" فكل ساعة قابلة لأن تضع فيها حجراً يزداد به صرح مجدك ارتفاعاً، ويقطع به قومك في السعادة باعاً أو ذراعاً، فإن كنت حريصاً على أن يكون لك مجدك الأسمى، ولقومك السعادة العظمى، فدع الراحة جانباً، واجعل بينك وبين اللهو حاجباً "*
محمد الخضر
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وجزاك الله خيراً.