السلام عليكم
نجديه تسلم يدينك على هيك ملف
طااااااااااااااال بسألك احب بناتي هي اللي قبل فتره منزله موضوع بتترك المنتدى ولا وحده ثانيه ؟؟


السلام عليكم
شخباركم ياعسولات
نجديه تسلمين يارب يجعلها تجمع خير ونسمع فيه افراح حلوه :)
شخباركم ياعسولات
نجديه تسلمين يارب يجعلها تجمع خير ونسمع فيه افراح حلوه :)

أحلى N
•
فضيحة مستشفى الولادة بالمدينة المنورة
--------------------------------------------------------------------------------
السلام علكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال الكل والجميع
عبدالوهاب الفيصل - المدينة المنورة
في صفحة جديدة من سجل أخطاء الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة قصة كتبت سطورها بُدموع أربعة (أبوين وأمّين)، سرق خطأ وقع فيه مسؤولو مستشفى النساء والولادة بطيبة فرحتهم بقدوم بناتهم إلى الدنيا، فقد قام مسؤولو المستشفى بتسليم طفلة وليدة مريضة بالخطأ إلى أسرة غير أسرتها، ومرت ساعات طويلة دون أن ينتبهوا إلى الخطأ الذي ارتكبوه، حتى جاء والد الطفلة (الأصلي) إلى المستشفى واكتشف عدم وجود ابنته فجن جنونه وانهمرت زوجته في البكاء، وقضيا 4 ساعات كاملة حتى أمكنهما الاتصال بالأسرة التي أخذت ابنتهما بالخطأ وذهبت بها إلى وادي الفرع، وهنا بدأت معاناة الأسرة الثانية التي عاشت تبدُّد سعادتها بعد أن عرفت أن الطفلة الموجودة لديها والتي أرضعتها والدتها عدة مرات ليست ابنتها.
تفاصيل الواقعة رواها لنا بدر مساعد الجابري (28 عاما) الذي يسكن في منطقة وادي الفرع خلال اتصال هاتفي أمس وقال: لازلت عاجزا عن استيعاب ما حدث حتى هذه اللحظة ومازلنا جميعا تحت تأثير الصدمة، خاصة وأن هذه هي أول مولودة يرزقني بها الله.
وأضاف: وضعت زوجتي حملها يوم الجمعة الماضي بمستشفى النساء والأطفال بالمدينة المنورة بعد عملية قيصرية طفلة جميلة أسميناها (بشاير)، وأصيبت الطفلة بالصفار مما استدعى بقاءها في المستشفى للعلاج، ولأننا نقيم خارج المدينة المنورة، صرح المستشفى لزوجتي بالخروج وتركنا طفلتنا في الحضانة حسب رأي الطبيبات اللاتي أكدن أهمية بقائها، وبعد يومين حضرت إلى المستشفى، فقالت لي الطبية إنها تعاني إضافة إلى الصفار من مرض في صفائح الدم ويجب أن تبقى في المستشفى على الأقل 150 يوما رغم أنهم لم يبلغوني في السابق عن هذا المرض إلا أني أصريت على إخراجها خوفا عليها من قلة العناية التي لاحظتها.
يواصل الجابري حديثه قائلا: استلمت طفلتي وغادرت المستشفى إلى منزلي في وادي الفرع وعاشت أسرتي جوا من الفرح والسعادة ابتهاجا بوصول الطفلة خصوصا وأنها الحفيدة الأولى لوالداي فيما كانت فرحة والدتها بها لا توصف حيث إنها لم تكن قد رأتها سوى مرة واحدة، وبصورة طبيعية قامت زوجتي بإرضاع ابنتها وهي في منتهى السعادة مثل أي أم تخوض التجربة للمرة الأولى.
ويواصل حديثه قائلا: خرجت في الساعة السادسة من مساء نفس اليوم لقضاء بعض شؤوني وفي الطريق التقيت شخص لا أعرفه قدم لي نفسه على أنه والد الطفلة التي أحضرتها في الصباح من المستشفى وقال لي إن هذه الطفلة ليست ابنتي وطالبني بالعودة بها فورا إلى المستشفى.
