احذرووووا من الخادمات ياليت نتركهم للابد

الأسرة والمجتمع

×××××××


الوجه القبيح للعمالة المنزلية
جالبات السحر والطلاسم والخزي والعار
عن ابْنَ أَبِي لَيْلَى قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيٌّ أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهَا السَّلام شَكَتْ مَا تَلْقَى مِنْ أَثَرِ الرَّحَا فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبْيٌ فَانْطَلَقَتْ فَلَمْ تَجِدْهُ فَوَجَدَتْ عَائِشَةَ فَأَخْبَرَتْهَا فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ بِمَجِيءِ فَاطِمَةَ فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَيْنَا وَقَدْ أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا فَذَهَبْتُ لِأَقُومَ فَقَالَ عَلَى مَكَانِكُمَا فَقَعَدَ بَيْنَنَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى صَدْرِي وَقَالَ أَلا أُعَلِّمُكُمَا خَيْرًا مِمَّا سَأَلْتُمَانِي إِذَا أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا تُكَبِّرَا أَرْبَعًا وَثَلاثِينَوَتُسَبِّحَا ثَلاثًا وَثَلاثِينَوَتَحْمَدَا ثَلاثًا وَثَلاثِينَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ " صحيح البخاري "

*الخادمات الساحرات.
*تفتيش الخادمة والبحث عن السحر .
* تجارب أم زياد " مفتشة " مع الخادمات الساحرات.
* الإستعانة بالمفتشات المتخصصات .
*طريقة إتلاف وإبطال السحر .
* من غريب قصص سحر الخادمات .
* اسقاط الأجنة والأمراض المزمنة.
* التعامل مع الخادمة.
*البديل عن الخادمة .
* حضانات المنازل " babysitter"



" على أهلها
جنت براقش "
ان حسن الظن بالخادمة والمعاملة الطيبة وعدم انتقاصها واعطائها الهدايا وتسليم راتبها في وقته كل ذلك لا ينفع طالما ان طبعها اللؤم والحقد والحسد والكراهية ، فالحذر الحذر الحذر فالأمر جد خطير ، ومن وجهت نظري أني أخشى أن الشخص الذي يجلب الخادمة وهو ليس بحاجة ماسة لها فهو يشارك الخادمة المجرمة الوزر في هذه الأفعال الإجرامية لأنه يعلم مسبقا من خلال الإعلام والمجالس خطورة الخادمة والسائق عليه وعلى زوجته وأبنائه .

لازم نتووووب من جلب الخادمات لبيوتنا :mad:

كفاااااااايه همووووم وتفرقه وبلاوي بسببهم :icon33:

تتعبين كم ساعه في تنظيف بيتك :angry:

ولا تتعبين العمر كله بسبب مجرمه :44:


11
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الوان الورود
الوان الورود
بصراحه كرهتهم مرررررره بسبب بلاويهم وخاصة هالقصه

هذي خبيثه يهوديه مو شغاله


اترككم مع القصه


الموضوع وصلني عالايميل وحبيت اشاركو معاكم من كثر ما قهرني ونرفزني... قلت انرفزكم معايا شويه شوفو الشغالات الاندونيسيات يجونا الخليج عشان ننتبه ونفتح عيوننا الله يكفينا شرهم شوفو الشغالات الاندونيسيات يجونا الخليج
وسامحوني الموضوع طويل شويتين بس يستاهل القرايه عشان نعرف ايش نواياهم الله يصيبهم شوفو الشغالات الاندونيسيات يجونا الخليج

************************************************** **********

الحكايه بروايه كاتبتها......
في عام 1999 عملت لمدة عام تقريبا كباحثه اجتماعيه في السجون النسائيه لصالح القياده العامه للشرطه وكان عملي يقتضي مقابلة النساء المحكومات بعقوبات تستدعي السجن لفترات طويله ودراسه ظروفهن الإجتماعيه والنفسيه التي ادت الى ارتكاب تلك الجرائم.......

من بين السجينات كانتا هناك سجينه اندونيسيه صغيره في السن لم تتجاوز الثانيه والعشرين من العمر , وكانت متهمه بالشروع بالقتل والزنى فماقصتها ياترى.............؟

لم أجد صعوبه كبيره في التواصل معها فقد كانت على استعداد تام للحديث عن نفسها وشكلتها وتفاصيلها الدقيقه على العكس من كل السجينات المتحفظات الرافضات للحديث....
بدأت معها الحديث لتسرد لي حكاية من أغرب الحكايات التي يمكن ان تمر بك لكي تعلمي أيتها القارئه الكريمه كيف يفكر الآخرون ......ز
بل كيف تفكر تلك الخادمات القادمات من مختلف الجنسيات .......
تقول : (( نشأت في أسره مزارعه فقيره شديدة الفقر , وكانت والدتي هي التي تنفق علينا من أجرتها اليوميه من عملها في المزرعه , أما والدي فقد كان رجلا سكيرا سيئ الخلق , لا يأتي للمنزل إلا لسرقة مال أمي او لضربها , وحينما اصبحت صبيه بدأت امي تأخذني معها لأعمل في المزرعه ,وهناك اكتشفت عالما آخر فالعمل مع صاحب المزرعه لم يكن يتوقف عند حد الزراعه والجنايه وإنمايتطرق إلى ارضاء نزواته الجنسيه أيضاً وكان يمر هو وشريكه كل يوم ليختار احدانا فيأخذها إلى كوخ صغير في المزرعه ويقوم بمعاشرتها .... لم تمانع امي أبداًحينماجاء دوري لكنها تجرأت وطلبت منه بعض المال ........... !
لم أكن عذراء منذ البدايه على اية حال فقد مارست الجنس في طفولتي مع العديد من شباب لالبلده في مقابل القليلجدا من المال , وأحياناً كنت أقبلا بالجنس بلا مقابل لأني كنت أحب الجنس ......!
كانت لنا جاره تبلغ من العمر الرابعه والعشرين في ذلك الوقت , سافرت للخليج لتعمل كخادمه بعد ان حصلت على واسطه كبيره من أحد المكتب المتخصصه بالخدم في البلده .... وكان من المعتاد ان تبقى في عملها مدة سنتين لكنا فوجئنا بعودتها بعد سنه وشهرين من سفرها, وذهبنا كلنا لنزورها ونأخذ منها ماقد تجود به يدها علينا , وهناك انتقلت بأحلامي وطموحاتي إلى عالم لم أسمع عنه أبداً اجتمعنا كلنا الفتيات والمتزوجات الشابات في غرفتها وبدأت تحدثنا عن مغامراتهامع صاحب البيت الذي عملت فيه , كانت تتحدث عن قصة اشبه بالخيال ,فقد عاشت قصةحب عنيفه كانت هي المدلله في الحكايه لقد استطاعت ان تستحوذ علىصاحب البيت بذكائها
واصبح مغرما بها وكان يعاشرها في الخفاء ويهديها الهدايا القيمه ويعطيها الكثير من المال , وقالت انه عرض عليها الزواج لكنها لم ترغب به لأنه شائب ,وكانت في الوقت ذاته تعاشر السائق الهندي وتأخذ منه المال ,وأنها كانت مغرمة بالسائق أكثر لكن صاحب البيت علم بذلك فغضب وقام بتسفيرها.............
لكنها ليست حزينه فقدجمعت من المال مايكفي لتشتري بيت في أغلى مناطق اندونيسيا ,وكمايمكنها ان تبدأمشروعها الخاص ........
وتستطيع ان تعود للعمل في الخليج في بيت آخر.........
في تلك الليله لم أتمكن من النوم ابداً , كنت افكر طوال الوقت في كلامها , وكيف استطاعت ان تستحوذ على قلب صاحب المنزل وهي اقل مني جمالا بكثير , فقد كنت أملك جمالا مميزاً . ولي أرداف تثير الرجال فقكرت كثيرا وتمنيت لو أستطيع السفر إلى الخليج , لكن كيف وأنا لا أملك المال ............؟

بدأت سندريلا تفكر في طريقه لكي تحصل على فرص للعمل في الخليج , وبدأت في زيارة الكثير من المكاتب تقريبا تطلب المال في البدايه , وأخيرا عثرت على مكتب اتفق معها انه في حالة حصولها على وظيفه فإنه سيتقاضى جزءاً من راتبها لمدة أربع شهور , كما اتفق معها على أن تقضي معهخ الليل طوال أسبوع .......!!!

