السلام عليكم
انتشر هذه هذه الايام فيروس عن طريق الوسائط المتعدده ويطلب تشغيل برنامج ثم يقوم الفايروس بتشغيل الجوال تلقائيا كل خمس دقائق .
والحل هو بتحميل برامج الحماية الخاصة بالجوال كالنورتن ومكافي وكاسبيرو
وقد استخدم بعض البرامج لازالة هذا الفايروس
فاحذروا من ذلك ..
------------------- ( للفائده ) -----------------
الـ SMS هي اختصار Short Messeging Service وهي : خدمة الرسائل القصيرة .
الـ MMS هي اختصار Multimedia Messeging Service وهي :
" خدمة تراسل الوسائط المتعددة " بحيث تستطيع إرسال الصور والأصوات والفيديو والنصوص المعالجة إلى أي جوال في العالم ...
أما الـ SMS فهو نموذج التراسل النصي العادي والموجود حاليا ... وهو اختصار Short Messeging Service ... أو خدمة الرسائل القصيرة ...
================================
×××××××××××
المشرفة
تمنياتي للجميع بالسلامه من فايروسات الجوال والقلوب ... والسلام

ABOAHMD @aboahmd
عضو
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

(*راعيتها*)
•
الله يطيك العافيه

صحيح أنا جاني هالفيروس في الوسائط
وصار يرسل رسائل هلى كيفه لأشخاص على كيفه
من الأرقام المحفوظه في جوالي وأرقام اساسا ماعندي في الجوال
وقمت وكنسلت خدمة اتلوسائط
وألف شكر لكي أخ ABOAHMD لنشر الموضوع ليحتاط الكل من رسائل الوسائط
وصار يرسل رسائل هلى كيفه لأشخاص على كيفه
من الأرقام المحفوظه في جوالي وأرقام اساسا ماعندي في الجوال
وقمت وكنسلت خدمة اتلوسائط
وألف شكر لكي أخ ABOAHMD لنشر الموضوع ليحتاط الكل من رسائل الوسائط

ABOAHMD
•
شكرا لك راعيتها
وشكرا لك حبيبة رسول الله
وربنا يكفينا شر كل من فيه شر حتى من المشرفات اللاتي كنا نعلمهن والان يرفعن انوفهن علينا.
وشكرا لك حبيبة رسول الله
وربنا يكفينا شر كل من فيه شر حتى من المشرفات اللاتي كنا نعلمهن والان يرفعن انوفهن علينا.

