السلام عليكم
لو سمحتو ابي مصوره سعرها يكون معقول
وصورهاا تكون رائعه يعني بالعربي اطلعك شي ثاني
ومابي تصوير تقليدي ابي شي غريب:23:
ولاتقلون لي جلامر شوتس ابي غيرهم:42:<<<<< تشرط بعد:44:
ان شاءالله تساعدوني:27:

(*(شيخة المزايين)*) @shykh_almzayyn_1
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

(*(شيخة المزايين)*)
•
معقوووول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عندك ستديو اضواء الي في المساعدية رووووعه يوم زواجي جبتهم ...........وخلفياتهم خطيررررة.....ويسوون للك اذا حبيتي فيديو كليب على البروجكتر.....يعني اذا بغيتي زي نوال الزغبي او اي احد ثاني يسوون لك زيه........واسعارهم متوسطه اظن اربع الاف بس شي يستاهل شغل نظيف ومرتب:26:

نصيحة من قلب يحبكم .......اقبلوها
التصـويـــر
إن قضية التصوير في الحفلات والأعراس أكبر قضية لما ينتج عنه من مخاطر ومفاسد عظيمة، فكم جلب تصوير من مصائب جليلة لكثير من الناس، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فشتت شمل أسر مترابطة وأفسد بين جيران وعائلات صالحين، وفرق بين أزواج متحابين، ودمر مستقبل أطفال أبرياء.
إنها حقيقة التصوير في الأعراس والمناسبات والحفلات، وبعض النساء تستهين وتسمح بالتقاط الصور لها ولغيرها، أما نتيجة لطيبتها الزائدة أو للثقة المطلقة بغيرها، وافضل أن أقول ثقة عمياء فتجرفها إلى الندم والبكاء لأن بعض النساء تستغل الضعيفات بما يقع تحت أيديهن من صور، أو أسرار وكذا الرجال الذين لهم علاقات غير سوية مع بعض النساء السيئات.
فيا أخواتي الطيبات: لنبتعد عن ما يضرنا ويفسد علينا حياتنا فنترك التصوير، فشياطين الإنس مازالت متيقظة تنتظر مثل ذلك لتلعب لعبتها الإبليسية فتعبث فسادا وتدميرا، وأنه لا أمر مشين أن يحصل في مجتمعنا المسلم المحافظ تصوير الحفلات والأعراس بكاميرا فيديو سرية ثم عرض الفيلم للتداول من أجل كسب المال الحرام ومن أجل إهانة كرامة الرجال المحترمين ومن أجل تشويه سمعة النساء المحافظات وتدنيس شرفهم وأعراضهم.
إن تصوير المرأة لأخواتها في ا لأعراس وهن غافلات هي خيانة عظمى لهن، فكيف تخون المرأة المسلمة أخواتها المؤمنات المستترات؟!
وكيف تدوس على كرامتهن وهن الكريمات؟!
هل هذا من حقوق الأخوة في الله؟.
هل هذا هو واجب إكرام الضيف؟ ألهذه الدرجة توارت الشيم العربية واندثرت القيم السامية؟ ما أنت يا من تخونين الأمانة؟.. ولا إيمان لمن لا أمانة له. التصوير خطر على المرأة المسلمة المحافظة لأن وقوع صورتها بيد من لا يخاف الله سيجلب لها الألم المحتدم، وصورة الرجل أن وقعت بين أيدي الرجال والنساء لا ضرر كبير على الرجل وهنا ليس الذكر كالأنثى وغيرة الرجال المسلمين ليست كغيرة غيرهم من الرجال أو النساء..
الرجل عندما تهان كرامته ويداس عرضه ويساء إلى شرف نسائه سيطير عقله، وستثور غيرته المدفونة وسيشتاط غضباً وسيغلي الدم في عروقه ولا يلام الرجل لأنه قد ثار من أجل عرضه وشرفه وكرامته وبياض وجهه.
فلتحذر كل من تريد العبث بسمعة الآخرين بأخذ صورهم برضاءهم أو تصويرهم بدون علمهم فهي لن تفلت من غضب الله وعقابه، ومن عقاب الناس ا لمتضررين.