((
عندما سألتها ألم تخشين الحمل , قالت بانهن متعودات على الحصول على ابر تمنع الحمل مدة 6 شهور ولا يستغنون عنها ابدا وانه لا مشكله ان تجوع لكن مشكله ان لم تحصل على الإبره ))


تكمل سندريلا: (( طلب مني المكتب ان اكتب معلومات كاذبة عني، كأن اكتب اني متزوجة ولدي اطفال، وهذه ليست حقيقة، ثم قام بتصويري بملابس نظيفة وقصوا لي شعري ونظفوا شكلي ... حتى بدوت شخصا آخر،
بعد شهر من الانتظار جاء الخبر المفرح، اخيرا حصلت على مخدوم، وقمت بعمل اجراءات السفر بسرعة كبيرة، ولم أكن أفهم الكثير لأعلم ان كفيلي هي امراة وليست رجلا، ..... فقد كنت احلم بالدرجة الأولى ان اعيش حياة سندريلا خادمة لكن برتبة عشيقة كنت اريد ان اجرب الحب مع رجل ثري ......
وكانت الصدمة حينما قابلت مخدومتي لأول مرة، كانت امراة قلت في نفسي لا مشكلة لا بد ان زوجها في البيت، وذهبنا معا إلى البيت، بيتا فخما كبيرا جميل، لا تسكنه سوى عجوز غابرة، وكفيلتي المطلقة بلا اولاد، وأختها المريضة، .. حاولت ان أفهم او استفسر إن كان هناك من يسكن غيرهم في هذا المنزل، أقصد من الرجال ولكني اكتشفت انهن وحيدات بلا رجل، .... أصبت باحباط شديد، شديد....



تكمل سندريلا حكايتها الغريبة فتقول: (( انا لا احب العمل المنزلي ابدا ولم اسافر من بلدي لكي أجلس هكذا، انهن ثلاثة نساء كئيبات، بلا رجل، اين الحكاية الجميلة التي سأكون بطلة لها، لا أحد يزورهم ولا يخرجن إلى اي مكان، فكرت كيف أنجو كيف اتصرف، وتذكرت فترة التأمين الخاصة باختبار الخادمة، اي اني لو لم احسن التصرف قد اجبر على العودة إلى بلدي .... وهكذا قررت ان احتمل فترة الشهرين الخاصة بالتأمين، ثم أبدأ خطتي الخاصة بالهرب،
وبعد فترة جاءت لزيارتهم امراة لا اعرف إن كانت تقرب لهم ام لا، لكنها جلبت خادمتها الاندنوسية معها، وهكذا وجدت من اتحدث اليها، وتحدثنا عن فترة التامين لتخبرني انه بامكاني ابدال الاسرة التي اعمل لديها عن طريق المكتب، وذلك لو ادعيت اني لا أحب العمل في بيتهم ..... وعلي ان أجد مبررا قويا،
كما اخبرتني عن علاقتها بزوج مخدومتها وكيف انه وسيم وجذاب وزوجته كالعجوز، وانها تمارس معه الجنس كل صباح في غياب زوجته في عملها، فشعرت بالغيرة ........... لأني انا ايضا اريد ان اعيش قصة حب كهذه.....



وبعد ان انقضت مدة التامين بيوم واحد اغلقت باب غرفتي واعلنت الإضراب عن العمل، حاولن معي ان يعرفن السبب، فقلت اني تعبانة لان البيت كبير، ....بعد أن يأسوا مني تماما اخذوني إلى المكتب، وهناك حاول المكتب ان يجبرني على العودة اليهم، لكني استعصمت ورفضت تماما، دون ان ابدي اسبابا اخرى، وبعد عناد مني، تركوني في المكتب ورحلوا، وبعد يومين، بينما كنت أمسح وانظف المكتب، دخل إلينا شاب في قمة الوسامة والجمال، وقد تعلقت عيناي به، واحسست بقلبي يكاد يقفز من صدري، وبقيت انظر إليه وكلي امل أن يكون بيته من نصيبي، وسمعته يقول بأن زوجته حامل وبحاجة الى خادمة في اسرع وقت، لكن المكتب اخبره ان اي خادمة تحتاج على الاقل الى اسبوعين لكي تنهي اجراءات السفر، لكن هناك خادمة التي هي انا، جاهزة وترغب في العمل في بيت صغير، فقال نحن نسكن في شقة، وتحمس لي وهكذا تحقق حلمي ....

وتكمل سندريلا حكايتها فتقول: عندما دخلت منزله الصغير، شعرت بسعادة غامرة غامرة فقد شعرت ان هذا البيت هو حلمي، كان صغيرا مرتبا راقيا، والأهم لي غرفة خاصة في داخل الشقة، .....
وللحديث بقيه


لكن حينما قابلت زوجته اصبت بالاحباط فقد كنت اعتقد حتى تلك اللحظة باني جميلة، لكن حينما رايتها علمت اني لا شيء فقد كانت فائقة الجمال، رشيقة شعرها ناعم وطويل، ولأنها في اشهر حملها الأولى فقد كانت متعبة قليلا، لكني قلت في نفسي لا يهم، إن اردت ان أغويه فسأغويه حتى لو كانت زوجته ملكة جمال،
رمقتني زوجته بعين الرحمة، وأخذتني لارى غرفتي، ثم طلبت مني الاستحمام، فشعرت انها تنظر لي على اني مجرد قذرة،.....!!!

اعطتني ملابس فضفاضة وبنطال، وملابس داخلية قطنية، فغضبت وقلت لها انا أريد ان ارتدي بنطلونا وبدي، فاستغربت مني ثم افهمتني بهدوء ان هذه هي القوانين في البيت، ...... كتمت غيظي وقلت ساصبر فلا يمكن ان اخسر الوظيفة وابتسمت لها بحب وامتنان وشكرتها على الملابس واعتذرت لها، وفي الصباح استيقظت باكرا وقمت بالتنظيف بنشاط، وعندما استيقظت رايت الفرح في عينيها لأني جعلت لها شقتها تفوح بالنظافة والترتيب، وهكذا مر النهار على خير،
الصدمة الثانية، ان مخدمتي الحالية لا تعمل، وكانت هذه مشكلة بالنسبة لي، فكيف ساستفرد ببطلي، كيف أعيش الدور...؟؟؟


