غيودة الامورة
انتبهي لاتستعجلين اصبري على امه واكسبيها في صفكولاتبينون قدامها شي يعني خليك عاديه مع زوجك امام امه وتقربي لها بالهدايا والكلمه الزينه واحتسبي الاجرفي ذلك عليك يااختى بقيام اليل والصدقه والاستغفار فان مفعوله عجيب سبحان الله
اسال الله العظيم ان يجعل لي ولك من كل هما فرجا ومن كل ضيق مخرجا
الـــ عديل ـــــروح
الله يحنن قلوبكم على بعض
دعوه شخصيه
دعوه شخصيه
الله يعينك يارب ويرده لك ردا جميلا ..
ويصلح مابينكم ويسخر لك امه غصبا عنها
بس جربي الاستغفار والدعء ان شاء الله بتشوفين كل خير
شـــذى الـــــورد
لاتفكري بالطلاق اللحين حاولي تنصلح الامور

ربي يفرج همك وينولك ماتتمنين
بنات الغالية
بنات الغالية
لا وألف لاااااااااااااااااااا للطلاق
إن أكثر مايثيرالدهشة للأسف هوأن أبسط الجلول عند مواجهة أي مشكلة بين الزوجين التفكير بالطلاق لاسيما إذا كانا متزوجين حديثا أخيتي إن الخطأ الذي تقع فيه الزوجات هي وضعها زوجها في اختيار بينها وبين والدته والبديهي أنه بالتأكيد سيختار والدته حتى وإن كانت تحمل كل سيئات العالم من وجهة نظر الزوجة عزيزتي اجلسي مع زوجك وتفاهمي معه فليس من الضروري أن تعلم أمه بجميع تفاصيل حياتكما وإن كان دلاله لك أمامها يثير غيرنها فلتخففا منه (وحاولي أن تخففي من حركات الدلع والتغنج أمامها ) فلربما كانت من بيئة كل حركات الدلال التي نعتبرها نحن عادية كانت في العرف الذي نشأت عليه من (العيب) وتذكري أن فارق السن والمستوى الاجتماعي والتعليمي يلعب دورا مهما في استقرار الأوضاع الأسرية وكلما كان فارق السن بينكما كبيرا كلما زادت الهوة بينكما وعليه يأتي دور الزوجة الذكية التي تتغاضى عن سفاسف الأمور ولاتقفي (على الوحدة) فلو كانت أمك ألن تتحمليها ؟؟ وتحاولي إيجاد وسيلة ترضيها ثم انظري للجانب الايجابي لها وهي أنها والدة ذلك الشخص الذي يحبك ولايدخر وسيلة لإسعادك ألا يستحق تقديم بعض التنازلات التي لاتمس كرامتك واعتبارك ثم ألا ترين أن نظرتك لزوجك أنه ضعيف الشخصية أمام والدته بها اجحاف كبيرلحقها غليه فماذا تريدنه أن يفعل معها هل يرفع صوته في وجهها ؟ أم يرفع يده ؟ هل ترضينه بهذه الشخصية ؟ تأكدي ( أن الحب يطلع على يذره) أي أن ابنك سيعاملك نفس المعاملة أنت حتى الآن لم تمري بتجربة الأمومة فنحن الأمهات لا نتحمل أن يرفع أبناءنا أصواتهم علينا وهم صغار فهل نتحملها وهم كبار متزوجون ؟؟؟
عزيزتي أعلم أني طولت عليك ولكن طلبتي المشورة وأمانة علينا النصيحة والأمر يعود إليك وإلى تقديرك للأمور أسأل الله العظيم أن يهديك ويرشدك إلى مافيه صلاحك ويسخر لك زوجك وأمه .