وهناك نساء تحب أن تخلد ذكرياتها كما يقولون بتذكار ترجع له كلما عصف بها الشوق، وداعبها الحنين إلى الماضي واللحظات الممتعة، وغالبا ما يكون صندوق الذكريات هو البوم ملىء بالصور الشخصية لمن تحبهم بمختلف الأشكال والفترات.
وبعض الأخوات يقعن في مصيدة تبادل الصور الشخصية مع الصديقات في المدرسة وفي الجامعة تحت تخدير التعابير الجميلة مثل عمق الثقة وقوة العلاقة والصداقة وإلخ.. من الكلمات المنمقة التي لا تنفع ولا تقدم، والصور لا تعيد اللحظات الحلوة، ولا المناسبات السعيدة ولا الماضي الجميل إنما من صور ضررها أكبر من نفعها، ثم إني أقول، أن الإنسانة المسلمة الرفيعة الأخلاق والمستوى، والصادقة المشاعر دائماً تترفع عن مثل هذه السخافات التي أخذها المسلمين من علاقات الغرب الباردة وحياتهم، والحب الصادق البعيد عن مصالح الدنيا هو الذي يبقى بلا اعتماد على صور أو تذكارات أو رسائل..
ونحن نأسف حقيقة لما نسمعه من قيام بعض الطالبات المتعلمات من إحضار الكاميرات إلى حرم المدارس والجامعات، وبأشكال مختلفة تمنع التعرف على وجود الكاميرا حتى يتم تصوير من يريدون تصويرها، وهي غافلة لا تعلم عن كيدهن شيئاً،فحسبنا الله ونعم الوكيل.
وهناك مآسي سببها التصوير وخيانة الصديقات لبعضهن البعض.
ونذكر هذه الحادثة من أجل العظة والعبرة: حيث قامت فتاة جامعية بنسخ عدة صور لصديقتها وكتابة اسمها بالكامل، وعنوانها ورقم هاتفها ثم وزعتها بمعاونة صديقة أخرى على بعض الأسواق والمحلات والتجمعات الرجالية، وكان سبب قيامها بذلك هو نشوب خلاف حاد بينهن وكشف أسرار فاضحة، مما جعلها تنقم عليها وتحقد واكتشفت أنها تحتفظ بصور شخصية قديمة عندما كانتا في الثانوية فاستغلت الصورة في تلطيخ سمعة صديقتها وتشويه اسمها وشرفها..
نسأل الله السلامة والعافية في الدنيا والآخرة.
فالحذر الحذر يا نساء المسلمين من الوقوع في حبائل التصوير.. السلامة السلامة يا من تطلبون السلامة ولا ترضون بتصوير فيديو ولا تحميض ولا فوري ولا سر واحفظوا الأمانات حتى تعيدوها إلى أهلها، ومن حافظت على شرف أختها المسلمة- إن شاء الله- حفظ الله شرفها وعرضها.
وصدق من قال:
على أنها الأيام قد صرن كلها عجائب حتى ليس فيها عجائب
بعض النساء تصر على أن تلتقط الصور الفوتغرافية للعروسة والعريس، ومن يريد أو تصوير زفة العرس بكاميرا فيديو! والكل يعلم بحرمة التصوير والذي لا يعلم يسأل!
ولم يشرع التصوير للمسلم إلا لضرورة كالصورة- لإثبات الشخصية في البطاقات الرسمية وجوازات السفر فلماذا يفسد المسلم على نفسه ويقع في النواهي والمحاذير وكل ذلك من أجل تفاهات؟!
دخول الرجال للرقص مع محارمهم من الحاضرات: وهو أن يدخل الرجل كي يرقص مع زوجته أو أخته
أو عمته وهذا ينافي تعاليم الدين! حيث ليس من اللائق أن يدخل بعض الرجال للرقص أمام النساء وعلى الطبول وعلى الأغاني السخيفة!
ومن الممكن ينظروا إلى بعض الحاضرات اللاتي لم يتسنى لهم الاحتشام والستر.
فعلى الجميع رفض مثل ذلك وأن يكون هناك علم مسبق بحضورهم وأن ترفض النساء من أهل الحفل دخول محارمهم حفاظاً على كرامة الحاضرات.. فهذا أطهر وأزكى للجميع.