في الليل كنت احلم به كل مرة وأقضي رغبتي الجنسية عبر العادة السرية وأنا اتخيله، وانتظر الفرصة بفارغ الصبر لكي أحصل عليه، وفي ظهر احد الايام، خرج من غرفته وهو لا يرتدي سوى الفوطة على خصره، ونادى علي غاضبا: اين ملابس الداخلية لماذا ليست في الدولاب، كاد قلبي يسقط من الهيام به فقد كان له صدرا مثيرا مكتمل الرجولة، تمنيته في تلك اللحظة وكانه لا حظ اعجابي، قلت له بسرعة: إنها في الدولاب، وسرت معه لكي اريه المكان، لاني تعمدت ان اغير كل ترتيب دولابه بطريقة تجعله يحتاج لي لكي أعطيه ملابسه،.....وزوجته الغبية لم تلاحظ،
اعطيته ملابسه الداخلية ووقفت احدق فيه، فقال لي اخرجي، لكنه شعر بأني اعجبت به،....!!!
مرت الايام وهو لا يبدي نحوي اية مشاعر، وأنا أهيم به عشقا، كان له فم مغري وصدر رجولي، ووجهه يعبر عن رجولة حقيقية كم احببت الثوب الاماراتي فهو يجعل الرجال يبدون مميزين،


طوال تلك الفترة لم تسمح لي زوجته بالاقتراب منه مطلقا، كانت تحيط به، انا اكوي الملابس وهي تقدمها له، انا اطبخ وهي تقدم الطعام وتتناوله معه، انا انظف الصالة وهي تسهر معه فيها، انا أنظف الحمام واعده بالعطور والزيوت وهي تستحم معه فيه، شعرت بالقهر، ففي الحقيقة بقيت مجرد خادمة خادمة فقط، وكتبت رسالة لاهلي أشكو فيها مما اعانيه واني لست قادرة على الإحاطة بحبيبي، .... فكتبت لي والدتي عن خلطة خاصة قد تسبب اسقاط الجنين، وانه يمكنني ان اعدها واعطيها للزوجة لتنام في المستشفى فاخلص منها...... لكني كنت خائفة جدا، ولم افعل ذلك...
وتكمل سندريلا: ((وبعد مضي شهر من دخولي منزلهما بدأت الامور تتطور لصالحي، فقد ازداد الوحم على زوجته واصبحت لا تطيقه ابدا، لا تأكل معه، ولا تسهر بصحبته بل تنام مبكرا وتقضي كل اليوم في النوم، ... وفي احدى الليالي وبينما كان سهران على التلفزيون، تجرأت فقد كانت فرصتي لكي اتصرف ولا يمكن ان افوتها، كانت غرفتي قرب المطبخ وتطل ببابها على الصالة، وكان هو هناك يشاهد التلفاز، فقمت بتغيير ملابسي وارتديت ملابس داخلية حريرية، ولففت نفسي بشال قديم وجدته في غرفتي، لكنه كان من الدانتيل الصناعي اللماع، وخرجت أمامه وكأني لم اكن اعلم انه موجود، متجاهلة صوت التلفاز، وعندما رايته تظاهرت باني تفاجأت وعندما رآني استغرب كثيرا، ثم انزل راسه وقال لي عودي الى غرفتك، ..... ولم يحدث اي شيء ....

وفي اليوم التالي بعد الظهر مباشرة نشأ خلاف كبير بينه وبين زوجته في غرفة نومهما، وأعتقد انه كان يرغب في مجامعتها وكانت ترفض، فقد لا حظت انها ترفضه طوال فترة وحمها،.... اصغيت للصراخ بينهما لكني لم افهم الكثير لاني لا افهم لهجتهما، ... وعندما شعرت انه سيخرج قمت مباشرة بالتظاهر باني التقط شيء من على الارض فانحنيت في منتصف الممر ليمر بسرعة ملامسا اردافي وكم شعرت بالدفئ.


خرج ذلك اليوم وهو غاضب، وبقيت هي تبكي في غرفتها، وكنت اسمعها تتحدث بالهاتف مع والدتها، وفي المساء بعد ان عاد فارس احلامي، جاءت والدة زوجته ووالدها للزيارة، وقاموا بالصلح بينهما، وهكذا عادت المياه لمجاريها، فقد اخبرته والدتها بانها مرحلة وستمر، وان ما يحدث رغما عنها،

وفي الليل بعد ان نامت الزوجة، خرجت من جديد من غرفتي لكن هذه المرة بملابس تبدوا عادية انها ملابس قدمتها زوجته لي فقمت بقص كمها، وتضويقها بنفسي حتى بدت كقمصان النوم، خرجت امامه بها، وكنت اتمنى ان يراقبني وانا امشي، وعندما عدت كنت انظر له في وجهه، برغبه وتنهيدة.....!!!

بقيت على هذه الحال مدة اسبوع، وهي لا تعلم شيء عما افعل وهو لم يخبرها، وفي صباح احد الايام خرجت هي بصحبة والدتها، ... وكان هو في العمل،......... وعند العاشرة صباحا، عاد للمنزل، وكان يبحث في المكتب عن أوراق، فتظاهرت بأني لم اره، وقمت برفع ثوبي فوق ركبتي وربطته، واسرعت بجردل الماء والصابون وانحنيت على الارض امسح السيراميك، وكانت مؤخرتي ظاهرة بوضوح، وكنت ارتدي ملابس داخلية بلون التفاح،....!!!


كنت اغني بصوت جميل، وامسح الأرض واحرك مؤخرتي بإغراء، وعندما خرج من غرفة المكتب رآني على هذه الوضعية من الخلف لاني تعمدت ان أجعل نفسي لا أراه، ............................................. ....... وكلام كثير لا سبيل لذكره هنا.....



خرج فارس احلامي، وبعد نصف ساعة عاد، وعندما دخل المنزل كنت قد جلست على الأرض، وفتحت قدمي وبدات العب بأعضائي فقد كنت اشعر بالإثارة، ولم اتوقع قدومه، وعندما دخل ورآني على هذه الشاكلة تقدم نحوي و......... تحقق حلمي.....


يتبع لاحقا تقول في حكايتها: لقد كانت تلك اللحظات من اجمل لحظات حياتي، وكنت طوال الوقت مستمتعة بلمساته، وحركاته، لكنه لم يكن يقبلني، ابدا، لقد كان يفرغ شهوته فقط، بينما كنت انا اقبله في كل مكان.........



وتكمل: بعد ان انهى حاجته مني، قام مسرعا واغتسل، ثم عاد ليتاكد انه لم يترك اي اثر يدل على ماحدث، ونظر لي بغضب ثم قال: لو اخبرت احدا قتلتك، والان اذهبي من امامي، ..... وجلس على الاريكة محبط وحزين وكأنه اقترف اثما عظيما، وكانه ندم، ويشعر بالقرف مني،
حزنت على ذلك وقلت لنفسي لقد كانت تجربة ممتعة جدا فلماذا يغضب مني، وفكرت سريعا فاعددت كوبا من العصير البارد، وخرجت اليه وبصوت حنون قلت له: ياسيدي انا ملك لك افعل بي ما شأت وما بيني وبينك لن يعلم به احد مهما كلفني حياتي، ثم نظرت اليه بشغف وقلت له انا احببتك كثيرا منذ رايتك فلا تجرح قلبي لاني خادمة فالخادمة ايضا لديها قلب لتحب وتعشق وانا عشقتك رغما عني....
لكنه لم يتغير كان قاسيا متجهما، ودفعني حتى وقعت على الأرض، وخرج غاضبا، .....

