فدوووش123

فدوووش123 @fdooosh123

محررة برونزية

ابي مساعدتكم في الايام اللي ماقضيتها

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بنات ابي فتوى عن الايام اللي ماقضيتها من سنين

ادري اني غلطانه بس الشكوى لله

انا الحين ابي ازكي الايام واقضيها بس مشكلتي متزوجه ويقولون المتزوجه ماتصوم الا بامر زوجها اذا سمح لها

وغير كذا الايام زادت علي وصايره مااعرف كم هي بالضبط

وانا عندي مبلغ من المال شايلته لوقت الحاجه ودي ازكيها بالقضاء

فماادري لازم اقضى وازكي اذا عرفت الايام او ازكي وبس


ارجو المساعده عشان اقضى ديني وارتاح بنومي
6
5K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بطبعي انا ملكه؟؟
مرحبا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شوفي ياقمر انا كنت مثلك وكان لسبب وبصراحه سبب غير مقنع ويوم تزوجت وانا عمري 18 وكنت كلما افطر اقضي وانتبهت للموضوع هذا وجلست احسب انا وزوجة اخوي الله يسعدها وطلعت 5 سنوات وكل سنه 5 ايام وصارت 25 يوم والحمد لله قضيتها ولازم مع القضاء اطعام عن كل يوم مسكين
انصحك ياختي تخبرين زوجك وتصومين ومو شرط وراء انا صمت اثنين وخميس واحيانا كل يومين اصوم
والايام حاولي تتذكرين من اول ماجاءك العذر الشرعي ومتى تزوجتي واحسبي والله يساعدك ياقمر..
وهذا لقيته افتاء من الشيخ بن باز رحمه الله ..
إن أخره قضاء الصيام إلى ما بعد رمضان القادم فإنه يجب عليه القضاء ويلزمه مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم حيث أفتى به جماعة من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والإطعام نصف صاع من قوت البلد وهو كيلو ونصف الكيلو تقريباً من تمر أو أُرز أو غير ذلك . أما إن قضى قبل رمضان القادم فلا إطعام عليه .




تمنياتي لك بالتوفيق ودمتي في رعاية الله...
*هبة
*هبة


ما يجب على من لم تقض ما عليها من صيام لعدة سنوات تهاونا منها

كنت ومنذ فترة في الصغر أصوم شهر رمضان وعندما تأتيني الدورة أفطر وعند انقضاء رمضان لا أصوم القضاء وذلك تهاونا ممني، وكان حينها عمري 15 عاما ولم أقض هذه الأيام، فكيف أكفر عن هذه المعصية؟ وهل يلزمني أن أصومها الآن متتالية؟ أم يجوز الفصل بينها؟ لنفترض أنني في كل شهر أفطر 6 أيام من رمضان فهل يلزمني أن أصومها متتالية لكل سنة 6 أيام بمعنى أن أصوم 84 يوما متتاليات لأن عمري حاليا 28 سنة؟ أرجو منكم التوضيح وكم قيمة الكفارة؟ وكيف يكون عتق الرقبة مع أن الناس حاليا جميعهم أحرارا؟ وجزاكم الله خيرا.


