""""""احذري اختي الابتزاز مع فيلم وثائقي ((ضعي بصمتك))

ملتقى الإيمان




سوف أبدء موضوعي هذا بهذا المثال غاليتي 00
من منا لا يرغب في اقتناء قطعة من الذهب ,وما أجملها وأبدعها وهي بحلتها
الجديدة ,ألا توفقيني بذلك أخيه؟
وهي كذلك يرغب الواحد منا أن يقتنيها ويقلبها بين يديه وأن يمعن النظر اليها ,ولكن
عندما يكثر استعمالها ومع مرور
الوقت عليها سوف تفقد نورقها الذي كانت عليه , ونرغب في ذلك الوقت أن نبدلها 0
وأنت أخيه لن أقول انك كالذهب بل أنت كالماسة بل كالجوهرة المكنونة التي لا
توضع إلى في مكان أمين والكثير
من يرغب بها وبلمسها وتمعنها ومع مرور الزمن عليها تبقى بنورقها ,فأنتي أخيه كذلك
لا تجعلينا ضعف النفوس
بل الذائب البشرية يجعلونك كــ العبه في يديه متى ما أخذا منك الشيء الثمين رمى بكي فلا
تجعلي مشاعرك تنجرف
وراء الكلمات المعسولة والأحلام الزائفة التي يرسمها لكي الذائب البشري وبأجمل الألوان
وما هي إلى بداية خربشة
هذا الذائب ,وبذلك والهدف من هذا الموضوع00
*(أريدُ رسم الحقيـقة فيما يشغل مـساحة شاسعة هنا ...!!

وإن كانتمؤلمــــــــــــة ...!!

فهي منا ..!

يعتبر الابتـزاز العاطفـي
شكـل قوي من أشكال الإسـتغلال

ويـقـوم به الأشخاص المقربون مـنابتهديدنا سـواء بطريقة

مـباشرة أو العكـس .

ويكون عـلى صورمختلفة..

حيث تأثيره العاطفي قـريبا منا ،لأن المبتزين العاطفين يعـرفـونمدى
تقديرنا لهم ولعلاقتـنا بهم .
وهم يجعلون من المستحيل علينا أن نرىالطريقة التي يستغلوننا بها.
بحيث أنهم يخلقون جوا من الضباب يخفي جميع أفعالهم .
وقد نقوم بالدفاع عن أنفسنا ولكنهم يعلمون بأننا لا نستطيع رؤية
ما يحدثلنا.

.
.

والضباب كلمة تستخدم للتعبير عن الارتباك الذي يحدثبداخلنا
وهي اختصارا لثلاث كلمات :

الخوف ، الالتزام ، الذنب
وهي الأدوات التي يستخدمها المبتزون .

ويقوم المبتزون بضخ كمية كبيرةمن الضباب في علاقتهم ويؤكدون
بأننا سوف نشعر بالخوف اذا تركناهم ..أو بالجرح ...
اذا شعروا بحاجتنا الى الحب .
واننا مجبرون على تلبية ما يريدون وأننامذنبون اذا لم نقم بذلك .
وأي علاقة قوية يوجد بها هذا الابتزاز لا نستطيع أننحكم عليها
بالهلاك وانما هي بحاجة الى التعديل من حيث السلوك الذي يسبب حدوثالألـــــــــم النفسي من
هذا الابتزاز وجعل تلك العلاقةأكثرصلابــــة....!!

فهولاء يعلمون بأننا نريد الحب...والعاطفة الجياشـــةويعلمون أسرارنا الدفينـــة.
ولكن...!

يعيشون في عالم الآ مبالاةوإجبارنا في معظم الأوقات على تلبية متطلباتهم، ومعنى ذلك ..!!

أننا نكونمذعنين لهم بصورة كاملة.... !!

ونحن نعتبر أنفسنـــــــــــا رقصـــة معالابتزاز

ذات خطوات وأشكال ونماذج وافرة..!
.
.