مر يومان على الحادثة وفي ظهر ذلك اليوم خرج من غرفة النوم غاضبا، وكنت أقف عند طاولة الطعام أنظفها، فمر بقربي ونظر لي وعيناه فيهما رغبة في الانتقام، ..... ثم ترك البيت وخرج،
ولم يعد إلا في وقت متأخر من الليل، كانت هي قد نامت مبكرا، وكنت انا قد اعددت له السفرة وانتظره بفارغ الصبر، وبمجرد ان دخل البيت كنت اقف امامه بملابس النوم المغرية التي اعارتها لي خادمة تعمل في البيت المجاور، وعندما دخل كنت قد وقفت امامه اراه بشوق وشغف فأنا مغرمة به وبكل ذرة في كياني تعشقه، وعندما رآني هكذا وقف ينظر لي في البداية بدون تأثر، وسالني مدام نايمه، قلت له نعم، فجرني إلى غرفة الضيوف وأقفلها وكان يوما من أروع ايام حياتي.....

تكمل سندريلا: واستمرت علاقتنا الجميلة تمضي بسلام فزوجته غبية، لم تشك في الامر ابدا وكنت أحرص كل الحرص على ان ارتدي أمامها الملابس الساترة وادعي التدين وأصلي الفروض رغم اني لم اصلي إلا هنا، فقد كانوا يخبروننا في المكتب عن اهمية ان نصلي امام مخدومنا لكي يثق بنا، وان الامر مهم بالنسبة لهم، فكنت اصلي طوال الوقت، واهرب من العمل بالصلاة لكني لم اكن اصلي عن حق فعند السجود كنت انام ...!!!

لاحظت ان فارس احلامي ليس لديه خبرة كبيرة في الجنس، ولا يعرف الكثير من الحركات، ويقوم بالعملية فقط ليرتاح دون مداعبات كثيرة، كان روتينيا نوعا ما، ولهذا قررت ان اعلمه، وكنا نستغل فترة غيابها عن البيت عندما كانت تذهب للمراجعات في المستشفى كان ياخذها إلى هناك ويعود بسرعة وهنا اكون انا قد تجهزت له، وأبدا في تعليمه الكثير من الحركات، وقد تجاوب معي واصبح مدمنا على حركاتي الخاصة جدا والتي تعلمتها من قريناتي في بلدي، لقد جن بي وكنت ادفعه ليقوم بالعملية الجنسية مرتين في المرة الواحدة، .....
((
كانت تلك الأيام من اجمل الايام في حياتي، كنا حبيبين عاشقين مغرمين، كان يحبني كثيرا ويحاول ارضائي وكانت هي غافلة تماما عنا، لكني لاحظت انه اصبح بعاملها بلطف أكثر من السابق، ويداعبها كثيرا ويحن عليها، فشعرت بالغيرة الشديدة فهو حبيبي انا وحدي وليس لها حق فيه فهي لم تعرف قيمته جيدا انه ملكي وحدي ولن اسمح لها بأن تسرقه مني، وفي تلك الليلة جاء إلي في غرفتي، وطلب مني المعاشرة، لكني تمنعت، فاستغرب وسألني عن السبب فقلت له: حبيبي انا احترق من الغيرة لانك تلاطفها امامي، هل تريد قتلي، انت تعلم كم احبك...
فقال لي: انا لم اعد احبها لكني اشفق عليها، وامثل عليها حتى لا تكتشف علاقتنا حبيبتي فانا لا غنى لي عنك، وبدأ في مداعبتي متلهفا............................................ ....... .

مرت الايام، وكان كل يوم يزداد تعلقه بي، كثيرا، ولكن بعد مضي الشهر الرابع من حملها، اصبحت أكثر هدوءا وبدات في التزين له من جديد، وعندما رايتها ظهر ذلك اليوم وقد وضعت المكياج والعطر وارتدت الملابس المغرية، حقدت عليها كثيرا، وتمنيت لو تموت لارتاح منها فهي تريد ان تغريه لينام معها، لقد انهت وحمها، ... وأكلتني نيران الغيرة، وادعيت باني مريضة لاني لم أصبح قادرة على التركيز على عملي، كانت جميلة جدا، تلك البائسة ستسلبني حبيبي، سأفسد عليها يومها، وفكرت ماذا افعل.....؟؟ وعثرت على خطة.
ادعيت امامها اني مصابة بمغص شديد، وعندما جاء الحبيب من العمل، بدات اصرخ بصوت عالي وادعي المرض وارجوه ان ياخذني للطبيب، وكانت الساذجة خائفة علي وقالت له بخوف خذها إلى المستشفى بسرعة فقد تموت، ربما اصيبت بالتسمم،........ وهكذا خرجت معه إلى السيارة وهناك ابتسمت له، وقلت له لم يكن بي شيء، أنا أرغب في معاشرتك بسرعة ولا استطيع الانتظار حتى يأتي المساء لذلك عملت المسرحية، ..... وبدات اداعبه فأخذني إلى موقف على الشاطئ وبما أن السيارة كانت مخفي شامل، فقد قمنا بالعملية الجنسية هناك، وحرصت على ان أجعله يفرغ كل طاقته معي، واعدته للبيت منتهيا.......

تقول سندريلا: لاحظت عليها الحزن والالم مساء ذلك اليوم، فيبدوا انها حاولت معه لكنه لم يعرها اهتماما، كانت حزينة جدا، ... شعرت بالفرح، لاني انتصرت عليها،.....

ومرت الأيام وهي في كل مر تحاول ان تغريه بينما كنت في نفس الوقت اقضي على طاقته اولا بأول، حتى ثارت المشاكل بينهما، لقد شعرت انه يفتعل المشاكل، فقد صارحني انها تصر على ممارسة الجنس معه، لكنه لا يريد وقال انه يكره اسلوبها في الجنس، وان شكلها وهي حامل لا يشجعه....... وهكذا بدأت اشعر بالنجاح،
في احد الايام كبرت المشكلة وتفاقمت وكان هو السبب، فقد كان عصبيا معها، ومد يديه عليها، لانه يريد ان يخلق المشاكل ليتفادى النوم معها .... وعندما تهور ومد يديه عليها، لم يتوقع ان تترك البيت وتخرج.....
في البداية لم يهتم بها، تركها تخرج ولكن بعد ان خرجت دخل غرفته وأغلق بابه على نفسه، وشعرت انا بالخوف فقد يندم، وقد يحن لها، فذهبت عند باب غرفته وبدات اتكلم، وقلت له: لقد سمعتها تقول لوالدتها هذا الصباح، انها تريد ان تذلك، وانها لن تطلب الطلاق ولكنها ستحاول اذلالك لترضيها، وانصحك بتجاهلها يمكنك اعادتها في اي وقت....

مر اسبوع على تركها للمنزل، وهو لم يعد كما كان، اصبح باردا بعض الشيء.... لكني كنت حريصة على النوم معه كل ليلة وكنت امثل له الكثير من الادوار الجنسية حتى انسيه نفسه.
وبعد اسبوع قال لي: سأذهب لاعيدها للمنزل، وساقسم النوم بينكما لها ليلة لك ليلة، قالها بحسم وقوة، فصمت وكلي حقد عليها، وقررت ان انتقم منها .....

