا نريد سوى رضاه عنا ..

أتمنى أن أكون قد أفدتك .. والله من وراء القصد
*&( إنطلاقة ثقه )&*
الف شكر لكم جميعا وماقصرتو الله يجزاكم الف خير بس المشكله قد تبت من اول اكثر من الف مره بس يومين
ثلاثه اربعه وارجع زي ماكنت
من جد ضايق صدري حتى زوجي لاحظ علي ونصحني بس اادري وش اللي يمنعني في الاستمرار