فأحببت منخلال هذه النافذة المتواضعة أن نكتب كلمات صادقــة

مع انفسناحول :

الإبتــــــــــــزاز العاطفــــــــــي
حتى نبث شعاعا من نورحول ما بداخلنـــا والتي عن طريقهـــا
ننفذ الى حل سريـــع لتحسين الموقف
وتعديل الطريقة التي نشعر بهــــا من أجل من نحب
ومن أجل أنفسنــــا وحتىنستطيع متابعة ما بدأنا}*( وهذه العبارات التي بين القوس
والنجمةمقتبسة من كتاب : الابتزاز العاطفيلــــ د. سوزانفوروارد{



لقد كثرت مشاكل الانحرافات الأخلاقية في مجتمعاتنا لدرجة أنها تحولت إلى ظاهرةوبسببها
هدمت اسر وشتت شملهم مما أدي إلي ضياع اكبر وحب الإنسان لذاته يدفعه لتلبيةالرغبات
والشهوات التي تتحرك داخل نفسه لكن بعض هذه الرغبات قد يوقعه فيما يضرهوهناك من
يخدع غيره عبر تحريك بعض رغباته ليوقعه في المهالك إما حسدا له أواستغلالا وموضوع
الابتزاز خطير ولا يمكن ان نتغافل عنه ولو تحققنا أكثر فيه لوجدناأننا كلنا مشتركين في
الأمر بصورة مباشر وغير مباشرة ولنا واجبات ومهام نحو هذاالأمر لعلاجه
يعرف الابتزاز بأنه: أسلوب من أساليب الضغط الذي يمارسه المبتز على الضحية مستخدماً أسلوب التشهير بها على
أوسع نطاق أو إبلاغ ذوي المرأة زوجاً كان أو أباً أو أخاً حتى يجعل الضحية تقع تحت وطأة ضغوط المبتز ليجبرها
على مجاراته وتحقيق رغباته الجنسية أو المادية ...
أشكال الابتزاز:
وتتعدّد أشكال وصورالابتزاز؛ فهي إمّا أن تكون بالصور، أو الفيديو، أو بالرسائل الغراميّة، أو بالمكالمات
المسجّلة، وغالباً ما يطلب المبتزّون الأموال من الضحايا، أو استمرارهنّ في العلاقة الآثمة. وحالرفض الفتيات
للتهديدات يقوم المبتزّ بإفشاء العلاقة للأب، أو للأخ، أو حتى للزوج، بل قد يصل الأمر إلى نشرها على الإنترنت.
ويمثل الاستخدام السلبي لتكنولوجيا المعلومات والتقنية الحديثة للإنترنت عنصراً مهماً في انتشار
هذه الجرائم التي
يستغلها ضعاف النفوس لتحقيق أهدافهم الدنيئة في استهداف الفتيات وتهديدهن بالفضائح وتوزيع ونشر
صورهن في أوضاع مشينة0
اسباب الابتزاز:
2-تأخر الزواج لدى الشاب والفتاة
3-التنشئة الاجتماعية غير الصالحة .
4-الأصدقاء وجماعة الرفاق .
5-الحرمان العاطفي .
6-المشاكل الزوجيةللمتزوجات خصوصاً0
7-إساءة استخدام وسائل التقنية الحديثة الانترنت – أجهزة الجوالات0
8-وسائل الإعلام ( السيئة ) التي تحرض الشباب والفتيات على التعارف فيما بينهم وإقامة
العلاقات المحرمة.
9-الفراغ والبطالة.
10-الفقر والحاجة الماسة.
11-التفكك الأسري في بعض الأسر 0
12-العمالة الوافدة وما تحمله معها من عادات وثقافات تتنافى مع طبيعة المجتمع المحافظ
13-انتشار العلاقات المحرمة بين الشباب والفتيات.

وسائل العلاج لقضايا الابتزاز:
أولاً:- التوبة إلى الله والاستغفار والعزم على الإقلاع وعدم الرجوع إلى هذا الذنب وفي هذه المرحلة ندعو أولياء
الأمور إلى التعقّل وضبط النفس؛ لأن التوبة والاعتراف خير من التمادي في الباطل، ثم إنه لا يوجد هناك من
لا يخطئ، فكّل ابن آدم خطّاء، وخير الخطائيين التوابون.
.
ثانياً:- المجاهدة والصبر والمصابرة، فبعد الصبر ينفرج الهم والكرب قال الله تعالى:{ والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا}
فالصبر على إيذاء المبتز ستكون عاقبته إلى خير بإذن الله.
ثالثًا: على من تقع من الفتيات في الابتزاز مصارحةُ الأم أو الأب أو أحد الأهل والأقارب بحقيقة الأمر والاعترافضعف
الوازع الديني لدى الشباب والفتيات .

