fo0ofa-

fo0ofa- @fo0ofa_1

عضوة جديدة

احس عندي وسوسه

الأسرة والمجتمع

بنــات انا جايه لكم عشان ما عندي احد غيركم اشكي له

انا سوويت ذنوب كثيره في حيااتي واشياء مره كبيره و انا خخلاص في هذا الشهر
ما سرت اسسوي ولا شئ و ابغى اتووب
بس اللحين احس فيني ضيقه مو طبيعيه و كذا قلبي مقبووض ما ادري ليش
مررره خااايفه من كل شئ و احس اني موسوسه اخاف افقد ماما ولا بابا ولا احد من اخواني
لا قدر الله مررره خايفه واجلس ادعي في كل صلاه انو ربي يحفظهم ويطول في عمرهم ويخليهم ليا
والله مررره خايفه
وغير كذا ما سار عندي ثقه في اي وحده من صحباتي احس انهم بيسحروني ولا بيضروني ولا بيسون
ليا اي شئ مررره خايفه ومو مرتاحه
من امس ما نمت الا ساعتين وجالسه الى اللحين ومو نعسانه كل ما انام احلم باشياء تخوف واقوم من النوم
وابكي وما اقدر ارجع انام
اتذكرر ذنوبي والاشياء اللي كنت اسويها واتذكر ان الله يمهل ولا يهمل واخاااف زياده
اخاف ربي يعاقبي على الاشياء اللي كنت اسسويها و يحرمني من الناس والاشياء اللي احبها
الله يخليكم قولولي ايش اسسوي كيف اتووب ابغى ارجع لله و ابعد عن كل شئ
خايفه من عقاب الله اخاف من اللي ممكن يسير ليا تكفون قوليولي ايش اسسوي
طمنو قلبي فيني ضيقه ما اتوقع انو في انسان ممكن يتحملها و مو قادره انام
الله يوفق و يسعد اي بنت بترد عليا
4
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

Mis Ruba
Mis Ruba
الله يوفقك, هذا الشيطان تعوذي بالله منه, و أستغلي هذه الأوقات عسى تدركي فضل ليلة القدر,و أكثري من قول هذا الدعاء في هذه الليالي "اللهم عفو تحب العفو فعفو عني" . و أنصحك تقرأي شرح هذا الدعاء.
دلع اطفال
دلع اطفال
عندك رب غفور رحيم استغفريه وتوبي اليه

وهذي وساوس شيطانيه لازم نتغلب عليها بالدعاء والتعوذ بالله من الشيطان

لانه مراح يخلي احد بحاله ولا براحته
عكروتة 7
عكروتة 7
حبيبتي هذا الشيطان

صلي لك ركعتين وبعدين ترتاحين ان شاء الله
اوركيد!!
اوركيد!!
سمعت أن آية في كتاب الله - عز وجل - وهي في قوله تعالى: ((قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)) .

لأن الله - سبحانه - وعد بالمغفرة، وعد المسلمين بالمغفرة، فهي بهذا بمعنى هذا أرجى آية ولو ماتوا على الذنوب العظيمة إذا تابوا منها، هذه الآية أجمع العلماء - رحمة الله عليهم - على أنها في التائبين، وهي قوله - سبحانه -: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا . يعني للتائبين، من الشرك ما دونه من تاب إلى الله تاب عليه توبة صادقة، إذا ندم على ما مضى منه وأقلع منه وعزم أن لا يعود فيه تاب الله عليه سواءٌ كان شركاً أو زنا أو خمراً أو غير ذلك. المهم أن يندم ندماً صادقاً عليه، وأن يقلع منه ويتركه خوفاً من الله وتعظيماً له وإخلاصاً له، ويعزم عزماً صادقاً أن لا يعود فيه، هذه الشروط الثلاثة، الشرط الأول: الندم على الماضي. الشرط الثاني: الإقلاع منه وتركه، والحذر منه تعظيماً لله وطاعة لله. والشرط الثالث: العزم الصادق أن لا يعود فيه، فإذا توفرت هذه الشروط الثلاثة، فإن الذنوب تغفر بإجماع المسلمين بهذه الآية الكريمة، ولعموم قول الله - جل وعلا -: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ . ولقوله - سبحانه -: وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُوْلَئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ . فمن تاب من الذنب ولم يصر عليه تاب الله عليه سواءٌ كان الذنب شركاً أو معصية، هذا بإجماع المسلمين، لكن إذا كان الذنب حقاً لإنسان كالظلم فلابد يعطيه حقه، من تمام توبة أن يعطيه حقه الشرط الرابع، إذا كان الذنب يتعلق بالمخلوق ضربه أو أخذ ماله أو قتله لابد يعطيه حقه، القصاص في القتل، وإعطاء حق المال، وهكذا إذا ظلمه بشيء آخر يستحله، هذا شرط رابع لابد من إعطاء صاحب الحق حقه إذا كان الحق للمخلوق. المقدم: أحسن الله إليكم سماحة الشيخ! أولئك الذين يتوبون ثم يعودون إلى المخالفات مرة ثانية, ثم يعودون إلى التوبة, هل تقبل توبتهم؟ الشيخ: كلما عادوا إلى التوبة قبلت منهم، إذا كانت توبتهم صحيحة الأولى ثم وقعوا في الذنب ثم تابوا تاب الله عليهم، جاءت النصوص بهذا عن النبي - صلى الله عليه وسلم-، ودل عليه القرآن أيضاً إذا كان ما هو بلاعب إنما يتوب توبة صادقة ثم يبتلى بالذنب، ثم يتوب يتوب الله عليه، وهكذا ولو عشر مرات. المهم بس الصدق، كونه صادقاً في التوبة، ثم بُلي بالذنب بعد ذلك، نسأل الله العافية.

من موقع بن باز






الله يثبتك ويهدينا والجميع يارب