ويستطرد الجابري: لم أصدق الخبر بسبب الذهول الذي أصابني ولم أستطع أن أستفسر منه بالتفصيل عما يقول وأغلقت الخط بعد أن طلبت منه أن يمهلني دقائق أتمالك خلالها نفسي ثم أعاود الاتصال به، وبقيت فترة من الزمن عاجزا عن التفكير وعن استيعاب ما يحدث ودار برأسي الكثير من التساؤلات وشعرت بالذنب لأنني أخرجت طفلة ليست ابنتي من المستشفى على مسؤوليتي رغم ما سمعته عن مرضها، إذ قد يتسبب ذلك في مضاعفات خطيرة تهدد حياتها، فلو كانت لكان الأمر أهون كثيرا.
ويضيف: أخذت الطفلة من أحضان أمها التي مازالت تعاني من آثار العملية القيصرية التي أجريت لها وجاءت هذه الصدمة القاسية لتضاعف آلامها حيث ظلت تبكي لساعات طويلة وتذكرت أنها لاحظت عيبا خلقيا في أحد أصابع ابنتنا عندما رأتها بعد ولادتها ولم تنتبه لعدم وجود هذا العيب في الطفلة التي أحضرتها لأن يدها كانت ملفوفة بضماد طبي من جراء العلاج.. وعندما أخبرتني بهذا كشفت يد الطفلة فلم أجد ذلك العيب وعندها تأكدت من صحة كلام الرجل الذي حادثني هاتفيا.
وأوضح أنه أخذ الطفلة وتوجه بها مرة أخرى للمدينة المنورة قاطعا 140 كم وهو يضع يده على قلبه خوفا على حياتها، وتصور وهو في الطريق أن المستشفى هو الذي اكتشف الخطأ، وأنه سيجد استعدادات كبيرة عندما يصل لاستقبال الطفلة خاصة وأن الطبيبات يعلمن أنها مريضة، لكن كل ذلك لم يحدث حيث وجد أسرة في انتظاره عند بوابة المستشفى وعرف أنهم هم الذين اكتشفوا الخطأ بأنفسهم، وقضوا معا ما يقارب الساعة بين مسؤولي المستشفى حتى انتهوا من الإجراءات واستلم ابنته (الأصلية) والغريب أنه (حسب قوله) لم يسمع كلمة اعتذار من أي مسؤول بالمستشفى.
واختتم كلامه قائلا: لقد بدد خطأ المستشفى سعادتنا بطفلتنا الأولى وحرمنا من الابتهاج بها كما يفعل كل الآباء والأمهات. وتساءل: من يتحمل مسؤولية هذا الخطأ الفادح؟ ألا تستحق هذه الواقعة المؤسفة فتح تحقيق فوري لكشف ملابساته؟
(المدينة) انتقلت بعد ذلك إلى منزل خال الطفلة التي ذهبت إلى وادي الفرع بسبب خطأ المستشفى والتقت والدها سالم فرحان العوفي وخالها إبراهيم غنام الحربي وجدها غنام الحربي الذين طالبوا جميعا بمحاسبة المتسبب في تسليم ابنتهم لأسرة أخرى، وقيام امرأة غريبة بإرضاعها ليدخلوا في دوامة لن تنتهي إضافة إلى تعريض حياتها للخطر.
وقال والد الطفلة: رزقني الله بطفلتين (توأم) وشاء القدر أن تولد إحداهما مصابة بمرض في الدم إضافة إلى الصفار، ولهذا السبب تم نقلها إلى الحضانة في الدور الأول من المستشفى فيما بقيت الطفلة الثانية إلى جوار أمها في السرير، وفي حوالى الساعة الثانية من ظهر الثلاثاء الماضي ذهبت إلى المستشفى لزيارة زوجتي وابنتيّ وإخراجهن من المستشفى على أن أواصل علاج البنت المريضة خارج المستشفى.
ويضيف: أكملت أوراق الخروج وذهبت إلى الطبيبة لأسألها عن مكان ابنتي المريضة فأخبرتني أنها في السرير رقم (19) بقسم الحضانات وهناك لم أجدها، فرجعت إلى الطبيبة وقضينا وقتا طويلا في البحث عنها في جميع أسرّة الحضانة فلم نجدها، وهنا دار في رأسي الكثير من الأفكار حول مصير الطفلة، وبعد أن بحثوا عنها في كل مكان، قامت الطبيبة بمراجعة كشف الخروج وبفضل الله لم تخرج في ذلك اليوم سوى طفلة تسلمها المواطن بدر مساعد الجابري على أنها ابنته وأخرجها على مسؤوليته الشخصية.