رابعًا:- إبلاغ الجهات المعنية كأقسام الشرطة أو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فقد سجلت هيئات الأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر نجاحاً واضحاً، وقد أثبتت فعاليتها في حل هذه القضايا وحفظ فتيات المسلمين ممن
يحاول إيقاع الشر بهن، ومما يجدر به الذكر أن الهيئة تتعامل مع مثل هذه القضايا بسرية تامة بحيث تحافظ
على سمعة هذه الفتاة وتخلصها من شر هذا المبتز0

آثار قـضايا الابتزاز :

1-نشر الجريمة فيالمجتمع فكم من عورة لمسلمة أو مسلم تناقلها بعض ضعفاء النفوس في الأعراض
ونشروهافي أوساط المجتمع.

2-قتل وهدم لشخصيات الضحايا .

3-يتسبب في نشرالأمراض النفسية والجنسية في المجتمع

4-نشر الفوضى والخوف والرعب فىالمجتمع .
وماذا عن ( المبتز )؟
المبتز يسمي بالشخصية "السيكوباتيه" التي تتسم بالعنف غير الطبيعي ، أو سلوك خطير لا يتسم
بالمسؤولية , وبينتها كتب علم النفس فمن صفاته:
سريع الاندفاع وعديم الشعور أو قليل الشعور بالندامة والإثم .
ـ عاجز عن تكوين علاقة دائمة من المودة مع غيره من الناس .
أناني لا يعرف أحد سبب أنانيته
يتسم بالقسوة وبدون ندم على ما يفعله أو الشعور بالإثم أو أي مراعاة لقيم المجتمع
وأعرافه .
وعنف الفرد السيكوباثي وتعديه على أفراد المجتمع لا ينحصر فقط في الخشونة بالتعامل أو الكلام أو
التهور في المعاملة، بل يتعداه إلى درجات متفاوتة من العنف والإيذاء الفعلي، ومن الصعب جداً حصر نمط
الشخصية المناهضة للمجتمع (السيكوباثية) في صورة سلوكية واحدة أو تصور واحد معين بحد ذاته؛ فهي
تتلون وتتغير تبعاً للموقف !
الفتاة المبتزةضعيفة:
هي الشخصية السلبية الانهزامية التي دائما تتهرب من الواقع وتخاف من كل تعاون مع الآخرين وهي شخصية
مشلولة، لدى صاحبتها استعداد للفشل أكثر من استعدادها للنجاح رغم ادعائها أحيانا بحب النجاح .
صاحبة هذه الشخصية اتكالية تنتظر من الآخرين كل صغيرة وكبيرة لأنها مسلوبة الإرادة ؛ بسبب التقاعس
والتسويف وهي ضائعة في حياتها ؛ لأنها بلا هدف ،
وهى بداية تتعرض لمراحل عملية غسل الدماغ وبمجرد ما يكتشف الشاب نقاط الضعف
عندها يبدأ بالتلاعب بها0

ولتتذكر كل فتاة أنها إن بدأت في هذاالطريق فإنها تعرض نفسها للمصائب التي
لم تكن بالحسبان حينما يتمكن الشاب من الحصول
على صور أولقطات أو مكالمة مسجلة لفتاة
ويبدأ عملية " الابتزاز " لها للحصول علىمأربه
الدنيئة ثبت أن ( 85% ) من الفتيات
يرضخن لمطالب المبتزين

تقعالفتاة في شبكة المتلاعبين
ولا تعرف كيف تتصرف معهم
ياليت لو فكرت أن تخسرقليلاً
ولا تخسر الكثير
ولكي لا تقع في الجرم الأكبر
ما الذي يمنعها منأخبار والدها أو أحد أشقائها
وأن خافت منهم تُخبر رجال الهيئة الأشاوس
وهمسيتعاملون مع الوضع بسرية تامة

