عندما تجتاحنا اعاصير المشاعر ،،
تثور بداخلنا براكين الاحاسيس ،،
لنتغنى بحروف حزينه كانت أم سعيده ،،
علهاا تخفف عبرات الاختناق ،،
أو تنثر فرح عارم ،،
وتصور لنا حالة ما عشناها من وداع أو فرااق أو لقاء ،
لتكتمل الصوره التي رسمت بنبرات صوت حزين ، والم دفين ،،
أو قلب سعيد ، وضحكة باسمة .
حبايبي ،،
المساحه هنا تنتظر ما تصوره مشاعركم ،،
وان تكون الصور المرفقه معبره لهذا الاحساس ،،
:
لتكون هذه المساحة لنا لا علينا ،
لنتجنب صور النساء ، والصور التي لا ينبغي لنا نشرها ،
وحتى لا نأثم =)
:
لكل العابرين (
):
للأمانة الموضوع قد رأيته بمكان ما ،
فأعجبت به ، ونقلته ،
ل إيماني الكامل بأهمية البوح ،
:
السعادة
:
آللهم آرحم من أشّتاقتْ لهم آروآحنا وهمْ تّحتْ التُرابْ .. !
مما راق لي . .
