أم فهدولجين
أم فهدولجين
عنده رب العباد يحاسبه ومال اي مخلوق حق يحدد مصير

جزاك الله خير اختي
**أم رناده**
**أم رناده**
ايه والله صدقتي
مسكين غرر به صغير في السن وملتزم دينيا
حسبي الله على من عبث بعقولهم
اما مصيره مانقدر نحكم
عشق القهوة
عشق القهوة
انا باشوف بنات كتير يحزنو هنا ضامنين انهم هم بس اللي راضيين ربنا وانهم هم بس الصح وارائهم ومفاهيمهم الصح وماتدري انه في رب هو اللي بيده يدخل الجنة على اهون سبب زي الرجل اللي دخل الجنة لحسن وضؤه فقط وهنا يحكمو على المظاهر والمظاهر فقط وتنصب نفسها حكم على الصح والغلط واللي يدخل الجنة واللي يدخل النار واللي تقولك علمانية والقاب تانية غريبة وهم مساكين مايعرفو انه كله بيد ربنا وانه في ناس طول عمرها ملتزمة تموت على معصية والعكس صحيح
طآب خ آطـــري
طآب خ آطـــري
والله الدعاء اللى كذا مانى احبه لانهم اخوة لنـــــــا
لكن غاليتى ورد في السنة عن النبي صلي الله عليه وسلم ومنها حديث جندب عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: (كان برجل جراح فقتل نفسه، فقال الله: بَدَرَني عبدي بنفسه، حرمت عليه الجنة).
ورد في الأحاديث الصحيحة عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- ما يدل ظاهره على خلود قاتل نفسه في النار وحرمانه من الجنة، منها ما رواه الشيخان عن أبي هريرة أن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- قال : (من تردّى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً،ومن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يَجَأُ بها في بطنه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً)، لذلك تجدى بعض الاخوات تقول ذلك مع انه قيل
أن المنتحر تحت المشيئة، وليس مقطوعاً بخلوده في النار، حديث جابر أنه قال: "لما هاجر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- إلى المدينة هاجر إليه الطفيل بن عمرو، وهاجر معه رجل من قومه فاجْتَوَوْا المدينة، فمرض فجزع، فأخذ مشاقص، فقطع بها براجمه فشخبت يداه حتى مات، فرآه الطفيل بن عمرو في منامه وهيئته حسنة، ورآه مغطياً يديه، فقال له: ما صنع بك ربك؟ قال غفر لي بهجرتي إلى نبيه -صلى الله عليه وآله وسلم- فقال: مالي أراك مغطياً يديك؟ قال: قيل لي: لن نصلح منك ما أفسدت، فقصها الطفيل على رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-، فقال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: (وَلِيَدَيه فاغفر)".
اما بقية القول لااتفق قليلا معكى بإنهم صغارا وغرر بهم اذا لما ربي ميزنا عن بقية الدواب بعقولنــــــــأ وربي اعطى الرجال القوامة وميزهم وشرع لهم الجهاد لماذا لكى يقتلونــــا والمشكلة انهم اعطيو اكثر من فرصة ولازالوا متعنتين وبالنسبة لمشاعر اهلهم كيف ترجين من الاخرين رحمتهم وابنائهم من فعلوا بهم ذلك رغم تعاطفي الشديد مع اهالى المخدوعين
أم جوااد
أم جوااد
كلام عين العقل ..