وأختم بهذه الكلمات التي قرأتها في موقعوأعجبتني
" أيتها الفتاة لا تكوني ألعوبة "
هناك تساؤل محير ونفق مظلموانبهار يعلوه التعجب ومن يتابع حق له أن يتعجب ومن يقرأ حق له أن ينبهر
ومنيخالط حق له أن يفاجأ حينما يقال ابتزت فتاة بصورها من قبل شاب أغوته نفسه وأعماهشيطانه
وسيطر عليه هواه غير أن المحير المبهر والمفاجئ هو ذلك الابتزاز
نعم أيتها الضعيفة المكلومة المسكينة لقد كسبتثقة السراب ثم ما لبثت أن غرقت في وحل الضباب
إيه أيتها الفتاة إنه أنت مصدرالابتزاز فلماذا يكون الابتزاز إذا..؟؟ إلا إذا كان هناك أصل له
فلا تكونيألعوبة ثم تطلبي النجاة والنجدة، وإن كانت موجودة فإن ربان السفينة - بحمد اللهوبإذنه تعالى -
موجود وهو حراس الفضيلة وبواسل الأمن غير أننا ننادي كل فتاةبضميرها بحسها بأخلاقها كل من علقت
في وحل المعاكسات أو كادت أن كفي قبل أنتندمي ولات ساعة مندم وهمسة في أذن المبتز اللئيم
رويدك رويدك فما زرع أحد زرعابيمينه إلا حصده بشماله والله المستعان
هل الابتزاز أصبح " ظاهرة " ؟؟؟

ما الذي يمنع الفتاة من أخبار أحد أقربائها حين تبدأ عملية الابتزاز؟؟؟

ماهو التصرف الأمثل حين تبتز الفتاة ؟؟؟

دعوة للنقاش والحوارالهادف

لنرى كتابتكم..وأقلامكم....!!

بطرح رأيحول هذا الجانب من حياتنـــــــــــا.
منقول للفائدة




WIDTH=400 HEIGHT=350




7
855

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عزوف الهلاليه
ياربي الدنياا صصايره تخووف ولا بيهاا اماان
ربي احفظ بناتي وعيالي وبناات وعيال المسسسلمين من هالمعااصي}ْْ~
مششششكوره يالغلا علي هالمووضع عل وعسسى الناس تصحى وتحرص علي عيالهاا}ْْ
كنت هناااْْْْْْْْْْْ
عزوف الهلاليه
ياربي الدنياا صصايره تخووف ولا بيهاا اماان
ربي احفظ بناتي وعيالي وبناات وعيال المسسسلمين من هالمعااصي}ْْ~
مششششكوره يالغلا علي هالمووضع عل وعسسى الناس تصحى وتحرص علي عيالهاا}ْْ
كنت هناااْْْْْْْْْْْ
البلسم الشافى
أختي عزوف الهلاليه***
تقبل الله منك الدعاء "أمـــــــيـــن"




اسفه أخواتي على ما سوف اسطره الان هو سؤال لكل من يدخل الموضوع ؟ولا يضع بصمته أو حتى بــ دعوة ربما تكون الدعوة مستجابة في ذلك الحين ,وما هوإلى مرور الكرام, هل لانه موضوع حاصل نخاف مناقشته ونضع التجارب والحلول وذلك لتفاديه نحن وبنات المسلمين لا أقول نحن مصلحون ولكن الدين النصيحة,فــ نحن في هذا المنتدى نطرح موضوع هادف فلا ربما تصفحه من لديه المشكله وخرج بحل وذلك عن طريق تناول الموضوع بكل صراحة ومصداقية ,ومن ليس لديها ذلك ما عليها إلى دعوة عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم
ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا بدعوتها للحق ، وحمايتها للدين ، ومحاربتها للباطل ؛ ذلك أن قيامها بهذا الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ، ورفع راية التوحيد ، وتحكيم شرع الله ودينه ، وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم ، ويجعل لها من المكانة ما ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في كتابه العزيز حين قال : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله } ( آل عمران : 110 ) .،
فقد روى الإمام البخاري و مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيّته ) ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد بيّن عاقبة الذين يفرطون في هذه الأمانة فقال : ( ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة ) .
روى مسلم تميم بن أوس: ((الدين النصيحة قلنا : لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)).
البلسم الشافى
سبحانك اللهم وبحمدك أني كنت من الظالمين0
اللهم أني استغفرك واتوب اليك 00
سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمدة00
حسبي الله ونعم الوكيل00
البلسم الشافى
سبحانك اللهم استغفرك واتوب اليك