كان في لِسان ابن مُقلة الكاتب لثغة بالراء، وأراد أحدهم مرة أن يُحرجه فطلب منه أن يقرأ أمام احد الأُمراء الرقعة التالية:
“أمر أمير الأُمراء بأن تُحفر بئر على قارعة الطريق ليشرب منها الصادر والوارد”.
فكَرِه أن يظهر ما في لفظه من عيب فقرأ كما يلي:
"حَكم حاكم الحكام بأن يُجعل جُبِّ على حافة الوادي ليستقي منه الغادي والبادي".
زائرة
•
زائرة
•
قاعدة الحياة:
“لا تعاملك الحياة بما تملك من الدنيا، ولكن بما تملك من نفسك، فإذا كان الرضا هو الاتفاق بين النفس وصاحبها، وكان اليقين هو الاتفاق بين النفس وخالقها، فقد أصبح قانون السعادة شيئا معنويا من فضيلة النفس وإيمانها”
-مصطفى الرافعي.
“لا تعاملك الحياة بما تملك من الدنيا، ولكن بما تملك من نفسك، فإذا كان الرضا هو الاتفاق بين النفس وصاحبها، وكان اليقين هو الاتفاق بين النفس وخالقها، فقد أصبح قانون السعادة شيئا معنويا من فضيلة النفس وإيمانها”
-مصطفى الرافعي.
زائرة
•
"وَإذَا القُلُوبُ تَوَكّلَتْ مَا ضَرّهَا
عُسْرُ الحَيَاةِ وَرَبُّهَا يَكْفِيهَا"
عُسْرُ الحَيَاةِ وَرَبُّهَا يَكْفِيهَا"
زائرة
•
الانسلاخ لا يأتي فجأة ، خطوة فخطوة ؛
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).
الصفحة الأخيرة
فقال:
العقل يأمرك بالأنفع والمروءة تأمرك بالأرفع.