السلام عليكم ياجماعه قرأت هذا الحديث وصار عندي شك هل هوصحيح ام لااااااا
والحديث ورد على هذا المنوال
ورد فى الاثر عن الامام محمد بن واسع انه كان يدعوا الله كل يوم بدعاء خاص -- فجائه شيطان وقال له يا امام أعاهدك انى لن أوسوس لك ابدا ولم آتيك ولن أمرك بمعصيه ولكن بشرط ان لاتدعوا الله بهذا الدعاء ولا تعلمه لاحد
فقال له الامام كلا -- ساعلمه لكل من قابلت وافعل ما شئت
هل تريد معرفه هذا الدعاء ؟؟؟؟
كان يدعوا فيقول
اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا - يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم –
اللهم آيسه منا كما آيستـه من رحمتك
وقنطه منا كما قنطـته من عـفوك
-- وباعــد بيننا وبينه كما باعـدت بينه وبين رحمتك وجنتك
وارجواااااااااااااا منكم افادتي
مع العلم ترى هذا الحديث حصلت عليه من احد المنتديات وإذا تبون اسم المنتدى حاضره

om-hmd @om_hmd
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اختي om انا اول مرة اسمع هذا الحديث
وانتبيه اصدقين أي شئ
وانتبيه اصدقين أي شئ
الصفحة الأخيرة
قال تعالى : ((وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (36)
إن الإلتزام بدعاء أو قول معين لم يرد عن الرسول صلى الله عليه وسلم ..لاينبغي
لأنه سيكون حين إذاً بدعة قوليه يتعبد الله بها ..وما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم خير من غيره ولو كان هذا
الدعاء فيه خير لدلنا عليه الرسول صلى الله عليه وسلم
..
وإليك هذه الفتوى ..
ما هي الأدعية التي تقال لغرض التخلص من وسوسة الشيطان؟ الحمد لله
يدعو الإنسان بما يسر الله له من الدعوات ، مثل أن يقول : (اللهم أعذني من الشيطان ، اللهم أجرني من الشيطان ،
اللهم احفظني من الشيطان ، اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ، اللهم احفظني من مكايد الشيطان) ، ويكثر
من ذكر الله ، وقراءة القرآن ، ويتعوذ بالله من وسوسة الشيطان الرجيم ولو في الصلاة .
وإذا غلب عليه الوسواس في الصلاة شرع له أن ينفث عن يساره (ثلاث مرات) ، ويتعوذ بالله من الشيطان ثلاثا ؛ لأنه قد
صح (عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه شكا إليه عثمان بن أبي العاص الثقفي رضي الله عنه ما يجده من
الوساوس في الصلاة فأمره أن ينفث عن يساره ثلاث مرات ويستعيذ بالله من الشيطان الرجيم وهو في الصلاة ففعل ذلك
فذهب عنه ما يجده).
والحاصل : أن المؤمن والمؤمنة إذا ابتليا بهذا الشيء فعليهما : أن يجتهدا في سؤال الله العافية من ذلك ، وأن يتعوذا
بالله من الشيطان كثيرا ويحرصا على مكافحته في الصلاة وفي غيرها ، . وإذا توضأ فليجزم أنه توضأ ولا يعيد الوضوء ،
وإذا صلى يجزم أنه صلى ولا يعيد الصلاة ، وكذلك إذا كبر لا يعيد التكبير . مخالفة لعدو الله ، وإرغاما له ، ولا ينبغي أن
يخضع لوساوسه ، بل يجتهد في التعوذ بالله منها ، وأن يكون قويا في حرب عدو الله حتى لا يغلب عليه.
سماحة الشيخ / عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى ..
م ن ق و ل