
ام ر يوف
•
إن هذه التربية التي ننشدها هي سياج آمن، يقي الفرد المسلم الشرور التي تطيح به عن طريق الاستقامة، وتزل بقدمه عن الصراط المستقيم، هذه التربية التي تخبرنا الأيام والأحداث أنه لا بد منها، لا بد أن تكون هذه التربية قائمة على منهاج الكتاب
زائرة
•
قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله - :
الآداب الحسنة خير للأولاد حالاً ومآلاً من إعطائهم الذهب والفضة .
وأنواع المتاع الدنيوي لأن بالآداب الحسنة ، والأخلاق الجميلة ، يرتفعون ، وبها يسعدون ، وبها يؤدون ما عليهم من حقوق الله وحقوق العباد.
وبها يجتنبون أنواع المضار ، وبها يتم برهم لوالديهم .
الآداب الحسنة خير للأولاد حالاً ومآلاً من إعطائهم الذهب والفضة .
وأنواع المتاع الدنيوي لأن بالآداب الحسنة ، والأخلاق الجميلة ، يرتفعون ، وبها يسعدون ، وبها يؤدون ما عليهم من حقوق الله وحقوق العباد.
وبها يجتنبون أنواع المضار ، وبها يتم برهم لوالديهم .

قال ابن القيم رحمه الله :
" في القلب شعث لا يلمّه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله ، وفيه حزن لايذهبه إلا السرور بمعرفة الله "
" في القلب شعث لا يلمّه إلا الإقبال على الله ، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله ، وفيه حزن لايذهبه إلا السرور بمعرفة الله "

الصفحة الأخيرة
قال القاضي عياض: وقوله: ( ما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزًّا ) فيه وجهان :
أحدهما: ظاهره أنَّ من عُرف بالصفح والعفو ساد وعظم في القلوب وزاد عزه.
الثاني: أن يكون أجره على ذلك في الآخرة وعزته هناك