$$شيهانة الخير$$
•
يسلمو
قصة جميلة جدا
جزاك الله خير
ذكرتني بقصة مشابهة لشابين سافرا للبنان
وقد كانت نيتهما الزنا والعياذ بالله ورئيا فتاة جميلة مسيحية واخذا في مطاردتها و هي تمارس هواية الركض واصطدمت طفلة صغيرة مسلمة وكانت الطفلة تبحث عن طعام في الحاوية وكان بيدها كسرة خبز يابسة وجدتها في الحاوية ومع الاصطدام طارت الخبزة واخذت البنت تبكي وتبحث عن خبزتها فقام الشابان بتهدئتها ويقولا لها نعطيك احسن منها فبكت وقالت لا اريد قطعتي في تلك الاثناء نظرت لهم الفتاة المسيحية وقالت اتركوكما من هذه القرفة فهي مسلمة فرد عليه احدهم لماذا تقولي هكذا فقالت لان المسلمين قرفين فنظر واذا بها معلقة الصليب في حلقها فقام الا شعوري ونهرها وكاد ان يلطمها وقالت تنهرني من اجل مسلمة فقال نعم انا مسلم مثلها ولا ارضى ان تهان مسلمة من نصرانية فتركتهم وذهبت فقام احدهم واحضر لها من البقالة بسكوت وخبز وبعض الاكل واعطاه الطفلة وبعد ان ذهبت لوالدها اخبرته بامر الشابين فاصر ان تصطحبه لهما فذهبت مع والدها لهما واشكرهما على صنيعهما مع ابنته واصر ان يكرمهما وان يزورنه في مخيمه فوافقا على طلبه وفي اليوم التالي كان يوم جمعة ذهبا للمخيم وكان كله من الصنادق وواضح عليه الفقر ولما راوهم الناس احتفوا بهما وقالوا لانكم من ريحة الرسول من ارض الحرمين واصرا على ان ياديان صلاة الجمعة بهم ووهم من قبل لم يكونا يصليان
وكانت نهاية القصة التزامهما واصبحا دعاه
جزاك الله خير
ذكرتني بقصة مشابهة لشابين سافرا للبنان
وقد كانت نيتهما الزنا والعياذ بالله ورئيا فتاة جميلة مسيحية واخذا في مطاردتها و هي تمارس هواية الركض واصطدمت طفلة صغيرة مسلمة وكانت الطفلة تبحث عن طعام في الحاوية وكان بيدها كسرة خبز يابسة وجدتها في الحاوية ومع الاصطدام طارت الخبزة واخذت البنت تبكي وتبحث عن خبزتها فقام الشابان بتهدئتها ويقولا لها نعطيك احسن منها فبكت وقالت لا اريد قطعتي في تلك الاثناء نظرت لهم الفتاة المسيحية وقالت اتركوكما من هذه القرفة فهي مسلمة فرد عليه احدهم لماذا تقولي هكذا فقالت لان المسلمين قرفين فنظر واذا بها معلقة الصليب في حلقها فقام الا شعوري ونهرها وكاد ان يلطمها وقالت تنهرني من اجل مسلمة فقال نعم انا مسلم مثلها ولا ارضى ان تهان مسلمة من نصرانية فتركتهم وذهبت فقام احدهم واحضر لها من البقالة بسكوت وخبز وبعض الاكل واعطاه الطفلة وبعد ان ذهبت لوالدها اخبرته بامر الشابين فاصر ان تصطحبه لهما فذهبت مع والدها لهما واشكرهما على صنيعهما مع ابنته واصر ان يكرمهما وان يزورنه في مخيمه فوافقا على طلبه وفي اليوم التالي كان يوم جمعة ذهبا للمخيم وكان كله من الصنادق وواضح عليه الفقر ولما راوهم الناس احتفوا بهما وقالوا لانكم من ريحة الرسول من ارض الحرمين واصرا على ان ياديان صلاة الجمعة بهم ووهم من قبل لم يكونا يصليان
وكانت نهاية القصة التزامهما واصبحا دعاه
الصفحة الأخيرة