وما كان المساء إلا وهي في البيت، دخلا غرفة النوم، ولم يخرجا حتى صباح اليوم التالي، وكنت طوال الليل افكر لم انم اكلت قلبي الغيرة والرغبة في الانتقام منها تراودني وتذكرت الوصفة التي تسقط الجنين، وقررت ان أعدها واقدمها لها لكي تدخل المستشفى ولا تعود

سألتها عن الوصفة وما تحتويه: فشرحت لي، كانت مجموعة من المواد العادية المتوفرة في المطبخ، لكن المهم هما مادتين ورقة شجرة تنمو هناك في اندونيسيا ومسحوق رمادي اللون لن نذكر اسماء المواد تحفظا لكيلا تنقل من ضعاف النفوس، والغريب في الأمر أن هذه المواد لا يمكن ضبطها عبر التحاليل المخبريه لانها تبدوا كسائر انواع الطعام،
سألتها كيف حصلت على ورقة الشجر والبودرة؟؟
قالت ان والدتها ارسلتها لها عبر الرسالة الأولى.......!!!!

وتكمل سندريلا حكايتها: قمت منذ الصباح الباكر، وعندما رأيته وهو ذاهب إلى عمله حاولت ان أقبله على فمه، لكنه رفض وقال انا متأخر سأراك عند الظهر، كرهت تلك اللحظة وازدادت رغبتي في الانتقام، وبدأت العمل، فهي في الصباح تنام حتى العاشرة او الحادية عشر، في هذا الوقت اعد لها الفطور، قمت بوضع المحلول السام في حافظة الشاي، وعندما استيقظت صبحت علي كعادتها لكنها هذه المرة كانت سعيدة ومشرقة وفرحة، فلعنتها في قلبي وتمنيت لها الموت، ومع هذا ابتسمت لها وقلت اهلا بك يا مدام وحشتيني يامدام البيت من غيرك مظلم، صدقت وابتسمت .

كنت اراقبها من بعد وهي تأكل، وانتظر اللحظة التي ستسكب فيها الشاي، لكنها لم تفعل، ثم انهت فطورها وقامت، فسألتها الن تشربي الشاي مدام، حرام اعددت الكثير منه، خسارة، قالت: لقد منعتني الدكتورة من الشاي قالت انه لا يناسب فترة الحمل، .......... كنت سأقتلها فقد افرغت كل الكمية التي املكها من المحلول في الشاي، .... فكرت سريعا وقلت: لا مشكلة اعد لك عصير الفاكهة اللذيذ، انه مغذي جدا كنت اشربه وانا حامل، ... واسرعت إلى المطبخ احمل كل الصحون المستعملة ومعها حافظة الشاي، وهناك افرغت الحافظة في كوب، وقمت بإعداد عصير طازج في الخلاط ولاني اعرف كيف تحبه ممزوجا بالكثير من العسل والنعناع، فقد فعلت لأخفي الطعم وأضفت عليه الشاي، ومزجته في الخلاط بشكل جيد، وذهبت لها وهي مستلقية في غرفتها وقدمته لها، .......... وانتظرت حتى تشربه، وبعد ساعة تذرعت بأني ارغب في تنظيف حمام غرفتها لادخل وارى هل شربت العصير ام لا، وعندما دخلت وجدت الكأس كما هي لم ينقص منها شيء، وسألتها لم تشربي العصير مدام، قالت لي بخجل بصراحة طعمها غريب يبدوا اني لا زلت واحمه ولازالت المذاقات مختلفة في فمي، إذا شربته سأستفرغ إن طعمه حاد جدا، اشربيه أنت فلا بد انه لذيذ، خذيه، وحملته وقدمته لي، فارتعبت منها واخذته بسرعة من يدها وعدت بالكأس إلى المطبخ وقمت بافراغ ما فيه في المغسلة .......!!!!!!
وهكذا خسرت سندريلا محلولها المسقط للحمل، واصبح عليها ان تبحث عن وسيلة اخرى، ......

تقول: ارسلت لوالدتي لتبحث لي عن محلول آخر ليس له طعم ولا لون لكي لا تشعر به، لكنها ردت علي بأنها لا تعرف سوى هذا المحلول، ومرت الايام وانا أتقلب فوق جمر الغيرة وكنت أحاول ان اطفئ بعض حقدي عليها من خلال افساد ملابسها فأحرقهن بالمكواه، او الونهن في الغسالة خاصة تلك الملابس الغالية عليها كقمصان النوم الثمينة وملابس السهرة، وعندما كانت تكتشف اعتذر لها وأخبرها اني مسكينة ولم الاحظ ذلك وأني لا اعرف ان الملابس قد تحترق او تتلون....!!!

أما عنه هو، فقد كنت أبحث عن كل مناسبة لالتقي به، لكنها عادت كما كانت تسهر معه ولا تنام إلا وهو في حضنها، ولا تأكل إلا معه، وتخرج بصحبته دائما، ولم يبقى امامي من متنفس سوى أيام مراجعاتها في المستشفى لاطفئ بها نار شوقي الكبير إليه، وكان موعدها في صباح اليوم التالي، عندما قالت لي، غدا لدي موعد في المستشفى سأخذك معي لاني سأخرج بعدها للتسوق واريدك ان تساعديني في حمل الاكياس، وسأشتري لك ايضا ملابس جديدة، واسقط في يدي من شدة الهم وسوء الحظ، وفكرت كيف اتصرف، وفي صباح اليوم التالي ادعيت المرض والصداع ونمت في الفراش، فقالت: تعالي معي انا ذاهبة للمستشفى وسأعرضك على الطبيبة، ...........فقلت لا لا أنا بخير هو مجرد ارهاق، لكنها أصرت علي ان أذهب معها، وكان اصرارها غريب وكأنها تشعر بشي ما........

تكمل قائلة: في المقابل بقيت مصرة على البقاء في البيت، حتى يأست مني وتركتني وذهبت، وهكذا انتظرت حبيب قلبي ان يعود بعد ان يأخذها الى المستشفى لاطفأ معه لهيب شوقي، واستحممت وتزينت في انتظاره، لكنه لم يعد، انتظرته طويلة ولم يعد وبعد ساعتين عادت هي، ....................

وعند الظهر بعد ان تناولا غداءهما دخلت هي للغرفة فحاول اللحاق بها لكني استوقفته، وطلبت منه ان يشرح لي لماذا لم ياتي، فقال انه لم يتمكن من الاستئذان من عمله، وان سائق العائلة هو الذي اخذ زوجته للمستشفى، لكني شعرت انه يتعمد تجاهلي، فنظرت له بحدة هذه المرة وقلت باني لم اعد احتمل اكثر لقد هجرني ما يقرب الاسبوعين ولم اعد اطيق الانتظار لدي رغبة جامحة وهو المسئول عنها.... فهددته اذا لم ياتي لغرفتي الليلة فضحته في الصباح،......وفي الليل انتظرته وعند الثالثة دخل غرفتي وكان خائفا ومستعجلا ولا اشعر بالمتعة ابدا وكانه يؤدي دورا ما..... ثم خرج مسرعا... اصبح الامر لا يطاق مطلقا .....
اني احبه بجنون وبدات سندريلا تبكي وهي تحدثني، وتقول لقد احببته من كل قلبي، لكنه لم يكن يبحث معي سوى عن المتعة فقط، وعندما عادت له زوجته تجاهلني، ...... لكني كنت ابتزه كل يوم لانتقم منه مرة اهدده ومرة اطالبه بالمال والهدايا كتعويض وقد جمعت منه خلال شهرين فقط عشرة الاف درهم، ....!!!

