أحبـــــــك
و سمعتـه يهــذي أحبـــكِ
وهو يجتاز المدى طلق الجبين
و يذوب تحناناً ويمتاح النـداوة من جبينـي
ويئـن كالطفـل الوديـع علـى يـدي
فيهيـج في الصمـت الأنين
من نشـوة؟
أم أنه الألـم الدفيـن؟
صاحت من الأعماق من كهف السنين
لتقـول لي: مهلاً.. فإن الجرح يلتهم المـدى
في لهفة الجسد الحزين
أشكـو لنفسي مـن لظـى نفسـي
ومـن شوقـي الهجيــن :(
م
ن
ق
و
ل

ريم الغامدي @rym_alghamdy
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

البدر_أقبلت
•
سلمت يداك




الصفحة الأخيرة