مدام رقيقة :

الأخت عواطف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وإن كان الله قدر عليها عدم الزواج فذلك ليس قدر ثابت فالله سبحانه وتعالى جعل الدعاء باباً عظيماً لتغييير القدر وتسخير الأمر وقد أورد الله ذلك في كتابه حين قال جل وعلا ( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ ۖ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ (39)الرعد وتلك حكمة الله أن يجازي العبد المنيب إليه المتوجه إليه بالدعاء بتغير قدره وقد ورد في فضل الدعاء روى أحمد (10749) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ . قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ) وصححه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب" . طالما هادي رغبتها تسأل الله فيها الخيرة وقادر الله أن يكتبها لها ويبدا شرها خيراً كل اللي ذكرتيه حسن لكنها تبغى تتزوج عسى الله يرزقها وإيانا من واسع فضله إنه سميع مجيب واعملي بنصيحة الأخوات عليكِ بقراءة سورة البقرة يومياً بتركيز وودمتم بود

الأخت عواطف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وإن كان الله قدر عليها عدم الزواج فذلك ليس قدر ثابت...

ميليدا :

عليك بالاستغفار والحوقله نصيحه

عليك بالاستغفار والحوقله نصيحه