وفي إحدى الايام رأيت زوجته وهي تستعد للخروج فسألتها إلى اين يامدام قالت: ساتسوق مع والدتي .... انت ابقي هنا لتعدي الغداء، قلت لها سمعا وطاعة..... وبمجرد خرووجها اتصلت به في عمله، وعندما رد علي قلت له ان زوجته خرجت واني اريده الأن وان لم يأتي فضحته، وهكذا استجاب لامري وجاء لي، .... ولأول مرة من فترة طويلة أعيش معه الجنس بهذا الشغف......... وكنا نمارس الجنس في غرفة نومهما هو وزوجته، وكنت ارتدي اجمل قمصان نومها، وكان في تلك اللحظة يمتعني بحركاته الجنسية الجميلة في الوقت الذي لمحت فيه باب الغرفة الموارب يتحرك ويفتح...... لأراها تقف امامي، زوجته، كانت زوجته تقف عند باب الغرفة مذهولة مرعوبه، ثم بدات تصرخ: لا لا مستحيل ..... بجنون صارت تصرخ، وزوجها حينما رآها صار يصرخ هو الآخر كالذي يلاحقه الموت، يصرخ فقط برعب شديد، اما انا فقد لففت قميص نومها حول جسدي الجميل ومررت بهدوء إلى غرفتي وكلي سعادة فقد انتقمت منها على اقل تقدير، لتعلم انه يحبني اكثر منها، .................... وفي الصالة كانت والدتها واقفة هناك، تسمع الصراخ وتحاول العبور لتصل لغرفة النوم وعندما راتني على هذه الحالة امسكتني من شعري وصرخت بي ماذا كنت تفعيلين؟؟؟؟
صرخت ابنتها من خلفي: سأموت يا امي ألحقيني ساموت كانت تعاشر زوجي يا امي ...... صعقت والدتها وتركتني من يدها وبقيت واجمة لكنها سرعان ما قفزت لتحمل ابنتها التي سقطت مغشيا عليها، .......
أما أنا فقد حملت حقيبتي وكل ما املك من مال وذهب وملابس جديدة واستأجرت سيارة أجرة وهربت إلى المكتب، لأحتمي به منهم..................

تكمل سندريلا: وفي المكتب سالوني عن سبب هروبي من منزل مخدومي فقلت لهم: زوجته قاسية عذبتني وطردتني وانا لا زلت ارغب في العمل فأنا فقيرة ومسكينة وأصرف على عائلتي في بلدي، ورجوت صاحب المكتب ان يجد لي عائلة اخرى اعمل فيها وان لا يعيدني الى بلدي الان فانا لم اكمل سوى 6 شهور هنا، ..... حاول المكتب الاتصال بحبيب قلبي مخدومي لكنه لم يكن يرد، وهكذا بقيت في المكتب مدة يومان حتى كان اللقاء مع ضحيتي الجديدة....... زارت مكتبنا بصحبة زوجها وكانا زوجين ملتزمين فهي منقبة وزوجها ذا لحية طويلة، فسألت نفسي هل سأنجح معه، هل يمكن ان يقدم لي قصة حب عاصفة انه رجل ملتزم،......... لكنه لم يكن بيدي حيلة قلت لأجرب، ومنذ اليوم الأول بدأت في ابداء أطيب النوايا واحسن معاملة ونشاط واجتهاد في العمل لأنال رضى الزوجة المصون، والتي كانت تعمل في احدى رياض الاطفال، وكان لديهم طفلان صغيران تاخذهما معها كل صباح الى الحضانة في عملها، ........
وأبقى وحدي في البيت والعمل في شقتهما النظيفة الجديدة قليل جدا، ... كان كل صباح يتردد على البيت موظف الصيانة لان الشقة جديدة ويأتي ليركب بعض النواقص أو يتاكد من سلامة بعض الاجهزة كالمكيفات والسخانات وغيرها، في البداية لا حظت انه معجب، ولم اعره اهتماما فهو لا بد انه فقير، لكنه لحسن الحظ عرض علي المال في مقابل العلاقة الجنسية وكان من جنسية عربية، ..... لقد كنت فاتنة ولا أقاوم، وهكذا دخلت علاقة حب جديدة..... علاقة عنيفة ولم اكن اسمح له بأن يعاشرني دون ان يدفع، وكنت مستمتعة معه جدا فلديه اسلوب جنسي رائع، .... سألتها: ما الذي يميزه..؟؟
قالت: لم يكن كالاول كان متمرسا، وكانت لديه عادات جميلة،

وكفيلك السابق ألم يبلغ عنك..؟؟نعم فعل لكنه كان عاجزا عن قول الحقيقة فهي فضيحة في حقه واكتفى بالتنازل عني لكفيلي الجديد، ....!!!

كان عشيقي الجديد تجربة رائعة، لم أكن اتصور ان الرجل العربي يملك كل هذه الرغبة والقوة في الجنس، فالرجل الاندنوسي أقل رغبة ورجولة، هكذا اعتقد، إن الرجل العربي عنيف وقوي ويستطيع اشباع رغبة المراة اكثر من مرة في اليوم الواحد، لقد كان عشيقي ولعا جدا بالجنس....... كنا نمارس الجنس في غرفتي في شقة مخدومي، وكان يدخل لي كل صباح من باب المطبخ الخلفي ويسهل الامر انه يقيم في نفس البناية، كانت كل الخادمات في البناية مغرمات به، ويحاولن اغراءه لكنه مغرما بي انا هكذا اخبرني حينما سالته عن احدى الخادمات التي ادعت انه يحبها ويعاشرها، فقال لي إنها تحبه وتحلم به ولكنه لم يعرها اهتماما......

طوال الايام التي كنت اتابع فيها حالتها كان لدي سؤال مهم رغبت في أن تجيب عليه بصراحة: هل كل الخادمات القادمات للخدمة في دولنا هن ساقطات في الحقيقة.............؟؟؟
قالت: في بلدي توجد مجموعة من العادات والتقاليد الدينية والمجتمعية، هناك عائلات على الرغم من فقرها الشديد فهي لا يمكن ان ترسل بناتها للخدمة، بينما هنالك عائلات مفككة او غير اخلاقية هي التي تسمح غالبا لبناتها بالسفر للبلدان الاخرى للعمل،
واعرف نساء اقل منا فقرا لكن ازواجهن وذويهن لا يسمحون لهن بالسفر، للعمل في البيوت مهما بلغت حاجتهم للمال، اما نحن فلامانع لدينا إذ بصراحة لن نخسر شيء......
تصلنا هناك الكثير من الحكايات عن جرائم اغتصاب الخادمات وهذا جعل الكثير من العوائل ترفض تماما مبدا سفر النساء للعمل، لكن مثل هذه الحكايات تثير لدينا نحن الكثير من الحلام فنحن نبيع اجسادنا في بلدنا مقابل لا شيء مقارنة بما يدفع الرجال هنا للخادمات مقابل الجنس نحلم بأن نأتي، حتى أهلنا يشجعوننا على ذلك، فكما قلت لك لا يوجد لدينا ما نخسره،
وأكدت لي في النهاية ان نسبة كبيرة من المستقدمات للعمل يأتين من عائلات ساقطة لاهداف غير اخلاقية لكن المكاتب تلمعها وتكتب لها سيرة ذاتية مشرقة لكي تبدوا بنت ناس،......!!!!!