واستطرد: حاولت عشرات المرات الاتصال على الجابري لكن جواله كان مغلقا طوال الوقت، وفي الساعة السادسة مساءً أجاب الجابري على مكالمتي وأخبرته بما حدث فلم يستطع إكمال المكالمة وأجهش بالبكاء وطلب منا إعطاءه دقائق ليتمكن من استيعاب ما يحدث، وبعدها أحضر الطفلة إلى المستشفى واستلمناها منه دون أي اهتمام أو إحساس بالذنب أو مبالاة من الطبيبات بما حدث.. حتى الطفلة المريضة التي قطعت ما يقارب 280 كم خلال أقل من 12 ساعة لم يهتموا بفحصها وتقديم الرعاية الطبية اللازمة لها فور وصولها.. وبعد انتهينا من الإجراءات الرسمية استلم الجابري طفلته التي كان المستشفى على وشك تسليمها لنا على أنها طفلتنا، وأخذت زوجتي وابنتيّ ومضى كل منا إلى سبيله بعد أن تقدمنا بشكوى مكتوبة إلى مدير المستشفى الذي وعدنا بالتحقيق في الواقعة ومحاسبة المتسبب.
وأضاف: إننا نناشد وزير الصحة والمسؤولين عبر (المدينة) سرعة التحقيق في الواقعة وفي المستوى الذي انحدر إليه مستوى أحد أهم مستشفيات منطقة المدينة المنورة والأخطاء التي أصبحت حديث المجتمع.
(المدينة) حاولت الاتصال بمسؤولي الشؤون الصحية بالمدينة المنورة إلا أننا لم نستطع نظرا للمقاطعة التي تفرضها صحة المدينة على وسائل الإعلام وخصوصا (المدينة) فلم نجد أمامنا سوى طرح القضية ووضع كل تفاصيلها أمام معالي وزير الصحة والمسؤولين في الوزارة.
مين تعرف عنها شي او تبغا تولد في ها المستشفى
--------------------------------------------------------------------------------
السلام علكم ورحمة الله وبركاته
كيف حال الكل والجميع
عبدالوهاب الفيصل - المدينة المنورة
في صفحة جديدة من سجل أخطاء الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة قصة كتبت سطورها بُدموع أربعة (أبوين وأمّين)، سرق خطأ وقع فيه مسؤولو مستشفى النساء والولادة بطيبة فرحتهم بقدوم بناتهم إلى الدنيا، فقد قام مسؤولو المستشفى بتسليم طفلة وليدة مريضة بالخطأ إلى أسرة غير أسرتها، ومرت ساعات طويلة دون أن ينتبهوا إلى الخطأ الذي ارتكبوه، حتى جاء والد الطفلة (الأصلي) إلى المستشفى واكتشف عدم وجود ابنته فجن جنونه وانهمرت زوجته في البكاء، وقضيا 4 ساعات كاملة حتى أمكنهما الاتصال بالأسرة التي أخذت ابنتهما بالخطأ وذهبت بها إلى وادي الفرع، وهنا بدأت معاناة الأسرة الثانية التي عاشت تبدُّد سعادتها بعد أن عرفت أن الطفلة الموجودة لديها والتي أرضعتها والدتها عدة مرات ليست ابنتها.
تفاصيل الواقعة رواها لنا بدر مساعد الجابري (28 عاما) الذي يسكن في منطقة وادي الفرع خلال اتصال هاتفي أمس وقال: لازلت عاجزا عن استيعاب ما حدث حتى هذه اللحظة ومازلنا جميعا تحت تأثير الصدمة، خاصة وأن هذه هي أول مولودة يرزقني بها الله.
