ياقلبي عادي سؤالك واستفسارك وانا مثلك احيان اوقف واتساءل واللي تقول هذا نقص بالايمان اقول لها ابراهيم عليه السلام سأل الله ان يريه كيف يخلق وهو نبي ومؤمن ولما سأله الله أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ..
اما بالنسبه لسؤالك ليش مايستجيب لك وانتي مظلومه اقولك من تجربه والله المظلوم مايتركه ربي ابد والله سبحانه يدافع عن الذين امنوا بس تقربي من الله اكثر
وثقي بالله وحبيييه كثير وقتها راح يخف عنك كل ضيق وحزن وتأكدي ان الدنيا ماصفت للانبياء حتى تصفي لنا
واخر نصيحه ياقلبي اقري كثير عن الله واعرفي صفاته واسمائه حتى اذا دعتيه تدعينه بيقين ومحبه
والله يفرج همك وينصرك على من عاداك
اما بالنسبه لسؤالك ليش مايستجيب لك وانتي مظلومه اقولك من تجربه والله المظلوم مايتركه ربي ابد والله سبحانه يدافع عن الذين امنوا بس تقربي من الله اكثر
وثقي بالله وحبيييه كثير وقتها راح يخف عنك كل ضيق وحزن وتأكدي ان الدنيا ماصفت للانبياء حتى تصفي لنا
واخر نصيحه ياقلبي اقري كثير عن الله واعرفي صفاته واسمائه حتى اذا دعتيه تدعينه بيقين ومحبه
والله يفرج همك وينصرك على من عاداك
ربي يمتحن إيمان الناس بالعطاء والأخذ..
يعطيك ليرى هل نؤمن بأننا إنما رزقنا الله من فضله وليس لنا في ذلك قوة ولا حول بل إنما رزقنا بقوته فنحمده على فضله ومنه ونؤدي شكر النعمة ..ونزداد إيمانا بأن الأمر كله بيده فهو قادر ان يبدل حالنا بين غمضة عين واتباهتها ..
ويأخذ منا ليرى هل نجزع ونكفر ونشكك بقدرته وحوله ويمكن نخرج من ديننا بالكلية لأننا نعبده على حرف متى ما أعطانا آمنا واذا لم يعطنا كفرنا...
نحن في هذه الحياة الدنيا مخلوق ضعيف لا يقدر على شىء والله هو الغني عنا وعن عملنا ودعاؤنا ونحن الفقراء إليه وإلى كرمه وفضله ونعيش منعمون غارقون في نعم لا ننفك عنها فإننا نعيش على أرضه ونأكل من رزقه..
فإذا آمنا به فهو خير لنا واذا كفرنا فلم نظلم إلا أنفسنا فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط..
في الحديث الذي يرويه عنه أنس بن مالك - رضي الله عنه - : (إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاءِ، وإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ، فمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ) رواه الترمذي وحسنه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يعطيك ليرى هل نؤمن بأننا إنما رزقنا الله من فضله وليس لنا في ذلك قوة ولا حول بل إنما رزقنا بقوته فنحمده على فضله ومنه ونؤدي شكر النعمة ..ونزداد إيمانا بأن الأمر كله بيده فهو قادر ان يبدل حالنا بين غمضة عين واتباهتها ..
ويأخذ منا ليرى هل نجزع ونكفر ونشكك بقدرته وحوله ويمكن نخرج من ديننا بالكلية لأننا نعبده على حرف متى ما أعطانا آمنا واذا لم يعطنا كفرنا...
نحن في هذه الحياة الدنيا مخلوق ضعيف لا يقدر على شىء والله هو الغني عنا وعن عملنا ودعاؤنا ونحن الفقراء إليه وإلى كرمه وفضله ونعيش منعمون غارقون في نعم لا ننفك عنها فإننا نعيش على أرضه ونأكل من رزقه..
فإذا آمنا به فهو خير لنا واذا كفرنا فلم نظلم إلا أنفسنا فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط..
في الحديث الذي يرويه عنه أنس بن مالك - رضي الله عنه - : (إِنَّ عِظَمَ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلاءِ، وإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاهُمْ، فمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا، وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ) رواه الترمذي وحسنه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
والله فاهمتك تماما. كانت عندي نفس اسئلتك. زمان كنت ابغا شغله معينه. ادعي دعى من قلب كل يوم وبالحرم دعيت ودعيت ياما. سنوات ادعي. وفعلا على قولك اتحقق لوحده وعاشت وفرحت فيه. والله اني الان اقول انا كيف كنت ادعي بهذا الشيء شوي اشد شعري من الغباء. وربي ان حياتي الان افضل مليووووون مرا بدون هدا الشيء اللي اتمنيته ثقي تماما بفرحه كبيره ربي بيرزقكك فيها. فقط انتظري. مو شرط نفس اللي دعيتي
الصفحة الأخيرة
الله كتب انه مو لك لهالشخص
بالمقابل فيه امور حصلت لنا وماحصلت للناس الظالمة
اهمها من وجهة نظري سلامة القلب من الحسد ومراقبة الناس وراحة البال
الي تجي من ورى هالشي .. هذي مو نعمة ؟