على العموم كان هذا رايها الشخصي

تكمل فتقول: كنت الاحظ طوال فترة عملي ان مخدومي يراقبني بحذر، نظراته غريبة كأن لديه رغبة ما، لكن بطريقة غير واضحة، ولاني كنت مشغولة عنه مع عشيقي الجديد لم احاول اكتشاف الامر، وفي إحدى المرات بينما كنت اغسل الصحون في المطبخ، دخل هناك على غير عادة ووقف قربي متظاهرا انه يغسل فنجان القهوة، وكان يلتصق بجسدي عن عمد فابتعدت لاتأكد انه يتعمد ذلك، فاقترب مني اكثر، فابتسمت وتصنعت الخجل، وهنا ترك الفنجان وبصراحة فرحت وابتسمت له بإغواءن ونظر لي كأنه يتحرق شوقا للحظة التي سنبدأ فيها، ثم اخذ فنجان القهوة وعاد إلى الصالة وهو يراقبني وانا أعمل في المطبخ، وكانت زوجته في غرفة نومها، فتعمدت ان اغريه أكثر، وبدأت في مسح ادراج المطبخ السفلية وأنا منحنية وكانت مؤخرتي تتحرك يمينا وشمالا فوق وتحت وانا أجد في مسح الادراج، ......... فقام من مكانه وعاد مرة اخرى للمطبخ وفي يده الفنجان وبيده الاخرى قام ب............
ثم خرج من المطبخ من جديد وذهب إلى غرفة النوم، ........ وفي المساء خرج هو ككل يوم، ثم خرجت زوجته للنادي الرياضي كعادتها مساء كل اثنين، ....... عاد هو بعد ان خرجت مباشرة وكأنه كان ينتظرها في مكان ما لتخرج، وهكذا عاد كالثور الهائج، وما ان دخل حتى بدا في خلع ثوبه، وكان له بطن منتفخ، ( كرش كبيرة ) لم يعجبني جسده ولم يثرني كثيرا لكنه جنس على اية حال وانا لا أقول لا لأي عملية جنسية، فقد تعودت على ذلك......
تنهدت سندريلا وهي تروي حكايتها وقالت: هل تعلمين يا سيدتي لقد اكتشفت ان الشكل لا يعني شيء فقد كان رجلاهائجا جنسيا جعلني ألهث من التعب، وأنا احب الرجل من هذا النوع، وكان خبير جدا في العلاقة الجنسية فقد طلب مني القيام بالكثير من الحركات التي لم اكن اعلم عنها شيء!!!!!!!!!!!!!!!!

تكمل حكايتها فتقول: وهكذا عملت بنصيحته، وانتظرت حتى اصبحنا وحدنا في البيت وبدأت ابكي امامها بحرقة، وهي تسألني ماذا بي، فقلت لها اني خائفة إذا اخبرتك قد لا تصدقيني، قالت: اخبريني اولا ماذا حدث لك، قلت لها بشرط الا تخبري زوجك رجاء وإلا قتلني، قالت: لماذا ماذا فعل بك زوجي؟؟؟ وكانت ترتجف وكانها تتوقع ما ساقول، فأخبرتها: يامدام زوجك عاد بعد ان اخذك الى بيت اهلك وقام باغتصابي ومزق ملابسي واريتها الملابس الممزقة والكدمات الكبيرة في جسدي، فذهلت وصارت ترتجف وهي تستمع لي ولكنها كانت كمن صدقت كلامي، وطلبت مني ان اهدأ واسرعت نحو الهاتف واتصلت باختها والتي جاءت مسرعة ثم سالتني اختها عدة اسأله، فهمت منها انها تريد ان تتاكد اني لست كاذبة، وكانت زوجته ترتجف وتمسك اعصابها بشدة وكانها تأكدت تماما اني صادقة، خاصة بعد ان حكيت لها عن الوحمة الكبيرة في صدره، وعن انتفاخ بطنه وسرته، وهكذا لم يعد لديها اي مجال لتكذيبي، وبدأت تتحدث بصوت عالي وتقول: الآن فهمت لماذا تهرب الخادمات من بيتي، الآن علمت مالذي يحدث حولي، لقد اخبرتني احداهن بذلك لكني لم اصدقها ابدا، ياويلي وصارت تبكي، لكن اختها اخذتها و دخلتا لغرفتها وتكلمتا مطولا، ثم خرجتا وكانت في يدها كيس صغيرة قالت لي خذي هذه ألفا درهم واسويرة من ذهب، غالية الثمن، هي لك تعويضا عما حدث، وارجوك ان تكتمي الامر وتنسيه تماما، ولا تبلغي الشرطة فنحن لا نحتمل الفضائح، ارجوك لا تتهوري وانا ساعيدك للمكتب وسأوصيهم خيرا بك، وهكذا فعلت فقد تصرفت طوال اليوم بشكل عادي جدا مع زوجها وفي الصباح[/CO
كوين جاليري*
كوين جاليري*
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الوان الورود
الوان الورود
انا ما نقلت هالموضوع هنا الا نبي حلوووووووووووووووووووول

حلول للمراءه الموظفه والمعلمه

نبي وزارة التربيهوالتعليم تفتح دور حضانه اطفال من سن 1 شهر الى 6 سنوات في جميع مناطق المملكه

ويكون هناكموظفات سعوديات يباشرون العمل في الاهتمام بالطفل في هالسن وحتى لو معاه خادمه اهم شي تحت نظرنا

ويكون المركز او دور الحضانه مزود بكاميرات تساعد على حمايه اطفالنا

من شر هالخدم الخبثاء

من جد قلبي محروووووووق على الاطفال الي مات والي قتلته خدامه وحرقوا

قلب الام والاب عليه

الى متى ,,,,, الى متى ,,,,,
مـــوهـــومـــه*
انا ما نقلت هالموضوع هنا الا نبي حلوووووووووووووووووووول حلول للمراءه الموظفه والمعلمه نبي وزارة التربيهوالتعليم تفتح دور حضانه اطفال من سن 1 شهر الى 6 سنوات في جميع مناطق المملكه ويكون هناكموظفات سعوديات يباشرون العمل في الاهتمام بالطفل في هالسن وحتى لو معاه خادمه اهم شي تحت نظرنا ويكون المركز او دور الحضانه مزود بكاميرات تساعد على حمايه اطفالنا من شر هالخدم الخبثاء من جد قلبي محروووووووق على الاطفال الي مات والي قتلته خدامه وحرقوا قلب الام والاب عليه الى متى ,,,,, الى متى ,,,,,
انا ما نقلت هالموضوع هنا الا نبي حلوووووووووووووووووووول حلول للمراءه الموظفه والمعلمه نبي...
اول شي بارك الله فيك على النقل
وثاني شي يا الطيبه الخادمات موجودات من عمر الدنيا باختلاف المسميات والبيئات
كل انسان وظروفه واحتياجاته وبيئته ومجتمعه وضرورياته اللي يمكن البعض يشوفها مو مهمه
انا ادري ان الخادمات لازم لهم تاثير سلبي ولو طفيف اهونه ان غريبه تشاركك ببيتك
لكن مع التنظيم ومحاولة تطبيق الدين تقل الفجوه
ماهنا شي بالدنيا كامل ومريح ياكريمه الدنيا مجبوله على كذا راحه من جهه وتعب او مغثة من جهه ثانيه
جرائم الخادمات زادت لان مافيه عقوبات رادعه تعرفهم ان الله حق من جهه وتكفل حقوق المواطن
وزادت من جهه لان فيه ناس مايخافون الله يعاملون الخادمه كانها سوبر مان او رجل الي ملزومة بكل البيت والاولاد الخ الخ
اذا وليتم فارحموا
لكن مع سن قوانين
الان ها القصص وش يستفاد منها
انا اقول لك لو وحده موظفه ومجبره او وحده عندها ظروف ايا كانت تلزمها تجيب خادمه
ومابين حاجتها او رغبتها بامتلاك خادمه وها القصص المرعبه تصير بنارين
اما انها ماتجيب وتخسر من صحتها ووقتها وماعاد تلحق على شي
او تجيبها بس تكون متعبة نفسيتها بالشك والوسوسه
وبعضهم تقدم العصابه قبل الفلقه وتعامل خادمتها بقسوه او ازدراء بجريره خادمات قرت او سمعت او شافت قصصهم

