زائرة
‏قال الحافظ المزي رحمه الله تعالى :
ﻟﻮ ﺳﻜﺖَ ﻣﻦ ﻻ ﻳﺪﺭﻱ ﻻﺳﺘﺮﺍﺡ، ﻭﺃﺭﺍﺡَ، ﻭﻗَﻞّ ﺍﻟﺨﻄﺄ، ﻭﻛﺜُﺮ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ.
زائرة
يتعافي المرء بكونه مُسالم ، راضٍ ، يُدرك صِغر الدنيا فيهون عليه كل أذى".
ويتعافى المرء أيضًا بكونه مؤمن، مقاوم، يُدرك أنه "ليس للإنسان إلا ما سعى" وأنه سوف يجد خيرًا مما مضى ورأى إذا ألقى كل البؤس جانبًا وحاول ألف مرة أخرى ليصنع من كل الظروف التي تحاربه ظرفًا يدفعه لما يريده ويتمناه.
زائرة
"تتفاوت الأيام، فنجد يومًا مباركًا تتسهل فيه المهام بالرغم من زحمة أعماله، ويومًا عسيرًا لا نتقدم فيه بشيء بالرغم من طول فراغه،ولذلك ورد في أذكار الصباح هذا الدعاء العظيم الجامع: "اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهُداه، وأعوذ بك من شرِّ ما فيه وشرِّ ما بعده".
زائرة
متاعِب ⁧الحياة⁩ المتكررة لا يُراد بها مِنك أن تحزن، بل يُراد بها منك أن تتغير، أن تُصبح أكثر صبراً، وأكثر إصراراً وتقدماً.
زائرة
"يُدبِّر الأمر .. آية بإمكانها تخفيف الحزن ونَزع أي شعور بالخوف أو القلق واستبداله بالطمأنينة وراحة البال.. تدبير الله للأمور أعظم من تفكيرك.. فاصبر، واترك الأمور تسير كما يريد الله، وستأتيك أجمل مما تمنَّاها قلبك."