بل إن هذا حرام لا يجوز إذ أنه إختلاط وباب شر يجب على الجميع السعي الجاد في إغلاقه.
التصـويـــر
إن قضية التصوير في الحفلات والأعراس أكبر قضية لما ينتج عنه من مخاطر ومفاسد عظيمة، فكم جلب تصوير من مصائب جليلة لكثير من الناس، ولا حول ولا قوة إلا بالله، فشتت شمل أسر مترابطة وأفسد بين جيران وعائلات صالحين، وفرق بين أزواج متحابين، ودمر مستقبل أطفال أبرياء.
إنها حقيقة التصوير في الأعراس والمناسبات والحفلات، وبعض النساء تستهين وتسمح بالتقاط الصور لها ولغيرها، أما نتيجة لطيبتها الزائدة أو للثقة المطلقة بغيرها، وافضل أن أقول ثقة عمياء فتجرفها إلى الندم والبكاء لأن بعض النساء تستغل الضعيفات بما يقع تحت أيديهن من صور، أو أسرار وكذا الرجال الذين لهم علاقات غير سوية مع بعض النساء السيئات.
فيا أخواتي الطيبات: لنبتعد عن ما يضرنا ويفسد علينا حياتنا فنترك التصوير، فشياطين الإنس مازالت متيقظة تنتظر مثل ذلك لتلعب لعبتها الإبليسية فتعبث فسادا وتدميرا، وأنه لا أمر مشين أن يحصل في مجتمعنا المسلم المحافظ تصوير الحفلات والأعراس بكاميرا فيديو سرية ثم عرض الفيلم للتداول من أجل كسب المال الحرام ومن أجل إهانة كرامة الرجال المحترمين ومن أجل تشويه سمعة النساء المحافظات وتدنيس شرفهم وأعراضهم.
إن تصوير المرأة لأخواتها في ا لأعراس وهن غافلات هي خيانة عظمى لهن، فكيف تخون المرأة المسلمة أخواتها المؤمنات المستترات؟!
وكيف تدوس على كرامتهن وهن الكريمات؟!
هل هذا من حقوق الأخوة في الله؟.
هل هذا هو واجب إكرام الضيف؟ ألهذه الدرجة توارت الشيم العربية واندثرت القيم السامية؟ ما أنت يا من تخونين الأمانة؟.. ولا إيمان لمن لا أمانة له. التصوير خطر على المرأة المسلمة المحافظة لأن وقوع صورتها بيد من لا يخاف الله سيجلب لها الألم المحتدم، وصورة الرجل أن وقعت بين أيدي الرجال والنساء لا ضرر كبير على الرجل وهنا ليس الذكر كالأنثى وغيرة الرجال المسلمين ليست كغيرة غيرهم من الرجال أو النساء..
الرجل عندما تهان كرامته ويداس عرضه ويساء إلى شرف نسائه سيطير عقله، وستثور غيرته المدفونة وسيشتاط غضباً وسيغلي الدم في عروقه ولا يلام الرجل لأنه قد ثار من أجل عرضه وشرفه وكرامته وبياض وجهه.
فلتحذر كل من تريد العبث بسمعة الآخرين بأخذ صورهم برضاءهم أو تصويرهم بدون علمهم فهي لن تفلت من غضب الله وعقابه، ومن عقاب الناس ا لمتضررين.
وهناك نساء تحب أن تخلد ذكرياتها كما يقولون بتذكار ترجع له كلما عصف بها الشوق، وداعبها الحنين إلى الماضي واللحظات الممتعة، وغالبا ما يكون صندوق الذكريات هو البوم ملىء بالصور الشخصية لمن تحبهم بمختلف الأشكال والفترات.
وبعض الأخوات يقعن في مصيدة تبادل الصور الشخصية مع الصديقات في المدرسة وفي الجامعة تحت تخدير التعابير الجميلة مثل عمق الثقة وقوة العلاقة والصداقة وإلخ.. من الكلمات المنمقة التي لا تنفع ولا تقدم، والصور لا تعيد اللحظات الحلوة، ولا المناسبات السعيدة ولا الماضي الجميل إنما من صور ضررها أكبر من نفعها، ثم إني أقول، أن الإنسانة المسلمة الرفيعة الأخلاق والمستوى، والصادقة المشاعر دائماً تترفع عن مثل هذه السخافات التي أخذها المسلمين من علاقات الغرب الباردة وحياتهم، والحب الصادق البعيد عن مصالح الدنيا هو الذي يبقى بلا اعتماد على صور أو تذكارات أو رسائل..