وأضاف: وضعت زوجتي حملها يوم الجمعة الماضي بمستشفى النساء والأطفال بالمدينة المنورة بعد عملية قيصرية طفلة جميلة أسميناها (بشاير)، وأصيبت الطفلة بالصفار مما استدعى بقاءها في المستشفى للعلاج، ولأننا نقيم خارج المدينة المنورة، صرح المستشفى لزوجتي بالخروج وتركنا طفلتنا في الحضانة حسب رأي الطبيبات اللاتي أكدن أهمية بقائها، وبعد يومين حضرت إلى المستشفى، فقالت لي الطبية إنها تعاني إضافة إلى الصفار من مرض في صفائح الدم ويجب أن تبقى في المستشفى على الأقل 150 يوما رغم أنهم لم يبلغوني في السابق عن هذا المرض إلا أني أصريت على إخراجها خوفا عليها من قلة العناية التي لاحظتها.
يواصل الجابري حديثه قائلا: استلمت طفلتي وغادرت المستشفى إلى منزلي في وادي الفرع وعاشت أسرتي جوا من الفرح والسعادة ابتهاجا بوصول الطفلة خصوصا وأنها الحفيدة الأولى لوالداي فيما كانت فرحة والدتها بها لا توصف حيث إنها لم تكن قد رأتها سوى مرة واحدة، وبصورة طبيعية قامت زوجتي بإرضاع ابنتها وهي في منتهى السعادة مثل أي أم تخوض التجربة للمرة الأولى.
ويواصل حديثه قائلا: خرجت في الساعة السادسة من مساء نفس اليوم لقضاء بعض شؤوني وفي الطريق التقيت شخص لا أعرفه قدم لي نفسه على أنه والد الطفلة التي أحضرتها في الصباح من المستشفى وقال لي إن هذه الطفلة ليست ابنتي وطالبني بالعودة بها فورا إلى المستشفى.
ويستطرد الجابري: لم أصدق الخبر بسبب الذهول الذي أصابني ولم أستطع أن أستفسر منه بالتفصيل عما يقول وأغلقت الخط بعد أن طلبت منه أن يمهلني دقائق أتمالك خلالها نفسي ثم أعاود الاتصال به، وبقيت فترة من الزمن عاجزا عن التفكير وعن استيعاب ما يحدث ودار برأسي الكثير من التساؤلات وشعرت بالذنب لأنني أخرجت طفلة ليست ابنتي من المستشفى على مسؤوليتي رغم ما سمعته عن مرضها، إذ قد يتسبب ذلك في مضاعفات خطيرة تهدد حياتها، فلو كانت لكان الأمر أهون كثيرا.
ويضيف: أخذت الطفلة من أحضان أمها التي مازالت تعاني من آثار العملية القيصرية التي أجريت لها وجاءت هذه الصدمة القاسية لتضاعف آلامها حيث ظلت تبكي لساعات طويلة وتذكرت أنها لاحظت عيبا خلقيا في أحد أصابع ابنتنا عندما رأتها بعد ولادتها ولم تنتبه لعدم وجود هذا العيب في الطفلة التي أحضرتها لأن يدها كانت ملفوفة بضماد طبي من جراء العلاج.. وعندما أخبرتني بهذا كشفت يد الطفلة فلم أجد ذلك العيب وعندها تأكدت من صحة كلام الرجل الذي حادثني هاتفيا.
وأوضح أنه أخذ الطفلة وتوجه بها مرة أخرى للمدينة المنورة قاطعا 140 كم وهو يضع يده على قلبه خوفا على حياتها، وتصور وهو في الطريق أن المستشفى هو الذي اكتشف الخطأ، وأنه سيجد استعدادات كبيرة عندما يصل لاستقبال الطفلة خاصة وأن الطبيبات يعلمن أنها مريضة، لكن كل ذلك لم يحدث حيث وجد أسرة في انتظاره عند بوابة المستشفى وعرف أنهم هم الذين اكتشفوا الخطأ بأنفسهم، وقضوا معا ما يقارب الساعة بين مسؤولي المستشفى حتى انتهوا من الإجراءات واستلم ابنته (الأصلية) والغريب أنه (حسب قوله) لم يسمع كلمة اعتذار من أي مسؤول بالمستشفى.
