بطة:)

بطة:) @bt_6

محررة

..,،×_اجعلي لدمعتك منحى آخر_×,،..ولاتعترفي بالتغيير

نزهة المتفائلين

لا تعترفي بالتغيير
بل كونيه
اصنعيه
وإن لم تعرفي معناه تخيليه
أبدعي
لاتغيري بنفسك
فقط بل اصنعي التغيير في حياة من حولك..
كوني أنت واقع الحياة
كوني حباً
عطفاً
صداقة
قوة
إبداع
تعاطف

كوني طموح
إيثار
كوني عائلة لمن لاعائلة له
كوني أنت..بحب ..

كوني التضحية
والرخاء..

لنكون كذلك
هيا لنكّون حتى لو كتيباً
يجمع قصة أو قصتين كنت أنت بطلته
اكتبي لو ثلاثة حروف
(نعم)
سأكتب قصتي
قصة خير
قصة عطاء
قصة حب

قد يكون عطائك دعوة
قد يكون عطائك فتات خبز
قد يكون طموحك برنامج
اكتبي لو قصة بسيطة ولا تستحقري مالديك فغيرك محتاج
اكتبي قصة دمعت عينك فرحاً حين تحققت
أو اكتبي قصيدة قرأتها شعرتي بروعتها
أو مثل غير جزءاً من حياتك وربما جعلك تنوين تغيير حياتك
كوني عوناً ومعيناً
لتكوني أنت التفائل
لاتصنعيه بل
..كونيه..
سأكون نقطة التحول الأولى
سأكون داعية
هذا الفيديو غير جزء بسيط من حياتي
جعلني أتعلم المعنى من الآية(وجعلنكم شعوباً وقبائل لتعارفوا)
جميل جداً جعل عيناي تحاربها دموعها فرحاً بقرآن عظيم أفخر به

http://www.gulfup.com/dldl9P00373.avi.html

قولي شكراً وستكون هي مساهمتك
ليس لأجلي ولكن لأجل أن تكوني نقطة في بحر عطائنا المتجدد


شاركي عزيزتي لكي نجعل حياتنا أفضل شاركي ولو بمثل أثر في نفسك
شاركي بحديث جعل نبضاتك لها معنى آخر
شاركي بقصة سمعتيها عشتيها قرأتيها ولكن جعلتك هذه الشخصية المتألقة التي تقرأ الآن
فكرة الموضوع :
نفيد بعض ونزيد بعض خبرة بمثل عجبك قصة قصيرة أثرت فيك موقف غير حياتك, قصيدة خلتك تبكي وتحسي بإحساس جميل
شاركي ولو بمدح لصديقة أو تربيت على قطة
شاركي ولاتقتصري على تعلم المشاركة بل علميِها
كوني أنت
.,،ـ صانعة التغيرـ,,.
308
26K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بصمةخير و همسةحنان
بطة : )

