اتكل عويس على مويس وضاعت البقرة !!!!!!!!!

الأسرة والمجتمع






أحمد يحب عائلته المكونة من زوجته وأبناءه الأربعة ,
ومعتمد اعتماد كلي على زوجته في تربيتهم ’والعناية بشئونهم ومذاكرة دروسهم,
وشراء مستلزماتهم والترفيه عنهم وفوق هذا كله مريح راسه حتى من متطلبات المنزل لأنه مو فاضي ووراه عمله وسهراته مع أصحابه ومشاغله
كل ماعليه إنه يحط المصروف الشهري بيد زوجته وهي تقوم باللازم


هدى زوجة محبة لزوجها أحمد وأبناءها وتتمنى الأفضل دائماً لأسرتها
تريد منزلاً يفوح بالروائح العطرة ويشع جمالاً ونظافة
منزلاً مكتملاً من جميع النواحي حتى يكون جنة لها ولأسرتها الصغيرة
وتريد أن يكون أبناءها كما تتمنى وأفضل مما تتمنى
لكنها للاسف تعتمد اعتماد كلي على الخادمة في تنظيف المنزل وترتيبه وتنظيمه وإعداد الطعام
والإهتما م بالأطفال والعناية بهم ومساعدتهم في حل واجباتهم المدرسية
والذهاب مع السائق لجلب مايتطلبه المنزل من مؤن ومستلزمات وكماليات
وتعتمد على السائق في الترفية عن أطفالها بالذهاب للمطاعم والحدائق برفقة الخادمة
فهي مشغولة بعملها وزياراتها ومناسباتها التي لاتنتهي
هي إنسانة ويحق لها الترفيه عن نفسها بعيداً عن جو الأسرة وما يرافقه من مسؤوليات ومتطلبات
فزوجها أناني ولايفكر فيهم وهي تسير على نفس السياسة
نفسي .. نفسي , وطالما الأبناء بخير فليس هناك مايقلق


السائق والخادمة شافوا الدنيا عايمة والأمانة ضايعة قاموا كملوا الناقص

المال السايب يعلم السرقة !!!!!

-غش في التنظيف والترتيب
-إهمال في القيام بأعمال المنزل
-معاملة قاسية للأطفال( لسان حال الخادمة يقول إذا أمهم مضيعتهم عاد أنا اللي بتحملهم )
-علاقة عاطفية بين السائق والخادمة
-اعتداء نفسي وجسدي على الأطفال
-إهدار لميزانية الأسرة بسبب الاعتماد على الخادمة والسائق في تصريف شؤون المنزل
-ضعف مستوى الأبناء الدراسي وضياع الكبار منهم بسبب فقدانهم للقدوة الصالحة وغياب التوجيه
والإرشاد
-خروج الأطفال مع الخادمة والسائق لأماكن الترفية وإنشغال هذين الشخصين عنهم بأنفسهم يعرضهم
لمخاطر الاعتداءات وربما الضياع وأقلها اكتساب سلوكيات مشينة لفقدان الرقابة

و
و
و


ماأسوأ النتائج
إتكل عويس على مويس وضاعت البقرة


كل شخص يرمي المسؤولية على الثاني
كل شخص يتنصل من المسؤولية ويتكل على غيره لين تضيع الأمور وتكون النتيجة سيئة لأبعد الحدود

الزوج يتكل على الزوجة والزوجة تتكل على الخدم والسائقين
والخدم والسائقين يتكلوا على .....
( حاجة ماتهمك وصي عليها جوز أمك )


والضحية الأبناء !!
الضحية فلذات الأكباد
الضحية براءة الطفولة
الضحايا في إزدياد
ومازال عويس يعتمد على مويس ومويس يعتمد على عويس
ومازال هناك ضائعون..


83
7K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

eman&eman
eman&eman
فعلاً كلام سليم
هذي المشكلة عندنا هذي الايام الكسل و توكيل الاعمال الى الغير
في كل شي

ولو انا كل شخص قام بعمل عمله بشكل كامل ومتقن والنية فيه رضى الله اولاً
فلن نجد مشاكل
الطفل لم يتربى جيداً ويرمي بالذنب على امه واباه
الزوجه تشتكي تقصير زوجها معها
والعكس صحيح
الاخت تشتكي من معاملة اختها او اخوها لها
الزملاء في العمل غير راضين عن عمل الغير
والكثير من الامثله
ولو انا كل شخص قام باصلاح نفسه قبل ان يفكر في اصلاح الغير ..فننا سنحصل على علاقة نموذجيه بيننا وبين الاخرين

مشكورة على الموضوع وعجبني عنوان الموضوع<<اول مره اسمع به
متفائله في زمن الياس
فعلاً كلام سليم هذي المشكلة عندنا هذي الايام الكسل و توكيل الاعمال الى الغير في كل شي ولو انا كل شخص قام بعمل عمله بشكل كامل ومتقن والنية فيه رضى الله اولاً فلن نجد مشاكل الطفل لم يتربى جيداً ويرمي بالذنب على امه واباه الزوجه تشتكي تقصير زوجها معها والعكس صحيح الاخت تشتكي من معاملة اختها او اخوها لها الزملاء في العمل غير راضين عن عمل الغير والكثير من الامثله ولو انا كل شخص قام باصلاح نفسه قبل ان يفكر في اصلاح الغير ..فننا سنحصل على علاقة نموذجيه بيننا وبين الاخرين مشكورة على الموضوع وعجبني عنوان الموضوع&lt;&lt;اول مره اسمع به
فعلاً كلام سليم هذي المشكلة عندنا هذي الايام الكسل و توكيل الاعمال الى الغير في كل شي ولو...
شوكلاته المدينة
كلام سليم
القمـــرا
القمـــرا
بالفعل كلام سليم بس مين يسمع
رهام 2006
رهام 2006
خخخخخخخخخخ عويس ومويس وبقره اضحكني عنوان الموضوع
سلمت يداك يالغلا وحرمت عن النار