لن اطيل عليكم ,ولا على نفسى لأن هذا الموضوع قد استنزف منى و من اعصابى الكثير ... كل ما اريد ان اقوله هو ان الرحله اللتى كانت من المفروض ان تكون رحله العمر و تترك ذكرى جميله لأيام اجمل تحولت معى و مع عائلتى الى اسوأ كابوس لم احلم ان امر به انا و زوجى و ابنتى ...
بختصار تطاول احد السواح الاجانب على ابنتى ودفعها و تلفظ بألفاظ عرفنا فيما بعد انها شتيمه و سب للعرب تدل على عنصريه و غل و اضحين ,وكان هناك شهود من بنى جنسه , و كنا نحن العائله الوحيده العربيه ,المسلمه المحجبه على متن السفينه...
الموضوع مازال فى القضاء الى الان بعد ان مر عليه حوال 11 شهر ,و قد تستغربو مما سأقوله و لكنى اقسم بأن هذا ما حدث ,فلقد شهدت اداره المركب و استف المركب زورا لصالح السائح و بكل بروده اعصاب و ضمير مستريح (و كأنه شىء قد اعتادو فعله) للأنه ببساطه سائح قادم من شركه متعاقد معها المركب و لا تريد الاداره ان تتأئثر علاقتهم بهذه الشركه ,فأن هذا السائح الاجنبى هو مصدر رزقهم و هم على استعداد ان فعل اى شىء (اعنى اى شىء) للحفاظ على هذا الرزق (وهى ارقام كبيره فعلا) ... حتى لو هذا ضد الحق و الكرامه ,,,
احب ان اضيف انه فى بدايه الرحله لأننا عرب و هم اجانب قد تم و ضعنا فى اسوأ غرفه عندهم و بعد صياح و خناقه تم نقلنا,,,,
اقسم بالله ان هذا ما حدث معى و ليس لى اى مصلحه فى وضع هذا النوضوع الا تحزيركم حتى لا يحدث معكم ما حدث مع و مع اهلى , فخذوا حيطتكم ,اللهم انى قد بلغت.
الفندق العائم هو رينيسانس (M/S Renaissance) و هذه صور له:
http://www.hotelkatalog24.de/aegypten/luxor/74527,hotel,m,s,renaissance
http://xxl.lastminute.de/lmhotel/info.asp?P=EG/NIL&N=Renaissance&g=68534
http://www.nile-cruise-egypt.com/Nile-Cruises/Renaissance.asp
http://www.eoltours.com/renaissancecruise.htm
امل - 1 @aml_1_3
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الاميرة الهادئه
•
حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
نـــور
•
هذا عيب شكرات السياحة العربية
يقدسوني اسمه اجنبي
مستعدين بالتضحية بكل شي في سبيل ارضاء الاجنبي
حتى لو كان هذا الشي كرامتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
يقدسوني اسمه اجنبي
مستعدين بالتضحية بكل شي في سبيل ارضاء الاجنبي
حتى لو كان هذا الشي كرامتهم
حسبنا الله ونعم الوكيل
الدبلوماسيــه :حسبي الله ونعم الوكيل الله يعوض عليكم ..حسبي الله ونعم الوكيل الله يعوض عليكم ..
الصفحة الأخيرة