الإجابــة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن تأخير قضاء الصيام حتى يحل رمضان التالي يعد تهاونا لا يحل وتجب منه التوبة إلى الله تعالى، وكفارته بعد التوبة قضاء سائرالأيام التي أفطرتها للعذر، مع كفارة تأخير القضاء، وهي عبارة عن إطعام مسكين واحد عن كل يوم من الأيام التي تأخر قضاؤها لغير عذر، والإطعام قدره مد من غالب قوت البلد، والمد يعادل 750 جراماً من الأرز تقريباً، .قال ابن قدامة في المغني: وجملة ذلك أن من عليه صوم من رمضان فله تأخيره ما لم يدخل رمضان آخر، لما روت عائشة قالت: كان يكون علي الصيام من شهر رمضان فما أقضيه حتى يجيء شعبان ـ متفق عليه، ولا يجوز تأخير القضاء إلى رمضان آخر من غير عذر، لأن عائشة ـ رضي الله عنها ـ لم تؤخره إلى ذلك، ولو أمكنها لأخرته ولأن الصوم عبادة متكررة فلم يجز تأخير الأولى عن الثانية كالصلوات المفروضة، فإن أخره عن رمضان آخر نظرنا فإن كان لعذر فليس عليه إلا القضاء، وإن كان لغير عذر فعليه مع القضاء إطعام مسكين لكل يوم، وبهذا قال ابن عباس وابن عمر وأبو هريرة ومجاهد وسعيد بن جبير ومالك والثوري والأوزاعي والشافعي وإسحاق. انتهى.
ولا تتكررهذه الكفارة إذا تأخر القضاء أكثر من مرة، قال ابن قدامة أيضا: فإن أخره لغير عذر حتى أدركه رمضانات، أو أكثر لم يكن عليه أكثر من فدية مع القضاء، لأن كثرة التأخير لا يزداد بها الواجب، كما لو أخر الحج الواجب سنين لم يكن عليه أكثر من فعله. انتهى.
وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتويين رقم: 125838، ورقم: 77895.
أما عن إخراج قيمة الكفارة فقد سبق بيان أن الواجب في الكفارة هو إطعام مد عن كل يوم، ومذهب جمهور الفقهاء أنه لا يجزئ دفع القيمة عنها، ويرى الأحناف أن قيمة الإطعام مجزئة عنه وووافقهم في هذا شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ إن دعت الحاجة إلى ذلك ، كما سبق في الفتوى رقم: 93960.
وتحدد قيمة الإطعام بسعر قدر الواجب إخراجه وقد سبق بيانه، ولا يجب تتابع القضاء، بل عليك القضاء بحسب استطاعتك وقدرتك، متابعا كان أو مفرقا.
والله أعلم.



http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=172047
*هبة
*هبة


استئذان الزوج في قضاء الصيام

إذا كان صيام القضاء لا يصح الإفطار فيه بغير عذر فماذا لو طلب مني زوجي الإفطار بعد أن نويت الصيام فعلا فهل يصح أن أفطر أم أرفض؟


الإجابــة


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد اتفق أئمة المذاهب وجمهور أهل العلم من السلف والخلف على أن قضاء رمضان في حق من أفطر بعذر كحيض أو سفر يجب على التراخي، ولا يشترط المبادرة به في أول الإمكان، ولا يجوز تأخيره عن شعبان، قاله النووي في شرح مسلم، وذلك لما في الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: كان يكون علي الصوم من رمضان فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان.
وعلى هذا.. فينبغي للمرأة إذا كان عليها قضاء وزوجها شاهد وبه حاجة إليها ألا تعجل بالقضاء إلا إذا أذن لها، ما دام في الوقت متسع.
وأما إذا صامت بغير إذنه فإن كان صومها نفلاً فقد اتفقوا على أن لزوجها الحق في قطع صومها بالجماع خاصة دون الأكل والشرب، وله كذلك أن يقطع صلاتها إذا كانت تطوعاً..، وذلك لما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تصوم المرأة وبعلها شاهد إلا بإذنه.
أما إذا كان صيامها فرضاً فإن كان في رمضان أو غيره من الواجب إذا ضاق وقته فهذا لا حق للزوج أن يُسْـتَأذن فيه، قال الحافظ في الفتح: إلا بإذنه، في غير صيام أيام رمضان، وكذا في غيره من الواجب إذا تضيق الوقت.
وأما إذا كان صيامها للواجب الموسع فقد اختلفوا فيه، ولعل الراجح من أقوالهم -إن شاء الله تعالى- ما ذهب إليه المالكية وهو أنه ليس للزوج أن يفطر زوجته إذا كان صيامها قضاء لرمضان، لأن الأحاديث الواردة هي في صوم التطوع وما أشبهه مما أوجبته المرأة على نفسها كالنذر، قال الحطاب: عند قول خليل: وليس لامرأة يحتاج لها زوج تطوع بلا إذن، قال: بخلاف قضاء رمضان. يعني أنه لا يحتاج إلى إذن من الزوج.
وقال الخرشي عند النص المذكور: ولا تستأذنه في قضاء رمضان زوجا كان أو سيداً، وليس له أن يجبر الزوجة على تأخير القضاء لشعبان.
وعلى هذا؛ فلا يحق لزوجك أن يقطع صيامك إذا كان قضاء لرمضان، ويجب عليك أن ترفضي طلبه ولا تمكنيه من نفسك.
والله أعلم.



http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=29075
العدنانيه
العدنانيه
الله يجزاهم خير البنات ماقصروووا ولاعاد تهاونين يالغاليه بالصيام احمدي الله انكي مازلت في دار العمل الله يوفقنا واياك على طاعته
قلب منكسر
قلب منكسر
رفع