يسلم حماسك يابنت :)
اوعدك اضيف شيء إذا اسفعتني الذاكرة ووجدته ذو نفع

وعلى طاري التغيير ،،،،





انا معك امس وكذلك اليوم ولكن بتغيير بسيط !!:35:
بطة:)
بطة:)
هلا والله ياأمورة
عرفتك من كلمة (يابنت)
أضحكت فمي:)
وأسعدت قلبي
كنت أجمل بصمة بإذن الله:)
بطة:)
بطة:)
يحكى عن شاب أخذت عليه المخاوف كل الاتجاهات .. فانكفأ على نفسه حتى كأنك لا تسمع له صوتا ولا ترى له حضورا .. وكان يعمل في شركة كبيرة .. وحينما يذهب لمحل عمله كان يوجه رأسه إلى الأرض ويمر على من يتلقاه من دون أن يبادر أحدا بتحية .. فاقترح عليه من حوله أن يبدأ السلام على زملائه فهذا أمر بسيط، ولا يكلف شيئا بشرط أن يرفع صوت.. وفي اليوم التالي كلما مرّ بأحد زملاء العمل رفع صوته ببشر قائلا: السلام عليكم .. كيف حالك يا فلان... وهكذا بدأ الخطوة الأولى... فارتاح للنتائج وبلغ من ارتياحه أن تشجع فأقدم على المزيد من كلمات الترحيب .. وبدأ يسأل الأشخاص عن أخبارهم .. ثم توطدت علاقاته مع كل العاملين في الشركة.. وذات يوم طلب منه أن يلقي خطابا بينهم ففعل ونجح في ذلك..وقاده الأمر إلى أن أصبح ممثلا للعاملين لدى إدارة الشركة.. ثم تقلّد منصب نائب المدير العام .. وهكذا قاده العمل البسيط إلى نتائج باهرة .. فالنجاح يؤدي إلى النجاح.
قصة أعجبتني
أبدأ بالشيء اليسير ولاتستصغره
بطة:)
بطة:)
كان صاحب متجر لبيع الجراء يلصق لافتة على باب المتجر تقول(جراء للبيع),زكانت مثل هذه اللافتات تجذب انتباه الأطفال الصغار, وبكل تأكيد فقد وقف طفل صغير تحت اللافتة التي كانت على باب المتجر, وسأل الطفل صاحب المتجر:"بكم سوف تبيع هذه الجراء؟"
فأجاب عليه صاحب المتجر:"على أية حال إنها يتراوح سعرها مابين ثلاثين إلة خمسين دولاراً"
فبحث الولد الصغير في محفظته وأخرج منها بعض النقود وقال له:"إنني أمتلك دولارين وسبعة وثلاثين سنتاً , هل يمكنني النظر إليها؟"
ابتسم صاحب المتجر ونادى على السيدة التي كانت تعمل في المتجر, فأتت إليه من مربى الكلاب, ونزلت إلى الجزء الموجود بأسفل المتجر, وقد تبعها خمسة جراء صغيرة جداً وكان أحدها يتلكأ ويتباطأ في السير. فقام الولد على الفور بالتقاط الجرو الأعوج قائلاً:"ماذا أصاب هذا الكلب الصغير؟"
فشرح له صاحب المتجر أن الطبيب البيطري قد فحص هذا الجرو واكتشف أنه به عيباً خلقياً في مفصل الورك, وسوف يعرج دائماً هكذا, فامتلأ الولد الصغير بالحماسة وقال له:"إن هذا الجرو الصغير هو ماأريد شراءه دائماً"
فقال له صاحب المتجر "لا إنك لاتريد شراء هذا, أما إذا كنت تريده فسأعطيه لك "
فانزعج الولد الصغير ونظر مباشرة إلى عيني صاحب المتجر, وهو يشير بأصبعيه قائلاً:" إنني لاأريدك أن تعطيه لي. إن هذا الكلب الصغير يستحق كل ماتستحقه الكلاب الأخرى. في الحقيقة , سوف أعطيك دولارين وسبعة وثلاثين سنتاً , وسأعطيك خمسين سنتاً في كل شهر حتى أسدد ثمنه بالكامل"
رد عليه صاحب المتجر:"إنك حقاً لاتريد أن تشتري مثل هذا الجرو , فلن يقدر أبداً على الجري والقفز واللعب معك مثل بقية الجراء الأخرى"
وعندما سمع الولد ذلك, مد يده وحاول أن يصلح من القدم العرجاء اللذين يعاني منهما خاصة أنها قد تم تدعيمها بسنادة معدنية, ونظر إلى صاحب المتجر ورد عليه بنعومة قائلاً:"حسناً إنني شخصياً لاأستطيع الجري بسرعة , وهذا الجرو الصغير سوف يحتاج إلى شخص ما يتفهم ذلك"
من كتاب شوربة دجاج للحياة
بطة:)
بطة:)
أن ترى الأشياء في حقيقتها .. تلك هي العبقرية.