واختتم كلامه قائلا: لقد بدد خطأ المستشفى سعادتنا بطفلتنا الأولى وحرمنا من الابتهاج بها كما يفعل كل الآباء والأمهات. وتساءل: من يتحمل مسؤولية هذا الخطأ الفادح؟ ألا تستحق هذه الواقعة المؤسفة فتح تحقيق فوري لكشف ملابساته؟
(المدينة) انتقلت بعد ذلك إلى منزل خال الطفلة التي ذهبت إلى وادي الفرع بسبب خطأ المستشفى والتقت والدها سالم فرحان العوفي وخالها إبراهيم غنام الحربي وجدها غنام الحربي الذين طالبوا جميعا بمحاسبة المتسبب في تسليم ابنتهم لأسرة أخرى، وقيام امرأة غريبة بإرضاعها ليدخلوا في دوامة لن تنتهي إضافة إلى تعريض حياتها للخطر.
وقال والد الطفلة: رزقني الله بطفلتين (توأم) وشاء القدر أن تولد إحداهما مصابة بمرض في الدم إضافة إلى الصفار، ولهذا السبب تم نقلها إلى الحضانة في الدور الأول من المستشفى فيما بقيت الطفلة الثانية إلى جوار أمها في السرير، وفي حوالى الساعة الثانية من ظهر الثلاثاء الماضي ذهبت إلى المستشفى لزيارة زوجتي وابنتيّ وإخراجهن من المستشفى على أن أواصل علاج البنت المريضة خارج المستشفى.
ويضيف: أكملت أوراق الخروج وذهبت إلى الطبيبة لأسألها عن مكان ابنتي المريضة فأخبرتني أنها في السرير رقم (19) بقسم الحضانات وهناك لم أجدها، فرجعت إلى الطبيبة وقضينا وقتا طويلا في البحث عنها في جميع أسرّة الحضانة فلم نجدها، وهنا دار في رأسي الكثير من الأفكار حول مصير الطفلة، وبعد أن بحثوا عنها في كل مكان، قامت الطبيبة بمراجعة كشف الخروج وبفضل الله لم تخرج في ذلك اليوم سوى طفلة تسلمها المواطن بدر مساعد الجابري على أنها ابنته وأخرجها على مسؤوليته الشخصية.
واستطرد: حاولت عشرات المرات الاتصال على الجابري لكن جواله كان مغلقا طوال الوقت، وفي الساعة السادسة مساءً أجاب الجابري على مكالمتي وأخبرته بما حدث فلم يستطع إكمال المكالمة وأجهش بالبكاء وطلب منا إعطاءه دقائق ليتمكن من استيعاب ما يحدث، وبعدها أحضر الطفلة إلى المستشفى واستلمناها منه دون أي اهتمام أو إحساس بالذنب أو مبالاة من الطبيبات بما حدث.. حتى الطفلة المريضة التي قطعت ما يقارب 280 كم خلال أقل من 12 ساعة لم يهتموا بفحصها وتقديم الرعاية الطبية اللازمة لها فور وصولها.. وبعد انتهينا من الإجراءات الرسمية استلم الجابري طفلته التي كان المستشفى على وشك تسليمها لنا على أنها طفلتنا، وأخذت زوجتي وابنتيّ ومضى كل منا إلى سبيله بعد أن تقدمنا بشكوى مكتوبة إلى مدير المستشفى الذي وعدنا بالتحقيق في الواقعة ومحاسبة المتسبب.
وأضاف: إننا نناشد وزير الصحة والمسؤولين عبر (المدينة) سرعة التحقيق في الواقعة وفي المستوى الذي انحدر إليه مستوى أحد أهم مستشفيات منطقة المدينة المنورة والأخطاء التي أصبحت حديث المجتمع.
(المدينة) حاولت الاتصال بمسؤولي الشؤون الصحية بالمدينة المنورة إلا أننا لم نستطع نظرا للمقاطعة التي تفرضها صحة المدينة على وسائل الإعلام وخصوصا (المدينة) فلم نجد أمامنا سوى طرح القضية ووضع كل تفاصيلها أمام معالي وزير الصحة والمسؤولين في الوزارة.
مين تعرف عنها شي او تبغا تولد في ها المستشفى
الصفحة الأخيرة
ام موكا مشكلتي ماأحب اغراض المستشفى احس اغراضي تدخلني بحالة نفسيه رائعه>>>وش رايك بالتعبير متعوبن عليه.
انا اول مره اولد بسعد مدري وش يوفرون مايوفرون ...