قلوب جميلة :

الرسول صلى الله عليه وسلم كانت محبته لخديجة تفوق الوصف حتى انو حريمه غارت منها بعد وفاتها وهون زوجك تزوجك رغبة من اهله وليس رغبة منه وهنا الفرق لو كانت رغبته الزواج كان ماقال لك انه مغصوب على الزواج حتى يجي له عيال منك وهنا المشكلة انو زواجه منك فقط للعيال اسمحي لي اقولك لاتستغلي نقطة ضعف الزوجة الأولى تستغليها لصالحك عن طريق اهله حتى لو توددتي لأهله واكلتي وشربتي عندهم وحبوكي وقفوا في وجه ابنهم في سبيل رضاكي كل الي سووووه مارح يرغموه انه يتقبلك وهو رافضك من قرارة نفسه والمفروض لما قالك لاتنزلي اطعينه تسمعي كلامه مو تروحي تتصلي في امه واخته انو ابنكم مو راضي انزل المفروض هم الي يتصلوا ويقولولك انزلي يمكن هم قالوا لأبنهم مانبي مشاكل بينهم وخجلت امه منك لما اتصلتي عليها . ولا تقولي انا صغيرة وزوجته الثانية كبيرة شوفي زوجة الرسول عائشة رضي الله عنها ايش قالت للرسول من غيرتها من خديجة ام المؤمنين رضي الله عنها غارت من كثرة ذكر النبي صلى لخديجة وثنائه عليها فقالت " ما تذكر من عجوز قد أبدلك خيرا منها ؟فغضب صلى وقال: لاوالله ما أبدلني خيرا منها ,آمنت بي حين كذبني الناس, وواستني بمالها حين حرمني الناس ,ورزقني الولد منها ولم يرزقنيه من غيرها "(2) وبعد وفاتها لازال يثني عليها ويستغفر لها يعني المحبة من الله انتي اصبري وشوفي ايش يصير معك والله حب انه يعدل بينكم بدون مايكون مغصوب من اهله اهلا وسهلا فيه وان ماكان مقتنع انك ترجعي له يروح بسلامته وانتي تقولي عن نفسك صغيرة والأيام قدامك والفرص متاحة بس لازم يكون الأختيار صحيح حتى لا يندم الواحد

الرسول صلى الله عليه وسلم كانت محبته لخديجة تفوق الوصف حتى انو حريمه غارت منها بعد وفاتها ...