ونحن نأسف حقيقة لما نسمعه من قيام بعض الطالبات المتعلمات من إحضار الكاميرات إلى حرم المدارس والجامعات، وبأشكال مختلفة تمنع التعرف على وجود الكاميرا حتى يتم تصوير من يريدون تصويرها، وهي غافلة لا تعلم عن كيدهن شيئاً،فحسبنا الله ونعم الوكيل.
وهناك مآسي سببها التصوير وخيانة الصديقات لبعضهن البعض.
ونذكر هذه الحادثة من أجل العظة والعبرة: حيث قامت فتاة جامعية بنسخ عدة صور لصديقتها وكتابة اسمها بالكامل، وعنوانها ورقم هاتفها ثم وزعتها بمعاونة صديقة أخرى على بعض الأسواق والمحلات والتجمعات الرجالية، وكان سبب قيامها بذلك هو نشوب خلاف حاد بينهن وكشف أسرار فاضحة، مما جعلها تنقم عليها وتحقد واكتشفت أنها تحتفظ بصور شخصية قديمة عندما كانتا في الثانوية فاستغلت الصورة في تلطيخ سمعة صديقتها وتشويه اسمها وشرفها..
نسأل الله السلامة والعافية في الدنيا والآخرة.
فالحذر الحذر يا نساء المسلمين من الوقوع في حبائل التصوير.. السلامة السلامة يا من تطلبون السلامة ولا ترضون بتصوير فيديو ولا تحميض ولا فوري ولا سر واحفظوا الأمانات حتى تعيدوها إلى أهلها، ومن حافظت على شرف أختها المسلمة- إن شاء الله- حفظ الله شرفها وعرضها.
وصدق من قال:
على أنها الأيام قد صرن كلها عجائب حتى ليس فيها عجائب
بعض النساء تصر على أن تلتقط الصور الفوتغرافية للعروسة والعريس، ومن يريد أو تصوير زفة العرس بكاميرا فيديو! والكل يعلم بحرمة التصوير والذي لا يعلم يسأل!
ولم يشرع التصوير للمسلم إلا لضرورة كالصورة- لإثبات الشخصية في البطاقات الرسمية وجوازات السفر فلماذا يفسد المسلم على نفسه ويقع في النواهي والمحاذير وكل ذلك من أجل تفاهات؟!
دخول الرجال للرقص مع محارمهم من الحاضرات: وهو أن يدخل الرجل كي يرقص مع زوجته أو أخته
أو عمته وهذا ينافي تعاليم الدين! حيث ليس من اللائق أن يدخل بعض الرجال للرقص أمام النساء وعلى الطبول وعلى الأغاني السخيفة!
ومن الممكن ينظروا إلى بعض الحاضرات اللاتي لم يتسنى لهم الاحتشام والستر.
فعلى الجميع رفض مثل ذلك وأن يكون هناك علم مسبق بحضورهم وأن ترفض النساء من أهل الحفل دخول محارمهم حفاظاً على كرامة الحاضرات.. فهذا أطهر وأزكى للجميع.
بل إن هذا حرام لا يجوز إذ أنه إختلاط وباب شر يجب على الجميع السعي الجاد في إغلاقه.

نسايم مشكوره حبيبتي ولا عليك امر اذا تقدرين ترسلين لي رقمهم بالخاص واكون ممنونه لك:27: :24:
اختى نسائم الايمان جزاك الله خير
اختى نسائم الايمان جزاك الله خير

انا اقولك على مصوررررررررررررره ه خطيره جدا اسمهت مدام عزه رررررررائعه راح تلقينها جمب فندق الدار البيضاء هى وبس روحى وشوفى وقوليلى رايك انا يوم زواجى جبتها تجنن شى احتراف شغل كشششششششخه
الصفحة الأخيرة