

تذكير روعه الله يجزاكي خيررررررر
وبرأيه انه الزوج ألي يقول لزوجته بتزوج الرد الصح عليه تقوله لا أزعل واتركك ومستحيل ما اتخيل من كثر ما حبك والموت لك ولا الزواج وصدقي بحياته مارح يتزوج اعرف وحده قالت لزوجه كذا والله ما تزوج معنه قادر ولكل يقنع فيه وكلهم يقلولوه خذ من بناتنا وعطيناك وصار يطنش......
وبعضهم يقولو هلكلمه عشان يعرف مقدار حبك وغيرتك عليه
وبرأيه انه الزوج ألي يقول لزوجته بتزوج الرد الصح عليه تقوله لا أزعل واتركك ومستحيل ما اتخيل من كثر ما حبك والموت لك ولا الزواج وصدقي بحياته مارح يتزوج اعرف وحده قالت لزوجه كذا والله ما تزوج معنه قادر ولكل يقنع فيه وكلهم يقلولوه خذ من بناتنا وعطيناك وصار يطنش......
وبعضهم يقولو هلكلمه عشان يعرف مقدار حبك وغيرتك عليه


الـبراءة
•
أسمع كثيراً من الناس في دعائهم يقولون: اللهم إنا نعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، فما هو المقصود من قهر الرجال؟
هذا دعاء ثابت عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم-كان يدعو بهذا يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال)، هذا ثابت عن النبي - صلى الله عليه وسلم-وهذا من دعواته العظيمة ذكرها مسلم وغيرها، فغلبة الدين معروف، يعني ثقل الدين وعجزه عن تسديده، وغلبة الرجال أن يغلبوه في أن يقهروه حتى يقتلوه أو يأخذوا ماله، أو يهينوه ويظلموه إلى غير ذلك، فهو يستعين بالله من غلبة الدين وقهر الرجال، فالدين إذا عجز عنه يشغل فكره كثيراً ويهمه كثيراً وربما أتعبه أهله أيضاً، أهل الدين بالمطالبات والخصومات وهم لا يعرفون عجزه وحقيقة أمره، وغلبة الرجال لا شك أنها مصيبة عظمى سواء قهروه على قتله أو قهروه على أخذ ماله، أو بعض ماله، أو قهروه على ضربه، أو قهروه على غير ذلك مما يضره فكله شر وكله بلاء عظيم ومصيبة عظيمة
هذا دعاء ثابت عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم-كان يدعو بهذا يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال)، هذا ثابت عن النبي - صلى الله عليه وسلم-وهذا من دعواته العظيمة ذكرها مسلم وغيرها، فغلبة الدين معروف، يعني ثقل الدين وعجزه عن تسديده، وغلبة الرجال أن يغلبوه في أن يقهروه حتى يقتلوه أو يأخذوا ماله، أو يهينوه ويظلموه إلى غير ذلك، فهو يستعين بالله من غلبة الدين وقهر الرجال، فالدين إذا عجز عنه يشغل فكره كثيراً ويهمه كثيراً وربما أتعبه أهله أيضاً، أهل الدين بالمطالبات والخصومات وهم لا يعرفون عجزه وحقيقة أمره، وغلبة الرجال لا شك أنها مصيبة عظمى سواء قهروه على قتله أو قهروه على أخذ ماله، أو بعض ماله، أو قهروه على ضربه، أو قهروه على غير ذلك مما يضره فكله شر وكله بلاء عظيم ومصيبة عظيمة
الصفحة الأخيرة
تكون سبب فيه عليه بلعافيه ممن شي من جيوبنا هوا
الي بيصرف وكيفه