بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ للهِ وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
فمن أحب الأشياء إلى الله تعالى:
1- الحنيفية السمحة: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الأديان إلى الله الحنيفية السمحة» .
2- الصلاة وبر الوالدين والجهاد: لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الأعمال إلى الله: الصلاة لوقتها، ثم برُ الوالدين، ثم الجهاد في سبيل الله» .
3- الإيمان وصلة الرحم والأمر بالمعروف والنهي؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الأعمال إلى الله إيمان بالله ، ثم صلة الرحم ، ثم الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر» .
4- المداومة على الطاعات؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الأعمال أدومها إلى الله وإن قل» .
5- ذكر الله عز وجل؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الاعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله» .
6- المساجد؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها» .
7- كلمة حق عند سلطان جائر؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الجهاد إلى الله كلمة الحق تقال لإمام جائر» .
8- صدق الحديث؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «أحب الحديث إلي أصدقه» .
9- صيام داود؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الصيام إلى الله صيام داود: كان يصوم يوما ويفطر يوما، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود: كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه، وينام سدسه» .
10- تكاثر الأيدي على الطعام؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الطعام إلى الله ما كثرت عليه الأيدي» .
11- قول سبحان الله وبحمده؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الكلام إلى الله، سبحان الله وبحمده» .
12- قول سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر» .
13- حَسَنُ الخلق لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب عباد الله إلى الله أحسنهم خلقا» .
14- التسمية بعبدالله وعبدالرحمن؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الأسماء إلى الله عز وجل عبد الله وعبد الرحمن» .
15- نفع الناس، وإدخال السرور على المسلمين، وكشف الكربات، وقضاء دين المدين، وإطعام الجائع؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا، ومن كف غضبه، ستر الله عورته، ومن كظم غيظا، ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام، وإن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل» .

jouliana @jouliana
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ذاك أول
•
جزاك الله خيررررررررررررررر الجزاء



jouliana
•
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أثابكم الله الجنة ومحى عنكم الذلة وأبدلها بالحسنات
وجعل العسير برحمته عليكم يسيرا والحزن فرحا
والضيق فرجا والرزق رغدا والعيش هنيئا والجنة
موعدا مع الصديقين والشهداء وجميع المسلمين امين
شكرا لكم أحبتي في الله على مروركم الكريم العطر
أثابنا الله وأياكم وأدخلنا الجنة برحمته
اللهم امين اللهم امين
أثابكم الله الجنة ومحى عنكم الذلة وأبدلها بالحسنات
وجعل العسير برحمته عليكم يسيرا والحزن فرحا
والضيق فرجا والرزق رغدا والعيش هنيئا والجنة
موعدا مع الصديقين والشهداء وجميع المسلمين امين
شكرا لكم أحبتي في الله على مروركم الكريم العطر
أثابنا الله وأياكم وأدخلنا الجنة برحمته
اللهم امين اللهم امين

jouliana
•
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،، أما بعد:
أخواتي الحبيبات
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم .
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
الكريم ويخطط له خير تخطيط.
فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين
وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..
فإليكِ أختي الحبيبة نقدم هذه الحملة والتي نسأل الله سبحانه أن يبارك فيها ويجعلها تجمعًا طيبًا مباركًا خالصًا له ويوفقنا
وإياكنّ للأعمال الصالحة التي تكون سببا في دخولنا الفردوس الأعلى بلا سابقة حساب..
حملة المشمرات للتنافس على الطاعات ... واستقبال شهر الخيرات .
حملتنا المُباركة أعددناها لكِ أخيّتي الحبيبة حتى تكون عونًا لكِ بإذن الله في استقبال شهر رمضان المُبارك .
تحتوي على دروس ومحاضرات قيمة لشيوخنا الأفاضل وفلاشات وفتاوى وسنن وعبادات وقصص للتائبين ،
نرتجي منها الخير والفائدة بإذن الله .
وللمزيد يُرجى الدّخول هنا :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252680
وهنا الحلقات متسلسلة :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252919
وتفضّلي معنا أختي الحبيبة بزيارة صفحة التّسميع الخاصّة بحفظ سورة التّوبة
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252921
وفقنا الله وإياكنّ لما يحبه ويرضاه
اللهم أمين يارب
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وتابعيه باحسان الى يوم الدين
وكل عام وأنتم الى الله أقرب
أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،، أما بعد:
أخواتي الحبيبات
تمضي بنا الأيام وتتعاقب الأسابيع وتتوالى الشهور.. ويقترب منا قدوم شهر الخير والبركة والرحمات،
ويعلو نداء المؤمنين ودعاؤهم الخالد تأسيًّا بسنة رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم،
فقد وصفت أمنا عائشة رضي الله عنها حال نبينا صلى الله عليه وسلم في استعداده لرمضان فقالت: كان يصوم شعبان كله،
كان يصوم شعبان إلا قليلاً .
فهذا عن استعدادهم فكيف عن استعدادنا نحن ؟!!
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا جاء رمضان فُتّحت أبواب الجنة ، وغُلّقت أبواب النار ،
وصُفّدت الشياطين ) رواه مسلم .
تربى الصحابة الكرام على هذا الشعار، وعاشوا بهذا الدعاء الخالد، فكانوا يسعون إلى رمضان شوقًا، ويطلبون الشهر قبله
بستة أشهر، ثم يبكونه بعد فراقه ستة أشهر أخرى.
نداء يدرك المسلم دلالاته، فيثير في نفسه الأشجان والحنين إلى خير الشهور وأفضل الأزمنة، فيعد المسلم نفسه للشهر
الكريم ويخطط له خير تخطيط.
فكيف يكون الاستقبال الأمثل للشهر؟ وكيف تكون التهيئة المناسبة لقدوم الشهر؟ وهل لنا أن نحافظ على شهرنا من عبث العابثين
وحقد الحاقدين وغفلة الغافلين؟! لنبدأ معا.. خطوات صغيرة بسيطة.. نصل بها الى رمضان..
فإليكِ أختي الحبيبة نقدم هذه الحملة والتي نسأل الله سبحانه أن يبارك فيها ويجعلها تجمعًا طيبًا مباركًا خالصًا له ويوفقنا
وإياكنّ للأعمال الصالحة التي تكون سببا في دخولنا الفردوس الأعلى بلا سابقة حساب..
حملة المشمرات للتنافس على الطاعات ... واستقبال شهر الخيرات .
حملتنا المُباركة أعددناها لكِ أخيّتي الحبيبة حتى تكون عونًا لكِ بإذن الله في استقبال شهر رمضان المُبارك .
تحتوي على دروس ومحاضرات قيمة لشيوخنا الأفاضل وفلاشات وفتاوى وسنن وعبادات وقصص للتائبين ،
نرتجي منها الخير والفائدة بإذن الله .
وللمزيد يُرجى الدّخول هنا :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252680
وهنا الحلقات متسلسلة :
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252919
وتفضّلي معنا أختي الحبيبة بزيارة صفحة التّسميع الخاصّة بحفظ سورة التّوبة
http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showtopic=252921
وفقنا الله وإياكنّ لما يحبه ويرضاه
اللهم أمين يارب
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وتابعيه باحسان الى يوم الدين
وكل عام وأنتم الى الله أقرب
الصفحة الأخيرة