السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته..
أمسي على الجميع .. بعد غيااااب..
وأصبح ....صباحكم مسك" وكااادي:26:
وبوقت السحرنور*نور* رب العبادي
>> اتمنى ان تكونوا" بافضل حال وعلى خير مآآآآآآآآآآآل أحبتي ..
...................................>>
عُدت إليكم بقصة حركت كل كياني وشعوري وأبكت عيوني وسالت على أثرها دموعي ...:icon33:وشجوني ...................
وعلقت بعدها قلبي في الله عظيم الشأني ..........!
أولآ :
قولوا سبحان الله ....>>
ورددوا معي سبحان الله .....!!!
لا إله الا الله وحده لا شريك له >> سبحاااااااااااااااااااااااانه......!
الله أكبر
الله أكبر x الله أكبر
>>>>
ابدا ...>>>
هذه قصة رجل نعرف أهله ونعرفه شخصيا ....
هذا الرجل من عباد الله المؤمنين ... قدر الله عليه وهو في طريقه ماشي وتااااه....
بعد ان سلك طريقا بريآ للوصول لأبله (حلاله) وفجئة غاصت سيارته وسط الرمال الكثيبه ....
فحاول جاهدا في اخراجها ...
لااااكن: ............... سيطرت عليها .......الرماااال........
وكل ماحاول تزداد غوصآ أكثر .....!!! ..........حتى....سكنت تمامآ............!
إلى ان وقف مكتوف الأيدي....<|>..........:44: ينتظر فرج ربه ....!
_ لايرى احدا ....
يلتفت يمنتةً ويسرة لا يرى الا الرمااال تجري..... (من شدة الرياااااح ) ينظر أصى مدى لا يرا الا الكثبان عالية يراها على ابعد مدى __^^^__
ولايسمع الا أزيز الهواء وصفيرة في حديد سيارتهُ ....___ انتظر طويلآ... يتفكر في حاله .. ويسترجع .....
هو :بمكانا بعيد جدآآآآآآآ
خالي من اي أحد , وساااكن من كل حركة بشرية..!!!
( فقط صوت الرياح وتحرك الرمال ...........! )
بطريق مجهول لا يمشي معه احد ولا احد يتوقع ان يسير معه احد.... مرت الساعات طوالا وأخذ بنفسه يعتلي مرتفع الى مرتفع آخر
لا أحد لا حركه لا صوت ........
اخذته الوساوس عاد لسيارته لا حركة.....!
" السكوووووووووون يعم المكان "
بدا يشعر بالعطش والتعب يتسلل روحة...! وتجف عروقه ويبست شفاه والجوع والعطش ينهكهُ ..نهكآ... فخانته غواه...
وايقن بالهلاك...
تذكر أهله وأطفاله وابويه ....!
(ياااااااالله ما أقساها .......من لحظة!)
تجرع الصبر مرا وعلقما.........!
بدات عيونه تذرف دمعآ وألم
وقلبهُ حزننآ وكمدى .....!!
يذكر نفسه بحسناته السابقات...
فيتذكر بهذه الحظة العصيبه "بتقصيرة بواجباته .. فسالت دموعه" " اسفآ وحزننآ.....! بعد معرفتهُ بحقارة الدنيا الفانيه التي طالما :
كد وتعب وافنى! واجتهد وحزن! وغضب وخاصم! وجشع! وطالب بكل صغيرة وكبيرة!
ليعمر هذه الحياة ............................!!
هَذهِ نهايتهُ بها بكل بساطه....:44:...!
.........يتبع .........
نظر الى السماء بغير العين اللتي كانت تنظر لها ...
نظر نظرة مودع حزين لفرااااااقها ...!!
فقام وأستقبل القبله >> داعيا ربه
بالرحمة والغفران ...
وظل يدعو...... ويدعو ......
حتى يشعر برحمة الله ووجودة وعظمته وقربه وقدرته..!
يدعو بقلب غير القلب اللذي كان يدعوا به!
بقلبً حيا مودع للحياة ومستقبل للاخرة ! _
..
في موقف احوج مايكون العبد الى ربه..
((والعبد في كل حين يحتاجة...))
لاكن: الآن: انقطت السبل والاماني والرجاء والاتكال والنظر والتفكر بغيره جل جلاله ..
ظل على حاله يصلي ويطيل بسجودة يمرغ وجهُ بالتراب...
ويطيل السجود ___
وينااادي ... يااالله يااااالله .....
رحمتك بعبدك .. وتقصيره
يااااارب رحمتك ....
رحماااااااااك ربي رحمااااااااااااك ...
(لا أدري كم بقي على هذا الحااال.... وبما دعاء به من دعاء..!! )
التفت بعد السلام لا أدري كم ....
فراء سيارة قادمة ...
فتهلل وجهُ...! وعرفهم ..! هاولاء رجال من عائلة (ال.....؟....)
يقول عرفتهم بضخامة اجسامهم ....
قالوا : له على عجل..
اركب ... اركب... فركب سيارته بلا تردد
وهم يدفون (يدفعون )سيارته من الخلف...
دفوه بسرعة حتى وصل بر الامان
وهو يرتجف من الفرح...وترتعد أطرافه...!
ثم نزل من سيارته...!
للسلام عليهم وشكرهم ...
فلم يجد أحدآ ؟؟؟؟؟؟؟
فلم يجد احدآ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
فعرف من هم انهم لم يكونوا بشرآ
_ بل كانوا : رسل من الله .......... _
أرسلهم : من
( يجيب الضطر إذا دعاه ...!!! )
فخر ساجدآ لمولاه ..
(وحدثنا هو: بنفسه ...)
لا إله إلا الله ............لا إله إلا الله ...........
محمد رسول الله أشهد انه ادا الرساله ونشر الدعوه .. وجاهد في الله حق جهاده ...
___________
والحمدلله ...
__انتهت ___
((بعد الردود: أوكد لكم انها حقيقية
و هذا شخص حي يرزق...
وهو: من قبيلة ال مرة ..
والان كبير بالسن وقصته مضى عليها سنوات لا ادري بالضبط .

هدوء وسط الزحاااام @hdoaa_ost_alzhaaaam
محررة ذهبية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

رونق الغرام
•
كملي روعه




الصفحة الأخيرة