ABOAHMD
•
عندما يقوم الـ"hotmail" بمراقبة ما نكتب!
محمد الرطيان* (1) قبل أسبوعين، كتبت مقالا ً بعنوان "مشروع مقال غير مشروع".. وكان يدور حول الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وعلى حكومته المنتخبة، وذلك لتجويعهم، وتركيعهم، لكي يقدموا المزيد من التنازلات (إضافة لما قُدم سابقاً) وطبعا ً العالم الغربي فضح نفسه بهذا الحصار غير الإنساني، وكشف أمام العالم أجمع، أن كل دولار يقدمه، يطلب مقابله شيئاً من التنازل من الجانب الفلسطيني.
وكنت في المقال المذكور أدعو الزملاء من الكتاب والمثقفين العرب لأن نتجاوز "القول" إلى "الفعل" وذلك عبر تقديم مكافآتنا الصحفية - أو جزء منها - دعماً للشعب الفلسطيني.
وكعادتي كل سبت، عند نشر المقال في الصحيفة، أقوم بإرساله إلى الصحف والمجلات الأخرى التي أتعامل معها، وتعيد نشر ما أكتبه.. وكذلك أرسله لبعض الأصدقاء الذين يتابعون ما أكتب.
كان هذا المقال آخر ما أرسلته عن طريق البريد الإلكتروني hotmail. في ذلك اليوم تحديدا ً لم أستطع أن أدخل إلى بريدي الإلكتروني، واستمر الوضع لعدة أيام... بعدها استعنت -
بعد الله - بالعديد من الأصدقاء الذين يجيدون التعامل مع الكمبيوتر، ولكن، كل المحاولات باءت بالفشل..
وبعد مرور أسبوعين على إغلاق البريد، قمنا بإرسال رسالة إلى إدارة الدعم في الشركة، بعد أن وصلنا إلى نتيجة واحدة وهي أن الشركة هي التي قامت بإغلاق الحساب، علما ً بأن بريدي لم يكن مجانيا ً، بل هو بريد مدفوع الثمن، أرسل لهم كل عام بضعة دولارات لكي أحصل على الحماية، وعلى مساحة أكبر، بالإضافة لبعض الفوائد الأخرى.
وأتى الرد المفزع منهم، والذي يؤكدون فيه أنهم هم من قام بإغلاق الحساب، لأن ما قمت بإرساله في الفترة الأخيرة يحمل بعض "الأفكار البغيضة والتي تدعو للكراهية"!!
الدعوة لمساندة الشعب الفلسطيني، وإرسال التبرعات له، في نظر هذه الشركة الأمريكية هو شيء " بغيض وكريه"! لم أستغرب هذا الأمر، ولم يفزعني هذا الرأي... الذي أفزعني أن هذه الشركة لم تحترم الخصوصية، وأنها تراقب ما أكتبه، وما أرسله للآخرين!..
وحسب (ما تراه هي) تحدد ما هو بغيض وكريه، وتحدد العقاب متى شاءت، وبأي طريقة تريدها... وبعد أن قامت الشركة بفتح الحساب - بعد إغلاقه لنصف شهر - أعادت فتحه مع رسالة تهديد، تحذرني مستقبلا ً من كتابة ما هو "كريه وبغيض" وإلا.. فإنهم سيقومون بإغلاقه مرة أخرى!!
(2)
ويرسل المثقفون في أمريكا سؤالهم المدوّي: "لماذا تكرهوننا"؟!
ونرسل سؤالنا الأكثر دويا ً إجابة على سؤالهم: "ولماذا نحبكم"؟!!
(3)
أيها الناس..
انتبهوا.. فـ"المايكروسوفت" يراقبون - حتى أنفاسنا - وتوجهاتنا، ويحددون ما هو بغيض وكريه فيها.
وأخيرا، أقدم لكم هذه النصيحة المجانية:
اذهبوا إلى أقرب مستشفى إلكتروني (شركة برمجيات) لفحص أجسادكم، فقد تكونون مصابين
ببعض "الفايروسات" الإلكترونية.. وأنتم لا تعلمون!
****************************************
وهذا مقال سيكون مؤخرا للانقطاع لوجود التسلط الاشرافي للمشرفات الصغيرات حتى يتعدل الوضع للاحسن .
الاربعاء 19/4/1427 هـ
محمد الرطيان* (1) قبل أسبوعين، كتبت مقالا ً بعنوان "مشروع مقال غير مشروع".. وكان يدور حول الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وعلى حكومته المنتخبة، وذلك لتجويعهم، وتركيعهم، لكي يقدموا المزيد من التنازلات (إضافة لما قُدم سابقاً) وطبعا ً العالم الغربي فضح نفسه بهذا الحصار غير الإنساني، وكشف أمام العالم أجمع، أن كل دولار يقدمه، يطلب مقابله شيئاً من التنازل من الجانب الفلسطيني.
وكنت في المقال المذكور أدعو الزملاء من الكتاب والمثقفين العرب لأن نتجاوز "القول" إلى "الفعل" وذلك عبر تقديم مكافآتنا الصحفية - أو جزء منها - دعماً للشعب الفلسطيني.
وكعادتي كل سبت، عند نشر المقال في الصحيفة، أقوم بإرساله إلى الصحف والمجلات الأخرى التي أتعامل معها، وتعيد نشر ما أكتبه.. وكذلك أرسله لبعض الأصدقاء الذين يتابعون ما أكتب.
كان هذا المقال آخر ما أرسلته عن طريق البريد الإلكتروني hotmail. في ذلك اليوم تحديدا ً لم أستطع أن أدخل إلى بريدي الإلكتروني، واستمر الوضع لعدة أيام... بعدها استعنت -
بعد الله - بالعديد من الأصدقاء الذين يجيدون التعامل مع الكمبيوتر، ولكن، كل المحاولات باءت بالفشل..
وبعد مرور أسبوعين على إغلاق البريد، قمنا بإرسال رسالة إلى إدارة الدعم في الشركة، بعد أن وصلنا إلى نتيجة واحدة وهي أن الشركة هي التي قامت بإغلاق الحساب، علما ً بأن بريدي لم يكن مجانيا ً، بل هو بريد مدفوع الثمن، أرسل لهم كل عام بضعة دولارات لكي أحصل على الحماية، وعلى مساحة أكبر، بالإضافة لبعض الفوائد الأخرى.
وأتى الرد المفزع منهم، والذي يؤكدون فيه أنهم هم من قام بإغلاق الحساب، لأن ما قمت بإرساله في الفترة الأخيرة يحمل بعض "الأفكار البغيضة والتي تدعو للكراهية"!!
الدعوة لمساندة الشعب الفلسطيني، وإرسال التبرعات له، في نظر هذه الشركة الأمريكية هو شيء " بغيض وكريه"! لم أستغرب هذا الأمر، ولم يفزعني هذا الرأي... الذي أفزعني أن هذه الشركة لم تحترم الخصوصية، وأنها تراقب ما أكتبه، وما أرسله للآخرين!..
وحسب (ما تراه هي) تحدد ما هو بغيض وكريه، وتحدد العقاب متى شاءت، وبأي طريقة تريدها... وبعد أن قامت الشركة بفتح الحساب - بعد إغلاقه لنصف شهر - أعادت فتحه مع رسالة تهديد، تحذرني مستقبلا ً من كتابة ما هو "كريه وبغيض" وإلا.. فإنهم سيقومون بإغلاقه مرة أخرى!!
(2)
ويرسل المثقفون في أمريكا سؤالهم المدوّي: "لماذا تكرهوننا"؟!
ونرسل سؤالنا الأكثر دويا ً إجابة على سؤالهم: "ولماذا نحبكم"؟!!
(3)
أيها الناس..
انتبهوا.. فـ"المايكروسوفت" يراقبون - حتى أنفاسنا - وتوجهاتنا، ويحددون ما هو بغيض وكريه فيها.
وأخيرا، أقدم لكم هذه النصيحة المجانية:
اذهبوا إلى أقرب مستشفى إلكتروني (شركة برمجيات) لفحص أجسادكم، فقد تكونون مصابين
ببعض "الفايروسات" الإلكترونية.. وأنتم لا تعلمون!
****************************************
وهذا مقال سيكون مؤخرا للانقطاع لوجود التسلط الاشرافي للمشرفات الصغيرات حتى يتعدل الوضع للاحسن .
الاربعاء 19/4/1427 هـ

moobdah
•
الله يجزاااااااااااااك الف خير أبو أحمد
لكن انتظر الأجر من الله ولا تنتظر من البشر
لك تحياتي وتقديري .. وأتمنى ماتدخلت في ما لايعنيني .. مجرد نصيحه ..
لكن انتظر الأجر من الله ولا تنتظر من البشر
لك تحياتي وتقديري .. وأتمنى ماتدخلت في ما لايعنيني .. مجرد نصيحه ..
الصفحة الأخيرة