الشاهد يا الطيبه
كل انسان ينام على الجنب اللي يريحه
لانبي حملات وداعا للخدم
ولانبي حملات المراه السوبر
نبي كل انسان يختار حياته بالطريقه اللي تناسبه مع التوضيح لكل الجوانب بدون مبالغه
وبارك الله فيك
دمتم بود
الوان الورود
الوان الورود
هنا بعض الطرق للبحث عن سحرهم وبلاويهم

وانا شخصيا كنت ابحث عن سحر او طلاسم عند شغالة امي ما كنت القى ولا شي

الين ربي هداني كنت ابحث في شنطة شغاله اندونيسيه وما كنت اشوف شي واستغرب وخرجت من غرفتها

وقلت ليه ما اقرا اية الكرسي وانا ادور واتوضا قبل ادور وفعلا

وكانت المفاجاه

لقيت في شنطتها وانا ابحث واقرا في نفس الوقت مناديل ما تهتمين لها فتحتها لقي فيها اظافر ( المنديل كانه مستخدم وكان مرمي )

وفتشت زياده لقيت شعر امي وااخواني

وفيه شنطه او محفظة يد فتشتها مرتين قبل اقرا اية الكرسي

وسبحان الله اثناء القرايه لقيت دبلة (خاتم الخطوبه ) حق اختي لافته في منديل وحاطته في محفظه الفلوس والله ثم والله اتفاجات لاني دورت قبل ماشفته

ايه الكرسي عظيمه يابنات

واخذت الخاتم وغسلناه بماء مقروء بالقران

وحسبي الله عليهم ونعم والوكيل

وامي حصلت في الحمام الله يكرمكم

زي الضفيره وراء غساله اليد تحت وما شافتها امي الا بعد محافظتها على الاذكار سبحان الله فجاة وتخرب الغساله ويجيب ابوي سباك وفك الغساله على اساس اليوم الثاني يسويها

وامي دخلت الحمام وشافتها وفكت العقد الي فيها يمكن 7 عقد بالقران


اترككم مع الموضوع


البحث عن السحر


تفتيش الخادمة (بواسطة النساء) :
تفتيش الخادمة وحقيبتها يكون فور وصولها ودون تردد أو حرج وأخبرها بأن هذا هو التصرف المعتاد مع جميع الخدم ، وافعل الشيء نفسه عند مغادرتها .
* عندما تصل البيت وقبل دخولها لغرفتها اطلب منها أن تضع كل ما معها من حقائب صغيرة أو كبيرة .
* أطلب منها أن تفرغ جمع الحقائب من محتوياتها .
* أبعدها قليلا عن الحقائب ومحتوياتها .
* الآن تمعن بالحقائب ومحتوياتها قطعة قطعة ولا تستعجل .
* فتش حقيبتها وتلمس حوافها وبطانتها جيدا .
* ابحث في حقيبتها اليدوية وتلمس حوافها وبطانتها جيدا .
* إبحث داخل علب التزين " الروج والكريمات ".
* افتح الجوال وابحث في مكان البطارية .
* اطلبي منها أن تأتز بإزار أو بشرشف وتخلع جميع ملابسها "بعض الملابس الداخليه قد تجد فيها كتابات وطلاسم ".
* ابحث في بطانة و كفة الثياب ربما تجد السحر " أوراق، شعر، أظافر، خيوط معقدة" وقد وخيط عليها.
* ابحث عن أي حزام وتعاويذ وتمائم تلبسها داخل ثيابها.
* إبحث عن كتب الأوراد والأدعية فقد لا تخلو من العزائم ودعوات تسخير وتسليط الجن .. أتلفها واحضر لها غيرها من مكتب الجاليات أو من المكتبات ، خادمة تعترف وتقول "إنني أقرأ بعض العزائم والتعويذات لتسليط الشياطين دون استخدام اي مواد للسحر وهذه الطريقة أقوى وأشد ضررا من السحر".

أتلف كل ماتجده معها من معجون اسنان وبودره وكريمات وأطياب وكتب واستبدله بجديد ، بمبلغ قليل تشتري الصحة والعافية لك ولعائلتك التي قد لا تحصل عليها لو أنك دفعت الألوف من الدنانير والريالات بعد السحر ، أتلف كل ما تجد من هذه الأمور فالسلامة والعافية لا يعدلها شيء .


أماكن إخفاء السحر في منزل الضحية
" ليس بمأكول او مشروب أو مرشوش أو بخور أو طيب "


تخفي السحر في غرفة النوم "داخل الفراش أو داخل المخدة وتخيط عليه ، أو مثبت تحت سرير النوم ... الخ" .
تخفي السحر أسفل أو داخل الكنب أو داخل المجلس الشعبي وتخيط عليه .
تخفي السحر داخل الستارة وتخيط عليه وكذلك تخفيه في ديكور الستارة.
تخفي السحر خلف غطاء مكيف الهواء .
تخفي السحر في إطار الباب وغالبا ما يكون "شعر ، خيط معقد ، إبر ، دبابيس ، مسامير"
تخفي السحر داخل خزان الماء العمومي.
تخفي السحر داخل مفاتيح الكهرباء.
تخفي السحر داخل الحمام - خلف المرايا ، أسفل المغسلة ، داخل صندوق ماء التنظيف "الفلاش" أو خلفه ، إطار الباب .
تخفي السحر داخل علب الأشجار أو تدفنة تحت الأشجار إذا كان في البيت زراعة.
تخفي السحر في غرفتها وحمامها الخاص.
تكتب الطلاسم والعزائم السحرية على الجدران " داخل الحمام أو في غرفة نومها أو مكان لا يدخله أصحاب البيت ".


كيف تخبيء الخادمة آثار المراد سحره للسفر بها :
- الصور تخيط عليها في الثياب.
- البطانة الداخلية للملابس الداخليه .
- جيوب مخفية مبطنة في الملابس .
- داخل عبوات كريمات الوجة والزينة .
- تخفيه مكان بطارية الجوال .
- "الشنطة ، الحقيبة ، محفظة النقود" تخفيه في بطانة الجلدة الداخلية وتضع الشعر ، اظفار ، صور.
- بطانة الحذاء الداخلية أو الخارجية .
- تخفي الأثر داخل شعرها .
- تخفي الأثر داخل اذنها .
- تخفي قطعة من القماش أو الشعر أو الأظافر في فرجها !.
- تنثر الشعر أو الأظافر في حقيبتها بين الملابس ومن ثم تجمعه إذا وصلت وتعمل عليه السحر.

إذا وجدت شيئا مما ذكرناه أعلاه فلا ترميه في الزبالة حتى تتلفه على أنه سحر حقيقي ولا تقل هذه مجرد شخابيط وخيوط ...فإن كانت خيوط فحل عقدها مع قراءة المعوذات وامسح الكتابة من الأورق ... أنظر طريقة إبطال السحر ،إذا كنت لا تحسن التعامل معها خذه لأقرب مكتب لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وسوف يقومون بالواجب .